طائفية مذكرات الباجه جي

( عدنان الباجه جي ) – السياسي السني المخضرم الذي عمل في كل العهود الحكومية خلال قرنين وعضو مجلس الحكم السابق الذي جاء به الأمريكان – في مذكراته التي تنشرها شبكة ( روداوو ) الكردية أظهر ( السياسيين الشيعة  ) الذين رافقوه في العملية السياسية على انهم انصاف شياطين , وانهم كانوا متوحشين اذلاء امام الغرب وامام ( صدام ) . كما ادعى ان النخب الشيعية منذ بدء الدولة العراقية كانوا طائفيين , وبسبب طائفيتهم لم يحظ ( عبد الرحمن النقيب ) بمنصب ملك العراق , لانهم كانوا يكرهونه بسبب نسبه الذي ينتهي الى ( عبد القادر الجيلاني ) . ولا نعلم كيف يريد ( الباجه جي ) جعل ( النقيب ) مستحقاً لملك العراق وهو لم يكن في تاريخه بالعَلَم المشهود , فيما كان حفيد آخر شخص نادى نفسه ( ملك العرب ) وهو امير ( الدولة المزيدية ) موجوداً عند انشاء الدولة العراقية الحديثة وله وزنه المعروف وهو امير ( بني اسد ) .

 

 

فيما حاول ( الباجه جي ) اظهار ( السياسيين السنة ) منذ بدء الدولة العراقية على انهم حكماء وطنيون , يضحون بسفرهم بالطائرة من دولة الى دولة للعمل كسفراء للعراق , ويعيشون قصص الحب بكل إنسانية .

وكذلك جعل صورة ( السياسيين الكرد السنة ) لامعة مشرقة وطنية , وانهم كانوا حريصين على سلامة ووحدة العراق , وانهم كانوا نظاميين اكثر من غيرهم , وسبّاقين لعمل الخير . ولعل هذا ما دفع اهم الشبكات الإعلامية الكردية الممولة لنشر تلك المذكرات .

وبالتأكيد لم يذكر ( الباجه جي ) في مذكراته تلك – فيما قرأت الى الان – السرقات التي قام بها ( العثمانيون الاتراك ) حين كانوا يحكمون العراق بواسطة ( القبائل والامارات الكردية ) وبعض ( العشائر السنية ) على ممتلكات وثروات ( الشيعة ). ولم يشر – فيما هو منشور الى يوم كتابة المقال – الى الاستغلال البريطاني للعثمانيين وحلفائهم السابقين من الاكراد والعرب السنة – من أمثال ( النقيب ) – لتفكيك التحالفات القبلية القديمة التي كانت تحمي وتدافع عن العراق من أمثال تحالف ( بني لام ) وتحالف ( بني كعب ) وتحالف ( المنتفك ) . ولم يعترف بحقيقة ان المقاومة الوحيدة للاحتلال البريطاني للعراق كانت من خلال ( الشيعة ) بقيادة ( السيد الحبوبي ) في 1914م , وبقيادة ( بني مالك ) في 1919م , وبقيادة احد عشر قبيلة شيعية و ( المرجع الشيرازي ) في العام 1920م , وهي الثورة التي بسببها وافقت بريطانيا على انشاء الدولة العراقية الحديثة وسلّمتها للضباط والوجوه السنة  – ومن ضمنهم ( مزاحم الباجه جي ) والد ( عدنان ) – الذين خانوا الدولة العثمانية وتخلوا عنها طمعاً في المناصب وميلاً نحو الطرف القوي , كما خان ( عدنان الباجه جي ) الملكية وعمل في الحكومات التي انقلبت عليها رغم انه وعائلته واصهارهم كانوا من اشهر عوائل الحكم الملكي , فيما ظل الشيعة وحدهم يدافعون عن العثمانيين في ( الكوت ) وفي ( النجف ) رغم انهم ذاقوا الامرّين من القوى العثمانية السنية التي كانت تكفّرهم رسمياً وتسرق أراضيهم وتمنحها للإمارات الكردية والقبائل السنية الأعرابية القادمة من صحراء ( نجد ) , وهذه القبائل الأخيرة هي التي تم توطينها في العراق من خلال الحكم الملكي ثم منحها ( عبد الكريم قاسم ) – الذي انقلب على الحكم الملكي وصنع الفوضى العسكرية في العراق – قانون الإصلاح الزراعي الذي سرق معظم الأراضي المملوكة للشيعة بخدعة خسيسة تمهيداً لتوطين تلك القبائل المهاجرة فيها .

فيما تم منح الميزات التجارية لبقايا ( المماليك ) و ( الشركس ) و ( الالبان ) الذين تم اعتبارهم عراقيين بإرادة طائفية , رغم انهم تسببوا بتخريب أربعة قرون من تاريخ العراق وابادة معظم نخبه وقواه . فكان معظم سنة العراق اليوم – ومنهم عائلة الباجه جي – هم تجمعات من بقايا القوى العسكرية العثمانية والقبائل الأعرابية المهاجرة من صحراء ( نجد ) , الذين صار من هاجر منهم الى سوريا جنداً للفرنسيين , ومن هاجر منهم الى العراق حليفاً للبريطانيين , ومن بقي منهم في صحراء ( نجد ) سلفياً يكفّر معظم المسلمين رغم شراكته للبريطانيين .

وصوّر ( الباجه جي ) جرائم الأنظمة الطائفية السنية التي مرت على حكم العراق على انها ” أخطاء ” . وهي الجرائم التي اعتبرها ويعتبرها المجتمع الدولي ( جرائم ضد الإنسانية ) و ( حروب إبادة ) . ولم يشر ( الباجه جي ) الى الأراضي التي استحوذ عليها ( الاكراد السنة ) من خلال ( الفرمانات ) العثمانية لانهم يشاركون في إبادة الشيعة في الجنوب وقمع ثوراتهم الحقوقية . وبالتأكيد هو لن يشير الى المشاركة الفعالة للإمارات الكردية السنية في إبادة ( الآشوريين ) نصرة للعثمانيين وطمعاً في أراضيهم الاصيلة . ولم يذكر ان ( أربيل ) كانت ملاذاً للضباط البريطانيين في بداية القرن الماضي كما هي اليوم ملاذ للأجانب المحتلين وللصهاينة . وان اهل شمال العراق يعيشون الفقر المدقع بسبب ديكتاتورية ( الحكم القبلي العائلي ) في ( أربيل ) و ( السليمانية ) , وان مشكلة العراقيين على الحدود ( البيلاروسية – البولندية ) قضية كردية لا عراقية عامة , لأناس يعانون من اضطهاد الديكتاتورية في أربيل .

وتناسى ان ما يأكله السنة الاكراد والعرب هي ثروات البصرة وجنوب العراق , وهي المدن التي يلحقها الخراب والتلوث , وينعم غيرها بدفء نفطها . فيما كان رد الجميل رعاية أربيل للمتطرفين و ( البعثيين ) وممولي الإرهاب والمحرضين على الفتنة في فنادقها , وحضانة المناطق العربية السنية للدواعش الذين يفجرون أطفال الشيعة في الشوارع . بينما لم يعبأ رجال الشيعة الذين حرروا المناطق السنية لهذه الجرائم الاجتماعية والسياسية وتركوا الأرض بمجرد تحريرها لمن يسكنها , ولو ملكها غيرهم ما تركها كما نعلم ويعلم ( الباجه جي ) .

ومن ثم لا نتوقع ان يشير في مذكراته تلك الى ان ( مسعود بارزاني ) اتى كل الموبقات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية , من إيواء الإرهابيين , والتعاون مع المحتلين , والتحالف مع الصهاينة , ومد اليد الى ( الاتراك ) الذين جففوا انهار العراق , وتهريب النفط العراقي بواسطتهم , وقمع الشعب الكردي , والاستيلاء على ثروات شمال العراق من خلال الحكم العائلي الصريح , والمشاركة في اثارة الفوضى في دول الجوار التي تعادي ( إسرائيل ) .

الا اننا ندرك ان ما يكتبه أمثال ( عدنان الباجه جي ) جزء من عملية تزوير تاريخ العراق , التي يحذفون فيها اسم ( الشيعة ) ليستولوا على بلادهم وصورتها في العالم , كما حدث في الكتابات والمؤتمرات التي تحدثت عن تحرير ( الإيزيديات ) , وكما جرى تصويره في فيلم ( الموصل ) من انكار دور ( الحشد الشعبي ) الشيعي .

بل هل كان يتذكر ( الباچه چي ) يوماً وصل فيه ( أهل السنة ) في ( العراق ) إلى السلطة والحكم بدون مساعدة قوات الاحتلال الأجنبي ، أو بلا انقلاب عسكري يشرف عليه أجنبي ، أم هل يعرف حاكماً كان منتخباً في العراق قبل 2003م غير ( علي بن ابي طالب ) .

ووصف ( الباچه چي ) لشيعة العراق وأهله يذكّرني بما وصفهم ( معاوية بن ابي سفيان ) حين لم ينزلوا الى مستواه . فقد كان ( الوليد بن جابر بن ظالم الطائي ) ممن وفد على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فأسلم ، ثم صحب ( علياً ) عليه السلام وشهد معه ( صفّين ) وكان من رجاله المشهورين . ثم وفد على ( معاوية ) بعد استشهاد ( علي بن ابي طالب ) , وكان ( معاوية ) لا يثبته ، معرفة بعينه ، فدخل عليه في جملة الناس ، فلما انتهى إليه استنسبه ، فانتسب له ،

فقال  ( معاوية ) : أنت صاحب ليلة ( الهرير ) ؟

قال : نعم

قال : والله ما تخلو مسامعي من رجزك تلك الليلة ، وقد علا صوتك أصوات الناس ، وأنت تقول: شدّوا فداء لكم أمي وأب * فإنما الامر غدا لمن غلب , هذا ابن عم المصطفى والمنتجب * تنمه للعلياء سادات العرب , ليس بموصوم إذا نص النسب * أول من صلى وصام واقترب
قال: نعم، أنا قائلها

قال : فلماذا قلتها ؟

قال لأنا كنا مع رجل لا نعلم خصلة توجب الخلافة ، ولا فضيلة تصير إلى التقدمة ، إلا وهي مجموعه له ، كان أول الناس سلما وأكثرهم علما ، وأرجحهم حلما ، فأت الجياد فلا يشق غباره ، يستولي على الأمد فلا يخاف عثاره ، وأوضح منهج الهدى فلا يبيد مناره ، وسلك القصد فلا تدرس آثاره . فلما ابتلانا الله تعالى بافتقاده ، وحوّل الامر إلى من يشاء من عباده ، دخلنا في جمله المسلمين , فلم ننزع يدا عن طاعة ، ولم نصدع صفاة جماعة ، على أن لك منا ما ظهر، وقلوبنا بيد الله وهو أملك بها منك ، فاقبل صفونا ، وأعرض عن كدرنا ، ولا تثر كوامن الأحقاد ، فإن النار تقدح بالزناد .

 قال معاوية : وإنك لتهددني يا أخا ( طي ) بأوباش العراق أهل النفاق ، ومعدن الشقاق!

فقال: يا معاوية هم الذين أشرقوك بالريق وحبسوك في المضيق ، وذادوك عن سنن الطريق ، حتى لذت منهم بالمصاحف ، ودعوت إليها من صدق بها وكذبت ، وآمن بمنزلها وكفرت ، وعرف من تأويلها ما أنكرت.

فغضب ( معاوية ) وأدار طرفه فيمن حوله , فإذا جلّهم من ( مضر ) , ونفر قليل من ( اليمن ) ، فقال أيها الشقي الخائن ، أنى لأخال أن هذا آخر كلام تفوه به .

 وكان ( عفير بن سيف بن ذي يزن ) بباب ( معاوية ) حينئذ , فعرف موقف ( الطائي ) ومراد ( معاوية ) ، فخافه عليه ، فهجم عليهم الدار ، وأقبل على ( اليمانية ) ، فقال : شاهت الوجوه ذلّاً وقلّاً وجدعاً وفلّاً ، كشم الله هذه الانف كشماً مرعبا.

 ثم التفت إلى ( معاوية ) فقال: إني والله يا معاوية ما أقول قولي هذا حباً لأهل العراق ، ولا جنوحاً إليهم ، ولكن الحفيظة تذهب الغضب , لقد رأيتك بالأمس خاطبتَ أخا ( ربيعة ) يعنى – ( صعصعة بن صوحان ) وهو أعظم جرماً عندك من هذا ، وأنكأ لقلبك ، وأقدح في صفاتك ، وأجدّ في عداوتك ، وأشدّ انتصارا في حربك ، ثم أثبته وسرّحته ، وأنت الان مجمع على قتل هذا – زعمتَ – استصغاراً لجماعتنا! فإنا لا نمر ولا نحلي , ولعمري لو وكلتك أبناء ( قحطان ) إلى قومك لكان جدّك العاثر ، وذِكرك الداثر , وحدّك المفلول ، وعرشك المثلول ، فأربع على ظلعك ، واطونا على بلالتنا ، ليسهل لك حزننا ، ويتطامن لك شاردنا ، فإنّا لا نرأم بوقع الضيم ، ولا نتلمظ جرع الخسف ، ولا نغمز بغماز الفتن ، ولا نذر على الغضب .

فقال معاوية : الغضب شيطان ، فأربع نفسك أيها الانسان ، فإنّا لم نأت إلى صاحبك مكروها ، ولم نرتكب منه مغضبا ، ولم ننتهك منه محرما ، فدونكه فإنه لم يضق عنه حلمنا ويسع غيره ، فأخذ ( عفير ) بيد ( الوليد ) ، وخرج به إلى منزله , وقال له : والله لتؤوبن بأكثر مما آب به ( مَعدي ) من ( معاوية ) .

وجمع مَن بدمشق من ( اليمانية ) ، وفرض على كل رجل دينارين في عطائه ، فبلغت أربعين ألفاً , فتعجّلها من بيت المال ، ودفعها إلى ( الوليد ) ، وردّه إلى العراق .

******

Sectarian Pachachi Memoirs

(Adnan Pachachi ) – the veteran Sunni politician who worked in all government eras during two centuries and a member of the former Governing Council brought by the Americans – in his memoirs published by the Kurdish ( Rudaw ) network, he showed ( Shiite politicians ) who accompanied him in the political process as half-devils, And they were savage and humiliated in front of the West and before ( Saddam ) . He also claimed that the Shiite elites, since the beginning of the Iraqi state, were sectarian, and because of their sectarianism, (Abd al-Rahman al-Naqib) did not get the position of King of Iraq, because they hated him because of his lineage that ends with (Abdul Qadir al-Jilani). And we do not know how (Bachachi) wants to make (Al-Naqeeb) worthy of the King of Iraq, when he was not in his history with the known knowledge, while the grandson of the last person who called himself (King of the Arabs), and he is the Emir of (the Mazeedi State) is present at the establishment of the modern Iraqi state and has a known weight which is Amir (Bani Assad).

Pachachi ) tried to show ( Sunni politicians ) since the beginning of the Iraqi state that they are patriotic sages , sacrificing their travel by plane from one country to another to work as ambassadors for Iraq, and they live the stories of love with all humanity.

He also made the image of ( Sunni Kurdish politicians ) bright and patriotic, and that they were keen on the integrity and unity of Iraq, and that they were more regular than others, and proactive in doing good. Perhaps this is what prompted the most important Kurdish media networks funded to publish these notes.

And certainly he did not mention ( Pachachi ) in his memoirs – What I have read so far – the thefts carried out by ( the Ottoman Turks ) when they were ruling Iraq through ( Kurdish tribes and emirates ) and some ( Sunni clans ) on the property and wealth of ( Shiites ) . He did not mention – As published until the day the article was written – to the British exploitation of the Ottomans and their former allies of the Kurds and Sunni Arabs – such as (Al-Naqeeb) – to dismantle the old tribal alliances that were protecting and defending Iraq, such as the (Bani Lam) alliance, the (Bani Kaab) alliance and the alliance ( Almntfq ). He did not recognize the fact that the only resistance to the British occupation of Iraq was through ( the Shiites ) led by ( Sayyid al-Habboubi ) in 1914 AD, and led by (Bani Malik) in 1919 AD, and led by eleven Shiite tribes and ( the reference Shirazi ) in the year 1920 AD, which is the revolution because of which I agreed Britain established the modern Iraqi state and handed it over to the officers and Sunni figures – including Muzahim Pachachi , the father of (Adnan) – who betrayed the Ottoman Empire and abandoned it out of greed for positions and a tendency towards the strong party , as (Adnan Pachachi ) betrayed the monarchy and worked in the governments that overturned Despite the fact that he, his family and their in-laws were among the most famous families of the royal rule , while the Shiites were the only ones defending the Ottomans in ( Kut ) and ( Najaf ), even though they tasted the two things from the Sunni Ottoman forces that were officially infidels and stealing their lands and giving them to the Kurdish emirates and the Sunni Arab tribes coming from the desert (Najd), and these last tribes are the ones that were settled in Iraq through the royal rule and then granted by (Abdul Karim Qassem) – who turned against the royal rule and created military chaos in Iraq – the reform law The farmer who stole most of the land owned by the Shiites with a despicable trick in preparation for the settlement of those immigrant tribes there.

While the commercial advantages were granted to the remnants of (the Mamluks), (the Circassians) and (the Albanians), who were considered Iraqis by sectarian will, even though they caused the sabotage of four centuries of Iraq’s history and the extermination of most of its elites and forces. Most of the Sunnis of Iraq today – including the Pachachi family – are gatherings of the remnants of the Ottoman military forces and the Arab tribes migrating from the desert (Najd), those who migrated to Syria became soldiers of the French, and those who migrated to Iraq as an ally of the British, and those who remained in the desert (Najd) is a Salafi who declares most Muslims to be infidels, despite his partnership with the British.

Pachachi portrayed the crimes of the Sunni sectarian regimes that passed the rule of Iraq as “mistakes”. These are crimes that the international community considers to be ( crimes against humanity ) and ( wars of extermination ) . Pachachi did not refer to the lands that were acquired by the ( Sunni Kurds ) through the Ottoman firmans, because they are participating in the extermination of the Shiites in the south and the suppression of their human rights revolutions. Certainly, he will not refer to the active participation of the Sunni Kurdish emirates in the extermination of (the Assyrians) in support of the Ottomans and their greed for their authentic lands. He did not mention that (Erbil) was a haven for British officers at the beginning of the last century, as it is today a haven for occupiers and Zionists. And that the people of northern Iraq live in extreme poverty because of the dictatorship ( tribal family rule ) in (Erbil) and (Sulaymaniyah), and that the problem of the Iraqis on the ( Belarus-Polish ) borders is a Kurdish issue, not an Iraqi general , for people suffering from the oppression of the dictatorship in Erbil.

He forgot that what the Sunnis, the Kurds and Arabs, eat is the wealth of Basra and southern Iraq, which are the cities that are devastated by devastation and pollution, and others enjoy the warmth of their oil. While the return of the favor was Erbil ‘s sponsorship of extremists and ( Baathists ) and financiers of terrorism and instigators of sedition in its hotels , and the custody of Sunni Arab areas for ISIS who blow up Shiite children in the streets . While the Shiite men who liberated the Sunni areas did not care for these social and political crimes and left the land as soon as it was liberated to those who inhabit it .

Hence, we do not expect him to indicate in his memoirs that (Masoud Barzani) brought all the social, political and economic evils, from harboring terrorists , cooperating with the occupiers , allying with the Zionists , extending a hand to the ( Turks ) who dried up Iraq’s rivers , and smuggling Iraqi oil through them . And the suppression of the Kurdish people , and the appropriation of the wealth of northern Iraq through explicit family rule , and participation in stirring up chaos in neighboring countries that are hostile to ( Israel ) .

However, we realize that what the likes of (Adnan Pachachi ) write is part of the process of falsifying the history of Iraq, in which they delete the name ( Shiites ) in order to take over their country and its image in the world, as happened in writings and conferences that spoke about the liberation of ( Yazidis ) , and as was depicted in The movie (Mosul) is a denial of the role of the Shiite (Popular Mobilization).

But did he remember ( Al-Basha? chi A day when (Ahl al-Sunnah) in (Iraq) came to power and ruled without the help of the foreign occupation forces, or without a military coup supervised by a foreigner, or does he know a ruler who was elected in Iraq before 2003 AD other than (Ali ibn Abi Talib) .

Description ( Al-Basha C ) to the Shiites of Iraq and its people reminds me of what (Muawiyah bin Abi Sufyan) described them when they did not come down to his level. Al – Waleed bin Jaber bin Zalim Al-Tai was among those who came to the Messenger of God, may God bless him and his family and grant them peace, and he embraced Islam. Then he accompanied ( Ali ) peace be upon him and testified with him ( Saffeen ), and he was one of his famous men . Then he came to ( Muawiyah ) after the martyrdom of (Ali bin Abi Talib), and ( Muawiyah ) did not prove him, knowing him So he entered it among the people When he finished, he attributed it to him , so join him ,

He (Muawiyah) said : You are the owner of the night ( The kitten ) ?

He said : Yes

said : By God, my ears will not be devoid of your calamities that night Your voice raised the voices of the people And you say : Tighten and redeem you my mother and father * The matter is tomorrow for the one who prevailed , this is the cousin of the Mustafa and the one who produces it * It belongs to the highness, the Arab masters , it is not stigmatized if the lineage is stated * The first to pray, fast and get close He
said: Yes, I said it

He said : Why did you say it? ?

He said, “Because we were with a man who did not know a trait that necessitates the caliphate.” And there is no virtue that comes to the offering , except that it is his collection He was the first of the peaceful people and the most learned , and swing them a dream The horses came, let not their dust break He seizes the term, so he is not afraid to stumble He explained the approach to guidance, so that its beacon does not perish , and wire intent do not study its effects . When God Almighty tested us with his absence, And turn the matter over to whomever of His servants He wills We entered the whole of the Muslims , and we did not remove a hand from obedience And we did not denote a collective attribute , provided that you have what appears from us, and our hearts are in the hands of God, and He owns it from you. , accept our ranks , and show about our grief And do not provoke the latents of hatred The fire is fired by the trigger .

Muawiyah said And you are threatening me, brother, with the bastards of Iraq , the hypocrites And the metal of discord!

He said: O Muawiyah, they are the ones who made you shine with saliva and imprisoned you in the strait And they told you about the ways of the road Even I enjoyed the Qur’an from them And I called to it those who believed in it and who lied , and believed in her house and disbelieved , He knew from her interpretation of what she denied.

( Muawiyah ) got angry and turned his side to those around him , so when most of them were from ( Mudar ) and a small group were from ( Yemen ) , he said, “You wretched traitor. ” I don’t think this was the last word he said .

Afair bin Saif bin Dhi Yazan was at the gate of Muawiyah at that time , so he knew the position of ( Al- Ta’i ) and Murad ( Muawiyah ) , so he feared for him . The house attacked them And he turned to Al – Yamani , and said : The faces looked like humiliation , slander , slander , and fineness .

Then he turned to ( Muawiyah ) and said: By God, Muawiyah, what do I say, I say this out of love for the people of Iraq And there is no inclination towards them But the anger drives away the anger . I saw you yesterday talking to a brother ( Rabiah ) , meaning – ( Sa’sa’a bin Sawhan ) and it is a greater crime for you than this And I bow to your heart , and the best in your qualities And I find in your enmity , And the most victorious in your war, Then prove it and explain it And now you are unanimously agreed to kill this – you claimed – to despise our group ! We do not pass or sweeten , and by my life, if I had delegated the sons of ( Qahtan ) to your people, it would have been your wretched grandfather . Remind you of the afflicted , and you united the afflicted , and your ideal throne So, four on your rib And put us on our knees, to ease our grief for you , _ _ We do not see the impact of grievance And we don’t see the potions of eclipse And we don’t wink with the dimple of temptation And do not vow to be angry .

Muawiyah said: : anger demon So four yourselves, O human! If we do not come to your friend with disapproval , And we did not make him angry And we did not violate the forbidden Donke it, for our dream is not too difficult for him, and he can accommodate others So Afair took the hand of Al – Waleed and took him to his house and said to him: By God , you will repent with more than what I have desired ) from ( Muawiyah ) .

He collected from Damascus from ( Al Yamaniya ) , and imposed on each man two dinars in his giving Then she reached forty thousand , so she ransacked her from the treasury And he gave it to Al – Waleed , and he returned it to Iraq .

Note: Machine translation may be inaccurate

*******

Mémoires sectaires de Pachachi

(Adnan Pachachi ) – le vétéran politicien sunnite qui a travaillé à toutes les époques gouvernementales pendant deux siècles et membre de l’ancien Conseil de gouvernement amené par les Américains – dans ses mémoires publiés par le réseau kurde ( Rudaw ), il a montré ( des politiciens chiites ) qui l’a accompagné dans le processus politique comme des demi-démons, Et ils ont été sauvages et humiliés devant l’Occident et devant ( Saddam ) . Il a également affirmé que les élites chiites, depuis le début de l’État irakien, étaient sectaires et qu’en raison de leur sectarisme, (Abd al-Rahman al-Naqib) n’a pas obtenu le poste de roi d’Irak, car ils le haïssaient à cause de sa lignée qui se termine par (Abdul Qadir al-Jilani). Et on ne sait pas comment (Bachachi) veut rendre (Al-Naqeeb) digne du Roi d’Irak, alors qu’il n’était pas dans son histoire avec le savoir connu, alors que le petit-fils de la dernière personne qui s’est fait appeler (Roi des arabes), et il est l’émir de (l’État Mazeedi) est présent à la création de l’État irakien moderne et a un poids connu qui est Amir (Bani Assad).

Pachachi ) essayait de montrer ( les politiciens sunnites ) depuis le début de l’état irakien qu’ils sont des sages patriotes , sacrifiant leurs voyages en avion d’un pays à l’autre pour travailler comme ambassadeurs pour l’Irak, et ils vivent les histoires d’amour avec tous humanité.

Il a également rendu l’image des ( politiciens kurdes sunnites ) brillants et patriotiques, et qu’ils tenaient à l’intégrité et à l’unité de l’Irak, et qu’ils étaient plus réguliers que les autres, et proactifs à faire le bien. C’est peut-être ce qui a poussé les plus importants réseaux médiatiques kurdes financés à publier ces notes.

Et certainement il n’a pas mentionné ( Pachachi ) dans ses mémoires – Ce que j’ai lu jusqu’à présent – les vols commis par ( les Turcs ottomans ) lorsqu’ils dirigeaient l’Irak à travers ( les tribus kurdes et les émirats ) et certains ( les clans sunnites ) sur la propriété et la richesse des ( chiites ) . Il n’a pas mentionné – Tel que publié jusqu’au jour où l’article a été écrit – à l’exploitation britannique des Ottomans et de leurs anciens alliés des Kurdes et des Arabes sunnites – comme (Al-Naqeeb) – pour démanteler les anciennes alliances tribales qui protégeaient et défendaient l’Irak, comme l’alliance (Bani Lam), l’alliance (Bani Kaab) et l’alliance ( Almntfq ). Il n’a pas reconnu le fait que la seule résistance à l’occupation britannique de l’Irak était à travers ( les chiites ) dirigés par ( Sayyid al-Habboubi ) en 1914 après JC, et dirigés par (Bani Malik) en 1919 après JC, et dirigés par onze chiites. tribus et ( la référence Shirazi ) en 1920 après JC, qui est la révolution à cause de laquelle j’ai accepté que la Grande-Bretagne établisse l’État irakien moderne et le remette aux officiers et aux personnalités sunnites – y compris Muzahim Pachachi , le père de (Adnan) – qui a trahi l’Empire ottoman et l’a abandonné par avidité de positions et une tendance vers le parti fort , comme (Adnan Pachachi ) a trahi la monarchie et a travaillé dans les gouvernements qui ont renversé Malgré le fait que lui, sa famille et leurs beaux-parents étaient parmi les familles les plus célèbres de la domination royale , alors que les chiites étaient les seuls à défendre les Ottomans à ( Kut ) et ( Najaf ), même s’ils ont goûté aux deux choses des forces ottomanes sunnites qui étaient officiellement infidèles et qui volaient leurs terres et les donner aux émirats kurdes et aux tribus arabes sunnites venues du désert (Najd), et ces dernières tribus sont celles qui se sont installées en Irak par le régime royal puis accordées par (Abdul Karim Qassem) – qui s’est retourné contre le pouvoir royal règne et a créé le chaos militaire en Irak – la loi de réforme Le fermier qui a volé la plupart des terres appartenant aux chiites avec une astuce ignoble en vue de l’installation de ces tribus d’immigrants là-bas.

Alors que les avantages commerciaux étaient accordés aux restes (des Mamelouks), (des Circassiens) et (des Albanais), qui étaient considérés comme des Irakiens par volonté sectaire, même s’ils ont causé le sabotage de quatre siècles d’histoire de l’Irak et l’extermination de la plupart de ses élites et de ses forces. La plupart des sunnites d’Irak aujourd’hui – y compris la famille Pachachi – sont des rassemblements des restes des forces militaires ottomanes et des tribus arabes émigrant du désert (Najd), ceux qui ont émigré en Syrie sont devenus des soldats des Français, et ceux qui ont émigré en Irak en tant qu’allié des Britanniques, et ceux qui sont restés dans le désert (Najd) est un salafiste qui déclare que la plupart des musulmans sont des infidèles, malgré son partenariat avec les Britanniques.

Pachachi a décrit les crimes des régimes sectaires sunnites qui ont adopté le règne de l’Irak comme des “erreurs”. Ce sont des crimes que la communauté internationale considère comme des ( crimes contre l’humanité ) et ( des guerres d’extermination ) . Pachachi n’a pas fait référence aux terres qui ont été acquises par les ( Kurdes sunnites ) par l’intermédiaire des firmans ottomans, car ils participent à l’extermination des chiites dans le sud et à la répression de leurs révolutions des droits de l’homme. Certes, il ne fera pas référence à la participation active des émirats kurdes sunnites à l’extermination (des Assyriens) en soutien aux Ottomans et à leur avidité pour leurs terres authentiques. Il n’a pas mentionné qu'(Erbil) était un refuge pour les officiers britanniques au début du siècle dernier, car c’est aujourd’hui un refuge pour les occupants et les sionistes. Et que les habitants du nord de l’Irak vivent dans une pauvreté extrême à cause de la dictature ( règle de la famille tribale ) à (Erbil) et (Sulaymaniyah), et que le problème des Irakiens à la frontière ( biélorusse-polonaise ) est une question kurde, pas un général irakien , pour les personnes souffrant de l’oppression de la dictature à Erbil.

Il a oublié que ce que mangent les sunnites, les Kurdes et les Arabes, c’est la richesse de Bassorah et du sud de l’Irak, qui sont les villes dévastées par la dévastation et la pollution, et d’autres profitent de la chaleur de leur pétrole. Tandis que le retour de faveur fut le parrainage par Erbil d’extrémistes et ( baasistes ) et financiers du terrorisme et instigateurs de sédition dans ses hôtels, et la garde des quartiers arabes sunnites pour l’ISIS qui fait exploser des enfants chiites dans les rues. Tandis que les hommes chiites qui ont libéré les zones sunnites n’ont pas tenu compte de ces crimes sociaux et politiques et ont laissé la terre dès qu’elle a été libérée à ceux qui l’habitent .

Par conséquent, nous ne nous attendons pas à ce qu’il indique dans ses mémoires que (Masoud Barzani) a apporté tous les maux sociaux, politiques et économiques, en hébergeant des terroristes , en coopérant avec les occupants , en s’alliant avec les sionistes , en tendant la main aux ( Turcs ) qui ont asséché les rivières irakiennes et y ont fait passer du pétrole irakien en contrebande , ainsi que la répression du peuple kurde et l’appropriation des richesses du nord de l’Irak par le biais d’un régime familial explicite et la participation à attiser le chaos dans les pays voisins hostiles à (Israël) .

Cependant, nous nous rendons compte que ce qu’écrivent des gens comme (Adnan Pachachi ) fait partie du processus de falsification de l’histoire de l’Irak, dans lequel ils suppriment le nom ( chiites ) afin de s’emparer de leur pays et de son image dans le monde, comme s’est passé dans des écrits et des conférences qui parlaient de la libération de ( Yézidis ) , et comme cela a été dépeint dans Le film (Mossoul) est un déni du rôle des chiites (mobilisation populaire).

Mais s’est- il souvenu ( Al-Basha? chi Un jour où (Ahl al-Sunnah) en (Irak) est arrivé au pouvoir et a gouverné sans l’aide des forces d’occupation étrangères, ou sans coup d’État militaire supervisé par un étranger, ou connaît-il un dirigeant qui a été élu en Irak avant 2003 AD autre que (Ali ibn Abi Talib) .

Description ( Al-Basha C ) aux chiites d’Irak et à son peuple me rappelle ce que (Muawiyah bin Abi Sufyan) les décrivait lorsqu’ils ne descendaient pas à son niveau. Al – Waleed bin Jaber bin Zalim Al-Tai était parmi ceux qui sont venus voir le Messager de Dieu, que Dieu le bénisse ainsi que sa famille et leur accorde la paix, et il a embrassé l’islam. Puis il a accompagné ( Ali ) la paix soit sur lui et a témoigné avec lui ( Saffeen ), et il était l’un de ses hommes célèbres . Puis il est venu à ( Muawiyah ) après le martyre de (Ali bin Abi Talib), et ( Muawiyah ) ne l’a pas prouvé, le connaissant Alors il y est entré parmi le peuple Quand il eut fini, il le lui attribua , alors rejoins-le ,

Il (Muawiyah) a dit : Tu es le propriétaire de la nuit ( Le chaton ) ?

Il a dit : Oui

a dit : Par Dieu, mes oreilles ne seront pas dépourvues de tes calamités cette nuit-là Ta voix a élevé la voix du peuple Et tu dis : Serrez -vous et rachetez-vous ma mère et mon père * L’affaire est demain pour celui qui a prévalu , c’est le cousin du Mustafa et celui qui le produit * Il appartient à l’altesse, aux maîtres arabes , il n’est pas stigmatisé si la lignée est indiqué * Le premier à prier, jeûner et se rapprocher Il
a dit : Oui, je l’ai dit

Il a dit : Pourquoi tu l’as dit ? ?

Il a dit: “Parce que nous étions avec un homme qui ne connaissait pas un trait qui nécessite le califat.” Et il n’y a aucune vertu qui vient à l’offrande , sauf que c’est sa collection Il était le premier des gens pacifiques et le plus savant , et balancez-leur un rêve Les chevaux sont venus, ne laissez pas leur poussière se briser Il saisit le terme, alors il n’a pas peur de trébucher Il a expliqué la démarche d’orientation, afin que son phare ne périsse pas , et l’ intention de fil n’étudie pas ses effets . Quand Dieu Tout-Puissant nous a éprouvés par son absence, Et renvoyez l’ affaire à qui de Ses serviteurs Il voudra Nous sommes entrés dans l’ensemble des musulmans , et nous n’avons pas retiré une main de l’obéissance Et nous n’avons pas désigné un attribut collectif , à condition que vous ayez ce qui apparaît de nous, et que nos cœurs soient entre les mains de Dieu, et qu’Il le possède de vous. , acceptez nos rangs , et montrer notre chagrin Et ne provoque pas les latentes de la haine Le feu est tiré par la gâchette .

Muawiya a dit Et tu me menaces, mon frère, avec les bâtards d’Irak , les hypocrites Et le métal de la discorde !

Il a dit: O Muawiyah, ce sont eux qui t’ont fait briller de salive et t’ont emprisonné dans le détroit Et ils t’ont parlé des chemins de la route Même moi, j’ai apprécié le Coran d’eux Et j’y ai appelé ceux qui y croyaient et qui mentaient , et crut en sa maison et ne crut pas , Il savait de son interprétation de ce qu’elle a nié.

( Muawiyah ) s’est mis en colère et s’est tourné vers ceux qui l’entouraient , alors quand la plupart d’entre eux étaient de ( Mudar ) et qu’un petit groupe était du ( Yémen ) , il a dit: “Maudit traître. ” Je ne pense pas que ce soit le dernier mot qu’il a prononcé .

Afair bin Saif bin Dhi Yazan était à la porte de Muawiyah à ce moment -là , il connaissait donc la position de ( Al- Ta’i ) et Murad ( Muawiyah ) , alors il craignait pour lui . La maison les a attaqués Et il se tourna vers Al – Yamani et dit : Les visages ressemblaient à de l’humiliation , de la calomnie , de la calomnie et de la finesse .

Puis il s’est tourné vers ( Muawiyah ) et a dit: Par Dieu, Muawiyah, que dis-je, je dis cela par amour pour le peuple irakien Et il n’y a aucune inclination envers eux Mais la colère chasse la colère . Je t’ai vu hier parler à un frère ( Rabiah ) , c’est – à – dire ( Sa’sa’a bin Sawhan ) et c’est un crime plus grand pour vous que cela Et je m’incline devant ton coeur , et le meilleur de tes qualités Et je trouve dans ton inimitié , Et le plus victorieux de ta guerre, Alors prouve-le et explique -le Et vous êtes maintenant unanimes à tuer ce – vous avez affirmé – pour mépriser notre groupe ! On ne passe ni ne s’adoucit , et de par ma vie, si j’avais délégué les fils de ( Qahtan ) à ton peuple, ça aurait été ton misérable grand- père . Rappelle -toi les affligés , et tu as uni les affligés , et ton trône idéal Alors, quatre sur ta côte Et mets-nous à genoux, pour apaiser notre chagrin pour toi , _ _ Nous ne voyons pas l’impact des griefs Et nous ne voyons pas les potions d’éclipse Et nous ne clignons pas avec la fossette de la tentation Et ne jure pas d’être en colère .

Muawiya a dit : : démon de la colère Alors quatre vous-mêmes, ô humain ! Si nous ne venons pas à votre ami avec désapprobation , Et nous ne l’avons pas mis en colère Et nous n’avons pas violé l’interdit Donke it, car notre rêve n’est pas trop difficile pour lui, et il peut en accueillir d’autres Alors Afair prit la main d’ Al – Waleed et l’emmena chez lui et lui dit : Par Dieu , tu te repentiras avec plus que ce que j’ai désiré ) de ( Muawiyah ) .

Il a collecté de Damas de ( Al Yamaniya ) , et a imposé à chaque homme deux dinars dans son don Puis elle a atteint quarante mille , alors elle l’a saccagée du trésor Et il l’a donné à Al – Waleed , et il l’a renvoyé en Irak .

Remarque : La traduction automatique peut être inexacte