يا صاحبَ العصرِ إنّ الأمر قد حُسِما
يا صاحبَ العصرِ إنّ الأمر قد حُسِما
واستبشرَ الموتُ لمّا المشهدُ احتدما
واستمكن الخوفُ من وادي الطفوفِ فما
طفلٌ هنا سيّدي في الآلِ قد سلما
كلّاً إلى قمرٍ في الجمعِ مطلعُهُ
ترنو العيونُ سموّاً فالجميلُ سما
ترنوهُ عينٌ على أطرافِها…