عولمة الديانة الفرعونية

globalization

 

 

العولمة المقدونية

تقع مقدونيا جنوب شرق أوربا في شبه جزيرة البلقان استطاعت أسرة ارجيد أن تتربع على عرش مقدونيا في القرن السابع قبل الميلاد , ثم أصبحت خاضعة للسيطرة الفارسية في القرن الخامس قبل الميلاد , وفي منتصف القرن الرابع قبل الميلاد تولى عرش مقدونيا الملك فيليب الثاني الذي استطاع أن يوحّد بلاد اليونان في وحدة سياسية واحدة .

استغل الملك فيليب الثاني المقومات الإقتصادية التي تمتلكها مقدونيا وموقعها الجغرافي في شمال بلاد اليونان والضعف الذي أصاب دويلات المدن اليونانية نتيجة الحروب الأهلية اليونانية ونجح في توسيع رقعة مملكة مقدونيا فاستولى على المدن اليونانية الواحدة تلو الأخرى , وتمكن في عام 338 ق.م . من هزيمة أثينا واسبرطة في موقعة تعرف بإسم (خايرونا) فتم بذلك سيطرته على كل بلاد اليونان وبذلك انتهى نظام دويلات المدن اليونانية فعليا في هذا التاريخ وتوحد اليونان في وحدة سياسية ودولة واحدة لأول مرة في تاريخهم الطويل هي مملكة مقدونيا وكانت هي حجر الأساس لإمبراطورية الاسكندر .

اغتيل الملك فيليب الثاني في صيف 336 ق.م ، فخلفه على العرش ابنه الاسكندر المقدوني . ولد الإسكندر في صيف 356 ق.م ، وفي الثالثة عشر من عمره استقدم له أبوه العالم والفيلسوف أرسطو الى مقدونيا ليتولى تعليم وتثقيف ولده الأمير الشاب الاسكندر وعاش أرسطو مدة ثلاث سنوات في تعليم الإسكندر في القصر الملكي فعلمه فنون الحكم والسياسة والجغرافية والفلسفة والأدب اليوناني وأشعار هوميروس وقد تأثر الاسكندر في سلوكه وثقافته وتشبع بأفكار معلمه أرسطو , كما تعلم فنون الحرب وأساليب القتال من والده الملك فيليب الثاني وخاض معه عدة معارك وهو في السادسة عشرة من عمره وعندما بلغ العشرين من عمره تولى عرش مقدونيا بعد مقتل والده .

توجه الاسكندر من آسيا الصغرى وسيطر على سوريه بعد معركة سهل (ايسوس) عام 333 ق.م . وهزيمة الفرس, فاتجه جنوباً نحو فينيقيا وسيطر على صيدا وصور بعد حصارها 6 أشهر حتى استسلمت مدينة صور ثم اتجه الى فلسطين وسقطت غزة في عام 332 ق.م. فأصبحت مفتوحة .

دخل الاسكندر المقدوني مصر وحرر مصر من الإحتلال الفارسي ورحب به المصريون وأعجب الإسكندر المقدوني بالحضارة المصرية وقضى فيها عدة شهور أسس فيها مدينة الإسكندرية ثم غادر مصر نحو بلاد الرافدين . كان أول صدام لجيش الاسكندر المقدوني في العراق مع الجيش الفارسي عن (سهل كاوكا ميلا) وانتهت بهزيمة للفرس في عام 331 ق.م. وفرّ الملك الفارسي دارا الثالث فلاحقه الاسكندر المقدوني باتجاه الجنوب وظل يحرز انتصاراته على الفرس حتى وصل الى مدينة بابل وسط العراق وكانت مشهورة بتحصيناتها وقلاعها وأسوارها ولكن استقبل بالترحيب فأحسن معاملته للبابليين , بعد ذلك اتجه نحو إيران واستولى على عاصمة الإمبراطورية الفارسية مدينة برسيبولس وفر الملك الفارسي الى إقليم بقطريا وهناك قتل الملك الفارسي دارا الثالث على يد حاكم بقطريا الفارسي عام 330 ق.م. فكانت نهاية الإمبراطورية الفارسية.

بعد أن حقق الاسكندر المقدوني هدفه من القضاء على الإمبراطورية الفارسية , استمر في حملته العسكرية نحو آسيا الوسطى والهند وأخضعها في عام 327 ق.م. ووصل أقصى ما وصل إليه نهر السند شرقاً قرر بعدها العودة وعاد عن طريق البر حتى وصل عائداً الى بابل في عام 323 ق.م. واستغرق في حملته العسكرية 12 عاماً.

توفي الاسكندر المقدوني في بابل عام 323 ق.م . بعد أن حكم 12عاماً وثمانية شهور ولم يتم الثالثة والثلاثين , وترك إمبراطورية تمتد في ثلاثة قارات من بلاد اليونان غرباً الى نهر السند شرقاً وما بين جبال القوقاز وبحر قزوين شمالاً حتى شمال الجزيرة العربية جنوباً بما فيها مصر وضمت إمبراطوريته شعوب وثقافات وحضارات مختلفة.

عقد قواد جيش الاسكندر المقدوني بعد وفاه مؤتمراً في مدينة بابل واتخذ المجتمعون القرارات التالية :

–  المحافظة على وحدة الإمبراطورية وتحت حكم أسرة فيليب الثاني .

–  تقسم الإمبراطورية الى 24 وحدة سياسية يتولى إدارتها قواده العسكريين .

–  يصبح القائد كراتيروس وصيا على العرش والقائد برديكاس قائداً عاماً للجيش.

لم تستقر الأمور حسب قرارات مؤتمر بابل فسرعان ما بدأت الصدامات العسكرية والصراع بين قواد الاسكندر المقدوني أدى إلى تقسم الإمبراطورية الى ثلاث دول يونانية هي:

أ- دولة البطالمة في مصر .

ب- الدولة السلوقية في سوريه وآسيا الصغرى والعراق وإيران والهند .

ج- دولة مقدونيا (الانتيجونية) في بلاد اليونان .

وبعد هذا السرد للحركة العسكرية والديموغرافية اليونانية المقدونية يمكننا ان نلاحظ :

–           خضوع الإسكندر لأستاذ ( موّحد ) هو ( أرسطو ) ، والذي كان احد ثمار الفلسفة الرافدينية .

–           ترحيب البابليين بقدوم الإسكندر وتخليهم عن الفرس يذكّرنا بترحيبهم في المستقبل بالجيوش الموحدة الاسلامية وتخليهم عن الفرس .

–           رغم ترحيب المصريين بالإسكندر الا انه فضّل انشاء مدينة جديدة يقيم فيها عسكره وحشوده ، بعيداً عن الاختلاط بالجنوب المصري ، الذي كان ربما لازال يخضع لتأثيرات الفكر الطيبي – النوبي الوثني .

–           اختيار الإسكندر لبابل كمدينة مركزية – او ربما عاصمة – لإمبراطوريته الجديدة يكشف عن اثر واضح للفكر الأرسطي داخله ، حتى انه توفي فيها .

–           يبدو واضحاً انّ هناك اندماج فكري سمح بتقارب الإسكندر مع البابليين الذين سمحوا له بالتواجد بينهم كحاكم ، رغم شراستهم وأنفتهم وتحسسهم للوجود الأجنبي ، حتى انّ الفرس لم يستطيعوا لا في القرون الاولى ولا اللاحقة التواجد – كحكّام – الا خارج المدن البابلية .

–           ويمكننا بوضوح ان نستشف مساهمة هذه الحركة المقدونية في عولمة الفكر التوحيدي ، او على الأقل في إيجاد الأجواء المناسبة عالمياً للنقاش الديني الحرّ ، او حتى الفكر الحر عموما .

 

 

 

 

الحلقة اليونانية

هناك من يقول انّ ( سيكروبس ) المصري هو اوّل من ادخل التمدّن لليونان ، أعقبه الفينيقيون ، فيما يرى المؤرخ ( هيرودوت ) انّ مجمل هويات الآلهة اليونانية وطقوسها مصرية ، وانّ عقيدة تناسخ الأرواح كذلك ، لكن من المؤكد ان العصر المبكر ( الفترة الكريتية ) شهد علاقات وصلات واضحة مع مصر . غير انّ امتزاج الحضارتين المصرية الفرعونية واليونانية الوثنية شكّل حلقة انتقال نحو الاخطبوط الوثني الروماني . حيث نلاحظ انّ الفن المصري حمل الأثر الإغريقي بعد فترة الاحتلال اليوناني لمصر ، لكنّه ظلّ محتفظاً بشخوص الآلهة ذاتها . ففي معبد ( بيتوزيرس ) المقام من اجل ( تحوت ) كان للذائقة اليونانية اثر واضح ، وفي المنازل الجنائزية اجتمعت أساطير ( اجاممنون ) و ( اوديب ) اليونانية مع أساطير ( تحوت ) و ( حورس ) الفرعونية . فيما قدّست المستعمرة اليونانية في ( منف ) الاله الهجين ( أوزير – حابي ) الذي يجمع بين ( اوزيريس ) والعجل ( أبيس ) ، تحت اسم ( اوزورابيس ) . حيث استشار ( بطليموس الاول ) اللاهوتي الإغريقي ( تيموثاوس ) واللاهوتي الفرعوني ( مانيتون ) من اجل عقيدة مشتركة بين الشعبين ، فكانت عقيدة ( أوزورابيس ) هي ما ارتضاه اللاهوتيان ، وتمت تسميته الاله ( سرابيس ) ، الذي كان مصريا في الأصل والاسم واغريقيا في المظهر . وتمّ انشاء معبد ( السرابيوم ) الكبير من اجل عبادته ، والذي استبدل لاحقاً – في عهد بطليموس الثالث – بمعبد اكبر وأفخم . وتمّ فرض عبادته بارادة ملكية ، لتبلغ ( السرابيومات ) بعد ذلك نحو أربعين .

وفي أصبحت لغة الخدمة الدينية هي اليونانية الا انّ المصريين استمروا في إطلاق الاسم القديم للاله الجديد ( أوزير – حابي ) . وصار الاله الجديد – حسب الباحثين – ذَا شعبية كبيرة في الجمهورين اليوناني والمصري .

وفيما كان اوزيريس حاكماً على عالم الموتى صار في العهد اليوناني حاكماً في عالم الأحياء ايضا ، وهي انتقالة كبيرة في العقيدة واللاهوت ، رافقت تلك الانتقالة في التسميات الخاصة بالاشخاص ، التي صارت للمرة الاولى تضيف اسم اله الموتى اليها ، مثل ( بيتوزيرس ) اي ( عطية أوزوريس ) . لكنّ هذه الانتقالات لم تكن باهمية اختزال الاله الأكبر ( رع ) في شخص ( أوزوريس ) منذ الاسرة العشرين ، حيث لم يعد ( رع ) يُستخدم كثيرا ، بل صار هو عينه ( أوزوريس ) ، وصار يشار له بعين الشمس . وقد أكّد احد نصوص الاسرة الثامنة والعشرين ذلك بشكل صريح وواضح ، حيث جاء فيه ( أوزوريس … الحاكم الذي احتلّ مقعد رع ) .

فيما تقدمت الآلهة ( إيزيس ) كما تقدّم زوجها ( أوزوريس ) الى المقدمة ، يرافقهما ابنهما حورس . وقد أصبحت ( إيزيس ) تُعبد في كل حواضر اليونان ، ومنها اثينا وايوبيا ، ولم تعد عبادتها وعبادة ( سرابيس ) وباقي الآلهة المصرية الفرعونية تُمارس سراً على يد الجماعات فقط ، بل صارت عامّة وشعبية ، كما انها رسمية ايضا .

ولم يكن انتشار هذه العبادة بصفة رسمية فقط ، لكنها كانت تسري بفعل انتقال الموظفين اليونانيين ، وبالتالي جلبهم تلك العقائد الى مدنهم ، كما في ثيرا وكنيدوس . ولم يمنع فقدان البطالمة اليونانيين لجزر بحر ايجة وباقي بلاد اليونان من استمرار انتشار عبادة ( سرابيس ) و ( إيزيس ) ، حتى انّ ( إيزيس ) بدأت تظهر على العملة المعدنية في اثينا . وقد وصلت هذه العقيدة الى ديونيسيوبوليس على البحر الأسود ، والى صقلية في البحر المتوسط . بينما نرى اليونان قد مزجوا بين الاله المصري ( تحوت ) وبين ألههم ( هرمس ) ، ومن هنا أطلقوا على واحدة من اهم المدن المصرية دينيا وهي مدينة ( الاشمونين ) اسم ( هرموبوليس ماجنا ) . وقد بقي الثالوث المصري المقدس ( أوزوريس – إيزيس – حورس ) في العهد اليوناني البطلمي معبوداً له طابع خاص ، سوى انّ حورس قد تمّ تصويره كطفل بين يدي أمه .

ويبدو انّ المصريين كانت لهم هجرة تجارية او ادارية في زمن اليونان او قبله ساهمت في بداية انتشار العقائد المصرية الفرعونية . فنلاحظ انّ عقائد ( إيزيس ) و ( آمون ) تواجدت في ( بيريوس) بين التجار المصريين ، ومنذ ( بطليموس الاول ) و ( بطليموس الثاني ) بدأ انتشار المصريين في جزر اليونان وجزر بحر ايجة . وقد ساهم الموظفون المصريون الذين ارسلهم البطالمة لهذه الجزر في سرعة انتشار تلك العقائد ، وقد بنيت ل ( سرابيس ) المعابد في ( ميليتوس ) و ( هاليكارناسوس ) ، رغم انّ عبادته وصلت الى ( ديلوس ) في وقت اسبق . ومن خلال هذه الجزر اليونانية عبرت العقيدة المصرية – بثيابها الجديدة – حتى وصلت الى قلب ( اثينا ) .

ويرى الباحث ( سلامة موسى ) في كتابه ( مصر أصل الحضارة ) انّ الهجرات المصرية نحو اليونان وجزرها كانت على ثلاث مراحل ، الاولى في عصر الدولة القديمة ، والثانية في ايام الدولة الوسطى ، والثالثة وهي الأهم ايام الاسرة السادسة والعشرين . وينقل سلامة موسى انّ أسطورة إغريقية تتحدث عن ( أسرة ملوكية مصرية ) كانت تحكم بلاد اليونان ، أنشأها ( دانوس ) ، لذلك هو يرى وجود أصل مشترك بين الشعبين . فيما ينقل انّ المصريين في الوقت الذي يرسمون أشكال الشعوب الاخرى مثل الزنوج والحيثيين بنحو من الاستهزاء فانهم كانوا يرسمون اليونان بالشكل الذي يتطابق مع هيئة المصريين . فيما تزوجت ( كليوباترا ) أخاها ( بطليموس الثالث عشر ) ، في واحدة من الممارسات الخاصة بالعوائل الملكية الفرعونية .

وقد ورثت روما مجمل الحضارة اليونانية ، بحكم الواقع او المخالطة او التأثر ، وفيها ومن خلالها بدأ الانتشار المكثف للديانة الفرعونية الوثنية ، حيث لعبت روما لاحقاً دوراً خطيراً في عولمة هذه العبادات والعقائد ، وبفعلها صار للديانة الفرعونية طريق جديد ، وتزاوجت لاحقاً مع الديانات الإبراهيمية التي تمت سرقتها ، وهذا ما سيأتي لاحقاً باْذن الله .

فرغم انّ معابد الآلهة القديمة ( حتحور ) ترجع الى العصور الفرعونية الاولى الا انّ اهم معابدها الحديثة بناها ( بطليموس التاسع ) في نحو نهاية القرن الثاني قبل الميلاد ، فيما استكمل بنائه خلفائه من البطالمة اليونان ، ومن ثمّ الرومان في عهد تراجان عند القرن الاول الميلادي .

الإغريق مجموعة إنسانية اجتمعت تحت ظلّ الظروف الصعبة ، وارتضت بعض المدن اجواء التمدن القريبة اليها ، وتوفرت لها عوامل ثقافية رافدينية وفينيقية مناسبة ، امتزجت برغبة في تطوير الذات الوطنية ، وشيء من السلام ، وطبيعة خلّابة وفَّرت السماء الصافية لعقلية متفتحة ، فيما اختلطت فيها أيضاً مجموعة من التأثيرات المجاورة والوافدة المهاجرة .

ولم يكن الإغريق مناسبين لعولمة الديانة المصرية بقدر ما كان الرومان مناسبين لذلك ، فالاغريق في مصر وحدها هم من اعتنق تلك الديانة وحاولوا نشرها في محيطهم اليوناني القريب ، فيما كان باقي الإغريق ممتزجين بعقائد اخرى . انّ ارتباط تأسيس الحضارة العقلية اليونانية ببلاد الرافدين وسوريا جعلها أقلّ استقراراً امام العقائد الوثنية ، لذلك جاء في نقش يوناني يعود للقرن الميلادي الاول ما نصه ( انهم بنحتهم تماثيل لاوزيريس وإيزيس ولالهة ذات وجوه حيوانية او بشرية من مادة فانية فانهم يخاطبونهم جميعا كآلهة . انه لمن الغباء ان تخلقه هو ذلك الذي خلقك . وانه لمن المحال على مثّال ان يعبّر عن الجوهر غير المتجسد واللامدرك والذي لا تحيط به الابصار واللامادي . وفي الحقيقة انه بالعقل وليس بالايدي يمكن فقط ان يُحتفظ بالسرّ المقدس . وهناك معبد واحد للاله هو الملكوت بأسره ) .

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

Globalization of the pharaonic religion

 

 

 

 

 

 

 

Macedonian globalization

 

Macedonia is located in southeastern Europe on the Balkan Peninsula. The Argid family was able to sit on the throne of Macedonia in the seventh century BC, then it became subject to Persian control in the fifth century BC, and in the middle of the fourth century BC the throne of Macedonia was taken over by King Philip II, who was able to unite Greece in one political unit.

 

King Philip II took advantage of the ingredients of economic possessed by Macedonia and its geographical location in the north of Greece and the weakening of the Greek city – states as a result of the Greek civil wars and succeeded in extending the Kingdom of Macedonia Vastoly Greek cities one after the other, and managed in 338 BC. From the defeat of Athens and Sparta in a battle known as (Khayrona), so he took control of all the countries of Greece, and thus the system of Greek city-states actually ended on this date and Greece united in a political unit and one state for the first time in their long history is the Kingdom of Macedonia and it was the cornerstone of Alexander’s empire .

 

King Philip II was assassinated in the summer of 336 BC, and was succeeded by his son, Alexander the Great. Alexander was born in the summer of 356 BC, and at the age of thirteen his father brought him the scientist and philosopher Aristotle to Macedonia to teach and educate his son, the young Prince Alexander. Alexander was influenced in his behavior and culture and saturated with the ideas of his teacher Aristotle. He also learned the arts of war and methods of fighting from his father, King Philip II, and fought several battles with him when he was sixteen years old and when he reached the age of twenty he assumed the throne of Macedonia after the death of his father.

 

Alexander headed from Asia Minor and took control of Syria after the Battle of the Plain ( Issus ) in 333 BC. And the defeat of the Persians, so he headed south towards Phoenicia and took control of Sidon and Tyre after besieging it for 6 months until the city of Tire surrendered and then headed to Palestine and Gaza fell in 332 BC. It became open.

 

Alexander the Macedonian entered Egypt and liberated Egypt from the Persian occupation and the Egyptians welcomed him. Alexander the Macedonian admired the Egyptian civilization and spent several months in which he founded the city of Alexandria and then left Egypt towards Mesopotamia. It was the first clash of the army of Alexander the Macedonian in Iraq with the Persian army on (the plain of Cauca Mila) and it ended with the defeat of the Persians in 331 BC. Save the Persian king Dara third Flahakh Alexander of Macedonia to the south continued to win victories over the Persians until he reached the city of Babylon in central Iraq and was famous Pthchinadtha and castles and walls, but received a welcome so well treated the Babylonians, then head toward Iran , and seized the capital of the Persian Empire city of Persepolis fled the Persian king to The territory of Qatar and there the Persian king Dara III was killed by a Persian ruler in Qatar in 330 BC. It was the end of the Persian Empire.

 

After Alexander the Macedonian achieved his goal of eliminating the Persian Empire , he continued his military campaign towards Central Asia and India and subjugated it in 327 BC. He reached the easternmost point of the Indus River, after which he decided to return and returned by land until he arrived back to Babylon in 323 BC. It took 12 years in his military campaign.

 

Alexander the Macedonian died in Babylon in 323 BC. After he ruled for 12 years and eight months and did not complete the thirty- third , he left an empire that extended in three continents from Greece in the west to the Indus River in the east and between the Caucasus Mountains and the Caspian Sea in the north to the north of the Arabian Peninsula in the south, including Egypt, and his empire included different peoples, cultures and civilizations.

 

After his death, the commanders of Alexander the Macedonian army held a conference in the city of Babylon, and the meeting took the following decisions :

 

– Maintaining the unity of the empire and under the rule of the family of Philip II.

 

The empire is divided into 24 political units managed by his military commanders .

 

– Commander Crateros becomes regent and Commander Perdiccas commander-in-chief of the army.

 

Things did not settle according to the decisions of the Babylon Conference. Soon, military clashes began and the conflict between the leaders of Alexander the Great led to the division of the empire into three Greek states:

 

A – The Ptolemaic state in Egypt.

 

B – The Seleucid state in Syria, Asia Minor, Iraq, Iran and India.

 

C- The state of Macedonia ( Antegone ) in the country of Greece.

 

After this account of the Greek-Macedonian military and demographic movement, we can note:

 

– subject to Professor Alexander (uniform ) is (Aristotle), which was one of the fruits of philosophy Mesopotamian .

 

The Babylonians’ welcome to Alexander and their abandonment of the Persians reminds us of their welcome in the future to the united Islamic armies and their abandonment of the Persians.

 

– Although the Egyptians welcome , but he preferred Alexander the creation of a new city where resides militarization and his hordes, away from the mixing of Egypt in the south, which was probably still subject to the effects of Tibi thought – Nubian pagan.

 

– the selection of Alexander to Babylon , a central city – or perhaps the capital – the new empire reveals a clear impact of the thought of Aristotle inside it , so that he died there.

 

– It seems clear that there was an intellectual fusion that allowed Alexander to draw closer with the Babylonians, who allowed him to exist among them as a ruler, despite their ferocity, their nobility, and their sensitivity to foreign existence, to the extent that the Persians could not exist – as rulers – except outside the Babylonian cities, neither in the early nor later centuries.

 

– We can clearly discern the contribution of this Macedonian movement to the globalization of monotheistic thought , or at least to creating the appropriate atmosphere globally for free religious discussion, or even free thought in general.

 

 

 

 

 

 

 

Greek episode

 

There are those who say that the Egyptian ( Sycrops ) was the first to introduce civilization to Greece, followed by the Phoenicians, while the historian (Herodotus) believes that all the identities of the Greek gods and their rituals are Egyptian, and that the doctrine of transmigration of souls is also, but it is certain that the early era (the Cretan period ) witnessed relations Clear links with Egypt. However, the mixture of the Egyptian Pharaonic and the pagan Greek civilizations formed a transitional link towards the Roman pagan octopus . Where we note that Egyptian art bore the Greek influence after the Greek occupation of Egypt, but it still preserved the characters of the same gods. In the temple of ( Petuserse ) built for (Thoth), the Greek taste had a clear impact, and in the funerary houses the Greek myths of ( Agamemnon ) and (Oedipus) met with the myths of (Thoth) and (Horus) Pharaonic. The Greek colony in the hallowed (Memphis ) God Hybrid ( AJ Auxerre – Habi) which combines ( Osiris ) and calf (Apis), under the name of ( Aozhurabis ). Where he consulted (Ptolemy the First) the Greek theologian (Timothy) and the Pharaonic theologian ( Manetho ) for a common belief between the two peoples, so the belief of ( Osorapis ) was what the theologians accepted, and he was named the god ( Serabis ), who was Egyptian in origin and name and Greek in appearance. The great temple (the Serapeum ) was built for his worship, which was later replaced – during the reign of Ptolemy III – with a larger and more luxurious temple. And his worship was imposed by a royal will , to reach the Serapiomat after that about forty.

 

And in the language of religious service became Greek, but the Egyptians continued to give the old name of the new god ( Osir – Hapi). And the new deity became – according to the researchers – very popular in the Greek and Egyptian republics .

 

While Osiris was the ruler of the world of the dead, he became in the Greek era a ruler in the world of the living as well, which is a great transition in doctrine and theology, accompanied that transition in the nomenclature of people , which became for the first time adding the name of the god of the dead to it, such as ( Petoziris ) meaning (the gift of Osiris). ) . But these transitions were not as important as the reduction of the great god (Ra ) to the person of ( Osiris ) since the twentieth dynasty, where (Ra) is no longer used much, but rather became the same ( Osiris ), and he is referred to as the eye of the sun. One of the texts of the twenty-eighth dynasty confirmed this explicitly and clearly, as it came in it ( Osiris … the ruler who occupied the seat of Ra).

 

While the gods (Isis ) and her husband ( Osiris ) came to the fore, accompanied by their son Horus. Isis has become worshiped in all Greek metropolises, including Athens and Eubia, and her worship and the worship of Serapis and the rest of the Egyptian pharaonic deities are no longer practiced secretly by groups only, but have become public and popular, as it is official as well.

 

The spread of this cult was not only in an official capacity , but it was in effect due to the movement of the Greek officials, and consequently these beliefs brought them to their cities, as in Thera and Knidos . It did not prevent the loss of the Ptolemaic Greeks to the Aegean islands and the rest of the country of Greece from the continued spread of the cult ( Serapis ) and (ISIS), so that (Isis) began to appear on the coin in Athens. This belief reached Dionysiopolis on the Black Sea , and to Sicily in the Mediterranean. While we see the Greeks have mixed between the Egyptian god (Thoth ) and their god (Hermes), and from here they called one of the most important religious Egyptian cities, the city of (Al- Ashmunin ), the name ( Hermopolis Magna). The Holy Egyptian Trinity ( Osiris – Isis – Horus) in the Ptolemaic Greek era remained a deity with a special character, except that Horus was depicted as a child in the hands of his mother.

 

It seems that the Egyptians had a commercial or administrative migration in the time of Greece or before it, which contributed to the beginning of the spread of the Egyptian Pharaonic beliefs . We note that the beliefs of (Isis ) and (Amon) existed in ( Piraeus ) among the Egyptian merchants, and since (Ptolemy I) and (Ptolemy II) the spread of the Egyptians began in the Greek islands and the Aegean islands. The Egyptian officials who were sent by the Ptolemies to these islands contributed to the rapid spread of these beliefs. Temples were built for Serapis in Miletus and Halicarnassus , although his worship reached Delos at an earlier time. Through these Greek islands, the Egyptian faith – with its new clothes – crossed until it reached the heart of (Athens ).

 

The researcher (Salama Musa) believes in his book (Egypt is the Origin of Civilization) that the Egyptian migrations towards Greece and its islands were in three stages, the first in the era of the Old Kingdom, the second in the days of the Middle Kingdom, and the third, the most important, during the twenty-sixth dynasty. And Salama Musa conveys that a Greek legend talks about an ( Egyptian royal family ) that ruled the country of Greece, established by ( Danos ), so he sees the existence of a common origin between the two peoples. While it is reported that the Egyptians, while drawing the forms of other peoples such as the Negroes and the Hittites in a manner of mockery, they were drawing the Greeks in the form that corresponds to the appearance of the Egyptians. While (Cleopatra ) married her brother (Ptolemy XIII), in one of the practices of the Pharaonic royal families.

 

Rome inherited the entirety of Greek civilization , by virtue of de facto, mixing or being affected, and through it and through it the intense spread of the pagan Pharaonic religion began. I stole it, and this is what will come later , God willing .

 

Although the temples of the ancient gods (Hathor ) date back to the early Pharaonic times, the most important modern temples were built by (Ptolemy IX) towards the end of the second century BC, while its successors from the Ptolemaic Greece completed its construction, and then the Romans during the reign of Trajan at the first century AD.

 

The Greeks were a human group that met under difficult circumstances , and some cities accepted the atmosphere of urbanization close to them, and suitable Mesopotamian and Phoenician cultural factors were provided for them , mixed with a desire for national self-development, some peace, and a beautiful nature that provided a clear sky for an open mind, while also mixed with a group of Neighboring and immigrant influences.

 

The Greeks were not suitable for the globalization of the Egyptian religion as much as the Romans were suitable for it. The Greeks in Egypt alone were the ones who embraced that religion and tried to spread it in their nearby Greek surroundings, while the rest of the Greeks were mixed with other beliefs. The founding of the Greek mentality of civilization linked Mesopotamia and Syria , making them less stable before the doctrines of idolatry, so it came in a Greek inscription dates back to a century first that reads (AD they Bnanhm statues of Osiris , Isis and goddess with the faces of animal or human material Vanj they Akhatabounam all gods It is stupid. That you create him is the one who created you. It is impossible, for example, to express the incorporeal , incomprehensible , unseen and immaterial essence . In fact, it is only with the mind and not with hands that the sacred secret can only be preserved . There is only one temple to God, which is the entire kingdom .

 

 

Note: Machine translation may be inaccurate

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

Mondialisation de la religion pharaonique

 

 

 

 

 

 

 

La mondialisation macédonienne

 

Macédoine est situé en Europe du Sud dans la péninsule des Balkans. La Argid famille a pu asseoir sur le trône de Macédoine au VIIe siècle avant notre ère, puis est devenu soumis à un contrôle perse au Ve siècle avant J.-C., et au milieu du IVe siècle BC le trône de Macédoine a été repris par le roi Philippe II, qui a pu unir la Grèce dans une unité politique.

 

Le roi Philippe II a profité des ingrédients économiques possédés par la Macédoine et de sa situation géographique dans le nord de la Grèce et de l’affaiblissement des cités – états grecques à la suite des guerres civiles grecques et a réussi à étendre le royaume de Macédoine Vastoly cités grecques l’un après l’ autre, et géré en 338 av. De la défaite d’Athènes et de Sparte dans une bataille connue sous le nom de (Khayrona), il prit donc le contrôle de tous les pays de la Grèce, et ainsi le système des cités-états grecques prit fin à cette date et la Grèce s’unit en une unité politique et une État pour la première fois dans leur longue histoire est le Royaume de Macédoine et c’était la pierre angulaire de l’ empire d’ Alexandre.

 

Le roi Philippe II a été assassiné à l’été 336 avant JC, et a été remplacé par son fils, Alexandre le Grand. Alexandre est né à l’été 356 av. les idées de son professeur Aristote. Il a également appris les arts de la guerre et les méthodes de combat de son père, le roi Philippe II, et a combattu plusieurs batailles avec lui quand il avait seize ans et quand il a atteint l’âge de vingt ans, il monta sur le trône de Macédoine après la mort de son père.

 

Alexandre est parti d’Asie Mineure et a pris le contrôle de la Syrie après la bataille de la Plaine ( Issus ) en 333 av. Et la défaite des Perses, alors il se dirigea vers le sud en direction de la Phénicie et prit le contrôle de Sidon et Tyr après l’avoir assiégé pendant 6 mois jusqu’à ce que la ville de Tyr se rende puis se dirigea vers la Palestine et Gaza tomba en 332 av. Il est devenu ouvert.

 

Alexandre le Macédonien entra en Égypte et libéra l’Égypte de l’ occupation perse et les Égyptiens l’accueillirent.Alexandre le Macédonien admira la civilisation égyptienne et passa plusieurs mois au cours desquels il fonda la ville d’Alexandrie puis quitta l’Égypte vers la Mésopotamie. C’était le premier affrontement de l’armée macédonienne d’Alexandre en Irak avec l’armée perse sur (la plaine de Cauca Mila) et il s’est terminé par la défaite des Perses en 331 av. Sauver le roi perse Dara troisième Flahakh Alexandre de Macédoine au sud a continué à remporter des victoires sur les Perses jusqu’à ce qu’il atteigne la ville de Babylone au centre de l’Irak et était célèbre Pthchinadtha et châteaux et murs, mais a reçu un accueil si bien traité les Babyloniens, puis dirigez-vous vers l’Iran et s’empara de la capitale de l’ empire perse, la ville de Persépolis a fui le roi perse vers le territoire du Qatar et là, le roi perse Dara III a été tué par le souverain perse du Qatar en 330 av. C’était la fin de l’empire perse.

 

Après qu’Alexandre le Macédonien ait atteint son objectif d’éliminer l’empire perse, il a poursuivi sa campagne militaire vers l’Asie centrale et l’Inde et l’a subjugué en 327 av. Il a atteint le point le plus oriental de l’Indus, après quoi il a décidé de revenir et est revenu par voie terrestre jusqu’à son retour à Babylone en 323 av. Il a fallu 12 ans dans sa campagne militaire.

 

Alexandre le Macédonien est mort à Babylone en 323 av. Après avoir régné pendant 12 ans et huit mois et n’ayant pas achevé le trente- troisième , il laissa un empire qui s’étendait sur trois continents, de la Grèce à l’ouest au fleuve Indus à l’est et entre les montagnes du Caucase et la mer Caspienne dans le du nord au nord de la péninsule arabique au sud, y compris l’Égypte, et son empire comprenait différents peuples, cultures et civilisations.

 

Après sa mort, les commandants d’Alexandre l’armée macédonienne tinrent une conférence dans la ville de Babylone, et la réunion prit les décisions suivantes :

 

– Maintenir l’unité de l’empire et sous le règne de la famille de Philippe II.

 

L’empire est divisé en 24 unités politiques gérées par ses commandants militaires.

 

– Le commandant Crateros devient régent et le commandant Perdiccas commandant en chef de l’armée.

 

Les choses ne se sont pas arrangées selon les décisions de la Conférence de Babylone. Bientôt, des affrontements militaires ont commencé et le conflit entre les dirigeants d’Alexandre le Grand a conduit à la division de l’empire en trois États grecs :

 

A – L’Etat ptolémaïque en Egypte.

 

B – L’Etat séleucide en Syrie, en Asie Mineure, en Irak, en Iran et en Inde.

 

C- L’état de Macédoine ( Antegone ) dans le pays de Grèce.

 

Après ce récit du mouvement militaire et démographique gréco-macédonien, on peut noter :

 

– sujet au professeur Alexandre (uniforme ) est (Aristote), qui fut l’un des fruits de la philosophie mésopotamienne .

 

L’ accueil des Babyloniens à Alexandre et leur abandon des Perses nous rappelle leur accueil futur aux armées islamiques unies et leur abandon des Perses.

 

– Bien que les Égyptiens accueillent favorablement , mais Alexandre préférait la création d’une nouvelle ville où réside la militarisation et ses hordes, loin du brassage de l’ Égypte au sud, qui subissait probablement encore les effets de la pensée tibi – païenne nubienne.

 

– la sélection d’ Alexandre à Babylone , une ville centrale – ou peut – être la capitale – du nouvel empire révèle un impact clair de la pensée d’ Aristote à l’ intérieur, de sorte qu’il y mourut.

 

– Il semble clair qu’il y a eu une fusion intellectuelle qui a permis à Alexandre de se rapprocher des Babyloniens, qui lui ont permis d’exister parmi eux en tant que souverain, malgré leur férocité, leur noblesse et leur sensibilité à l’existence étrangère, dans la mesure où le Les Perses ne pouvaient exister – en tant que dirigeants – qu’en dehors des villes babyloniennes, ni au début ni aux siècles suivants.

 

– On peut clairement discerner la contribution de ce mouvement macédonien à la mondialisation de la pensée monothéiste, ou du moins à la création d’une atmosphère propice globalement à la libre discussion religieuse, voire à la libre pensée en général.

 

 

 

 

 

 

épisode grec

 

Il y a ceux qui disent que les Égyptiens ( Sycrops ) ont été les premiers à introduire la civilisation en Grèce, suivis des Phéniciens, tandis que l’historien (Hérodote) estime que toutes les identités des dieux grecs et leurs rituels sont égyptiens, et que la doctrine de la transmigration des âmes l’est aussi, mais il est certain que la première ère (la période crétoise ) a connu des relations évidentes avec l’Egypte. Cependant, le mélange des civilisations pharaonique égyptienne et païenne grecque a formé un lien de transition vers la pieuvre païenne romaine. Où l’on note que l’art égyptien a porté l’influence grecque après l’occupation grecque de l’ Egypte, mais il a encore conservé les caractères des mêmes dieux. Dans le temple de ( Petoziris ) construit pour ( Thot ), le goût grec a eu un impact clair, et dans les maisons funéraires les mythes grecs de ( Agamemnon ) et ( Odipe ) ont rencontré les mythes de ( Thot ) et ( Horus ) pharaonique . La colonie grecque au sacré (Memphis ) Dieu Hybride ( AJ Auxerre – Habi) qui associe ( Osiris ) et veau (Apis), sous le nom de ( Aozhurabis ). Là où il consulta (Ptolémée Ier) le théologien grec (Timothée) et le théologien pharaonique ( Manéthon ) pour une croyance commune entre les deux peuples, ainsi la croyance de ( Osorapis ) était ce que les théologiens acceptaient, et il fut nommé le dieu ( Serabis ), qui était d’origine et de nom égyptiens et d’apparence grecque. Le grand temple (le Serapeum ) fut construit pour son culte, qui fut plus tard remplacé – sous le règne de Ptolémée III – par un temple plus grand et plus luxueux. Et son culte fut imposé par une volonté royale, pour atteindre le Serapiomat après cela une quarantaine.

 

Et dans la langue du service religieux est devenu grec, mais les Égyptiens ont continué à donner l’ancien nom du nouveau dieu ( Osir – Hapi). Et la nouvelle divinité est devenue – selon les chercheurs – très populaire dans les républiques grecque et égyptienne.

 

Alors qu’Osiris était le souverain du monde des morts, il est devenu à l’époque grecque un souverain du monde des vivants également, ce qui est une grande transition dans la doctrine et la théologie, a accompagné cette transition dans la nomenclature des personnes , qui est devenue pour la première fois en y ajoutant le nom du dieu des morts, tel que ( Petoziris ) signifiant (le don d’ Osiris). ) . Mais ces transitions n’ont pas été aussi importantes que la réduction du grand dieu (Ra ) à la personne de ( Osiris ) depuis la vingtième dynastie, où (Ra) n’est plus beaucoup utilisé, mais est plutôt devenu le même ( Osiris ), et il est appelé l’œil du soleil. L’un des textes de la vingt-huitième dynastie le confirme explicitement et clairement, tel qu’il y est entré ( Osiris … le souverain qui occupait le siège de Ra).

 

Tandis que les dieux (Isis ) et son mari ( Osiris ) venaient au premier plan, accompagnés de leur fils Horus. Isis est devenue vénérée dans toutes les métropoles grecques, y compris Athènes et Eubie, et son culte et le culte de Sérapis et du reste des divinités pharaoniques égyptiennes ne sont plus pratiqués secrètement par des groupes seulement, mais sont devenus publics et populaires, comme il est officiel également.

 

La diffusion de ce culte n’était pas seulement à titre officiel , mais elle était en effet due au mouvement des fonctionnaires grecs, et par conséquent ces croyances les ont amenés à leurs villes, comme à Théra et à Knide . Cela n’a pas empêché la perte des Grecs ptolémaïques vers les îles de la mer Égée et le reste du pays de la Grèce à cause de la propagation continue du culte ( Sérapis ) et (ISIS), de sorte que (Isis) a commencé à apparaître sur la pièce à Athènes . Cette croyance atteignit Dionysiopolis sur la mer Noire , et jusqu’en Sicile en Méditerranée. Alors que nous voyons les Grecs se sont mélangés entre le dieu égyptien (Thoth ) et leur dieu (Hermès), et de là ils ont appelé l’une des villes égyptiennes religieuses les plus importantes, la ville de (Al- Ashmunin ), du nom ( Hermopolis Magna) . La Sainte Trinité égyptienne ( Osiris – Isis – Horus) à l’époque grecque ptolémaïque est restée une divinité au caractère particulier, sauf qu’Horus était représenté comme un enfant entre les mains de sa mère.

 

Il semble que les Égyptiens aient eu une migration commerciale ou administrative à l’époque de la Grèce ou avant elle, ce qui a contribué au début de la diffusion des croyances pharaoniques égyptiennes . On note que les croyances de (Isis ) et (Amon) existaient au (Le Pirée ) parmi les marchands égyptiens, et depuis (Ptolémée I) et (Ptolémée II) la propagation des Égyptiens a commencé dans les îles grecques et les îles de la mer Égée. Les fonctionnaires égyptiens envoyés par les Ptolémées dans ces îles ont contribué à la propagation rapide de ces croyances. Des temples ont été construits pour Sérapis à Milet et Halicarnasse , bien que son culte ait atteint Délos plus tôt. A travers ces îles grecques, la foi égyptienne – avec ses habits neufs – traversa jusqu’au cœur d’ Athènes .

 

Le chercheur (Salama Musa) estime dans son livre (L’Egypte est l’origine de la civilisation) que les migrations égyptiennes vers la Grèce et ses îles se sont déroulées en trois étapes, la première à l’époque de l’Ancien Empire, la seconde à l’époque du Moyen Royaume, et le troisième, le plus important, durant la vingt-sixième dynastie. Et Salama Musa transmet qu’une légende grecque parle d’une (famille royale égyptienne) qui a gouverné le pays de Grèce, établie par ( Danos ), donc il voit l’existence d’une origine commune entre les deux peuples. Alors qu’il est rapporté que les Égyptiens, tout en dessinant les formes d’autres peuples tels que les Noirs et les Hittites d’une manière moqueuse, ils dessinaient les Grecs sous la forme qui correspond à l’ apparence des Égyptiens. Tandis que (Cléopâtre ) épousa son frère (Ptolémée XIII), dans l’une des pratiques des familles royales pharaoniques.

 

Rome a hérité de l’intégralité de la civilisation grecque, en vertu de fait, se mélangeant ou étant affectée, et à travers elle et à travers elle a commencé la diffusion intense de la religion pharaonique païenne. Je l’ai volée, et c’est ce qui viendra plus tard , si Dieu le veut .

 

Bien que les temples des dieux antiques (Hathor ) remontent aux premiers temps pharaoniques, les temples modernes les plus importants ont été construits par (Ptolémée IX) vers la fin du IIe siècle av. puis les Romains sous le règne de Trajan au Ier siècle après JC.

 

Les Grecs étaient un groupe humain qui s’est réuni dans des circonstances difficiles, et certaines villes ont accepté l’atmosphère d’urbanisation proche d’eux, et des facteurs culturels mésopotamiens et phéniciens appropriés leur ont été fournis , mêlés à un désir d’auto-développement national, un peu de paix, et une belle nature qui a fourni un ciel clair pour un esprit ouvert, tout en étant également mélangé avec un groupe d’influences voisines et immigrées.

 

Les Grecs ne se prêtaient pas autant à la mondialisation de la religion égyptienne que les Romains s’y prêtaient . Seuls les Grecs en Egypte ont été ceux qui ont embrassé cette religion et ont essayé de la diffuser dans leur environnement grec voisin, tandis que le reste de la Les Grecs étaient mêlés à d’autres croyances. La fondation de la mentalité grecque de la civilisation a lié la Mésopotamie et la Syrie , les rendant moins stables avant les doctrines de l’ idolâtrie, il est donc venu dans une inscription grecque remonte à un siècle d’abord qui se lit (AD ils Bnanhm statues d’Osiris , Isis et déesse avec les visages de matériel animal ou humain Vanj ils Akhatabounam tous les dieux C’est stupide. Que vous le créiez c’est celui qui vous a créé. Il est impossible, par exemple, d’exprimer l’essence incorporelle , incompréhensible , invisible et immatérielle . En fait, il c’est seulement par l’ esprit et non avec les mains que le secret sacré peut être gardé . Il n’y a qu’un seul temple à Dieu, qui est le royaume entier . )

 

 

 

 

Remarque : La traduction automatique peut être inexacte

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

IsisSecularismابيسادريسارسطوالاسكندرالاغريقالامبراطورية الفارسيةالانبياءالاهراماتالبابليينالبطالمةالحضارةالدينالسرابيومالسلوقيةالسياسةالشامالشرق الاوسطالعجلالفراعنةالفلسفةالمقدونيالهكسوساليوناناوزيريستحوتحورسرعفيليبكليوباترامانيتونمصرمقدونيامنفهرمسهليوبوليس
Comments (0)
Add Comment