الإسلام الوهّابي الوارث للإسلام الأموي الوثني
Muhammad ibn Abd al-Wahhab
أورد ( ابن إسحاق ) ما نصّه } قدم ( أبو براء عامر بن مالك بن جعفر ) ملاعب الأسنة على رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة ، فعرض عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم الإسلام ، ودعاه إليه ، فلم يسلم ولم يبعد من الإسلام ، وقال : يا محمد ، لو بعثت رجالا من أصحابك إلى أهل ( نجد ) ، فدعوهم إلى أمرك ، رجوت أن يستجيبوا لك ؛ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إني أخشى عليهم أهل ( نجد ) ، قال ( أبو براء ) : أنا لهم جار ، فابعثهم فليدعوا الناس إلى أمرك . فبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم ( المنذر بن عمرو ) ، أخا ( بني ساعدة ) ، المعنق ليموت في أربعين رجلا من أصحابه ، من خيار المسلمين ، منهم : ( الحارث بن الصمة ) ، و ( حرام بن ملحان ) أخو ( بني عدي بن النجار ) ، و ( عروة بن أسماء بن الصلت السلمي ) ، و ( نافع بن بديل بن ورقاء الخزاعي ) ، و ( عامر بن فهيرة ) مولى ( أبي بكر الصديق ) ، في رجال مسمين من خيار المسلمين . فساروا حتى نزلوا ببئر ( معونة ) ، وهي بين أرض ( بني عامر ) و ( حرة بني سليم ) ، كلا البلدين منها قريب ، وهي إلى ( حرة بني سليم ) أقرب . فلما نزلوها بعثوا ( حرام بن ملحان ) بكتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى عدو الله ( عامر بن الطفيل ) ؛ فلما أتاه لم ينظر في كتابه حتى عدا على الرجل فقتله ، ثم استصرخ عليهم ( بني عامر ) ، فأبوا أن يجيبوه إلى ما دعاهم إليه ، وقالوا : لن نخفر ( أبا براء ) ، وقد عقد لهم عقدا وجوارا ؛ فاستصرخ عليهم قبائل من ( بني سليم ) من ( عصية ) و ( رعل ) و ( ذكوان ) ، فأجابوه إلى ذلك ، فخرجوا حتى غشوا القوم ، فأحاطوا بهم في رحالهم ، فلما رأوهم أخذوا سيوفهم ، ثم قاتلوهم حتى قتلوا من عند آخرهم ، يرحمهم الله ، إلا ( كعب بن زيد ) ، أخا ( بني دينار بن النجار ) ، فإنهم تركوه وبه رمق ، فارتث من بين القتلى ، فعاش حتى قتل يوم الخندق شهيدا … { .
يبدو انّ غدر ( نجد ) وتلاعبها قديم ، كما يظهر من هذه الرواية . لذلك حين ظهر دين ( محمد بن عبد الوهاب ) في ( الدرعية ) من ( نجد ) كان كالدين ( العمري الأموي ) ، قائم على الملك والتحالف بين الإمارة والمشيخة ، بمعونة الأجنبي ، الذي كان هنا متمثّلاً ببريطانيا .
كانت دولة ( ال سعود ) شبيهة حد المطابقة لدولة الأمويين ، حيث عائلة مالكة ، ومشيخة مملوكة ترى طاعة ولي الامر الظالم واجبة وتحرّم الخروج عليه ، ومسيحيون ويهود اجانب ، يديرون شؤون الدولة ويرعون قيامها . ثمّ الإنفاق على كل مظاهر الفسق والمجون في العالم . الأمراء من الاسرة المالكة هم حكّام الولايات والقادة .
امّا تجسيم الاله الذي كان العامل المشترك الأكبر بين الدولة الأموية والدولة السعودية الوهابية وبين الوثنيين البولصيين فهو ما ورثوه عن ( كعب الأحبار ) . حيث أورد ( الطبري ) في تفسيره : } … عن ( كعب ) أنه أخبره أن الله تبارك وتعالى قسم رؤيته وكلامه بين ( موسى ) و ( محمد ) ، فكلمه ( موسى ) مرتين ، ورآه ( محمد ) مرتين{ . ليأتي بعده شيخ الإسلام عندهم ( بن تيمية ) في كتابه ( تلبيس الجهمية ) مصححاً ومعللاً حديث ( رأيت ربي في صورة شاب أمرد له وفرة جعد قطط في روضة خضراء ) . و ( ابن تيمية الحرّاني ) شيخ الديانة الوّهابية . ليفتي احد كبار المشيخة ( الوهابية السعودية ) وهو ( عبد العزيز بن باز ) بما نصّه ( رؤية الله في الآخرة ثابتة عند أهل السنة والجماعة من أنكرها كفر، يراه المؤمنون يوم القيامة ويرونه في الجنة كما يشاء بإجماع أهل السنة كما قال عز وجل: وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاضِرَةٌ (22) إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ (23) وقال سبحانه: لِّلَّذِينَ أَحْسَنُواْ الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ فسر النبي صلى الله عليه وسلم الزيادة بأنها النظر إلى وجه الله وتواترت الأحاديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بأن المؤمنين يرون ربهم يوم القيامة وفي الجنة، أما في الدنيا فلا يرى في الدنيا كما قال سبحانه وتعالى: لاَّ تُدْرِكُهُ الأَبْصَارُ . وقال لموسى: لَن تَرَانِي وثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((واعلموا أنه لن يرى أحد ربه حتى يموت)) فالدنيا ليست محل الرؤية؛ لأن الرؤية نعيم، رؤية الله أعلى نعيم أهل الجنة وهذه الدار ليست دار النعيم، دار الأكدار ودار الأحزان ودار التكليف فلا يرى في الدنيا لكنه يرى في الآخرة يراه المؤمنون، أما الكفار فهم عنه محجوبون كما قال سبحانه: كَلَّا إِنَّهُمْ عَن رَّبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَّمَحْجُوبُونَ فالكفار محجوبون عن الله يوم القيامة والمؤمنون يرونه في الآخرة، والصحيح أن الرسول صلى الله عليه وسلم لم ير ربه، أما المنافقون فمحل نظر جاء في بعض الروايات ما يدل على أنه يأتي هذا اليوم الأمة وفيها منافقوها لكن ليس فيه الصراحة بأنهم يرونه يوم القيامة )[1] .
وهذا – لا شكّ – جوهر ما عليه الوثنيات ( الفرعونية – اليهودية السنهدرينية – الأموية ) . لذلك كان اهم ما افرزته الجهود العسكرية والاستخبارية البريطانية حين انشأت الدولة السعودية ، ليصبح التجسيم دينا .
فيما ورثت الدولة السعودية ظاهرة قتل المسلمين المخالفين عن ( بني أمية ) في ابشع صورها . فهذا ( رجاء بن حيوة ) اعظم واكبر مفتي الدولة الأموية يفتي ل ( هشام بن عبد الملك ) بأنّ قتل المسلمين المخالفين اكثر أهمية وضرورة من قتل ( الروم ) الكفّار ! . فقد أورد المؤرخون ما مضمونه } ولما دخل في نفس ( هشام بن عبد الملك ) شيئًا من قتله ( غيلان ) و ( صالح ) – وكانا يتكلمان في القدر – فقال له ( رجاء ) : لقتلهما أحب إلي من قتل ألفين من الروم، وذلك لأن ضررهما على الأمة كبير، وذلك يدل على غزارة فقهه وعلمه ) !! .
ليأتي وثنيو الافتاء السعودي بمثل ذلك في عصرنا ، حيث يفتي شيخهم ( محمد بن صالح العثيمين ) في ( مجموع الفتاوى ) ما في بعض نصّه } ومن فرقهم الرافضة الذين تشيعوا لأمير المؤمنين ( علي بن أبي طالب ) رابع الخلفاء الراشدين رضي الله عنهم جميعاً تشيعاً مفرطاً في الغلو لا يرضاه ( علي بن أبي طالب ) ولا غيره من أئمة الهدى، كما جفوا غيره من الخلفاء جفاء مفرطاً ولاسيما الخليفتان ( أبو بكر ) و ( عمر ) رضي الله عنهما، فقد قالوا فيهما شيئاً لم يقله فيهما أحد من فرق الأمة. قال شيخ الإسلام ( ابن تيمية ) رحمه الله في ( مجموع الفتاوى 3/356 ) من مجموع ( ابن قاسم ) : “وأصل قول الرافضة أن النبي صلى الله عليه وسلم نصَّ على ( علي ) – يعني في الخلافة – نصاً قاطعاً للعذر، وأنه إمام معصوم، ومن خالفه كفر، وأن المهاجرين والأنصار كتموا النص، وكفروا بالإمام المعصوم، واتبعوا أهواءهم، وبدلوا الدين، وغيروا الشريعة، وظلموا واعتدوا، بل كفرواً إلا نفراً قليلاً إما بضعة عشره، أو أكثر، ثم يقولون إن ( أبا بكر ) و ( عمر ) ونحوهما مازالوا منافقين، وقد يقولون: بل آمنوا ثم كفروا، وأكثرهم يكفر من خالف قولهم ويسمون أنفسهم المؤمنين، ومن خالفهم كفاراً ومنهم ظهرت أمهات الزندقة والنفاق كزندقة القرامطة والباطنية وأمثالهم “.أ.هـ، وانظر قوله فيهم أيضاً في المجموع المذكور ( 4/428ـ 429 ) . وقال في كتابه القيم: ( اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم ) ص951 تحقيق الدكتور ( ناصر العقل ) : “والشرك وسائر البدع مبناها على الكذب والافتراء، ولهذا كل من كان عن التوحيد والسنّة أبعد كان إلى الشرك والابتداع والافتراء أقرب، ك ( الرافضة ) الذين هم أكذب طوائف أهل الأهواء، وأعظمهم شركاً فلا يوجد في أهل الأهواء أكذب منهم، ولا أبعد عن التوحيد منهم، حتى إنهم يخربون مساجد الله التي يذكر فيها اسمه فيعطلونها من الجماعات والجمعات، ويعمرون المشاهد التي على القبور التي نهى الله ورسوله عن اتخاذها” ) .
وهذا لا شكّ حكم صريح بكفرهم ، واعتبار خطر وجودهم أشد من خطر الكفار واليهود ومجمل أهل الكتاب .
[1] الفتوى المنشورة على موقعه الالكتروني الرسمي تحت عنوان ( حكم من أنكر رؤية الله في الآخرة ) ، نقلاً عن ( فتاوى الحج / الشريط الرابع ) .
****
Wahhabi Islam is the inheritor of the pagan Umayyad Islam
(Ibn Ishaq) mentioned what he said } Foot (Abu Bara’ Amer bin Malik bin Jaafar) Playing the tongues on the Messenger of God, may God bless him and grant him peace, Madeenah, so the Messenger of God, may God’s prayers and peace be upon him, offered him Islam, and invited him to it, but he did not embrace Islam and was not far from Islam, and said: O Muhammad, if you had sent men from among your companions To the people of (Najd), so invite them to your command, I hope that they will respond to you. The Messenger of God, may God’s prayers and peace be upon him, said: I fear for them the people of (Najd). He (Abu Bara’) said: I have a neighbor, so send them so that they call the people to your command. So the Messenger of God, may God’s prayers and peace be upon him, sent (Al-Mundhir bin Amr), the brother of (Bani Sa’idah), Al-Mu’anaq to die among forty of his companions, among the best of the Muslims, including: (Al-Harith bin Al-Samma), and (Haram bin Milhan), the brother of (Bani Uday bin Al-Najjar), and (Urwah bin Asma bin Al-Salt Al-Sulami), (Nafi’ bin Badil bin Warqa’ Al-Khuza’i), and (Amer bin Fuhaira), the mawla of (Abu Bakr Al-Siddiq), among the fat men of the best Muslims. So they walked until they came down to the well of (Ma’unah), which is between the land of (Bani Amer) and (Hurrat Bani Salim), both countries of which are close, and it is to (Hurrat Bani Salim) closer. When they took it down, they sent (Haram ibn Milhan) with the letter of the Messenger of God, may God bless him and grant him peace, to the enemy of God (Amer ibn al-Tufail). When he came to him, he did not look at his book until he counted on the man and killed him, then he cried out to them (Bani Amir), but they refused to answer him to what he called them to, and said: We will not fear (Abu Bara), and he made a contract and neighborhood for them; So the tribes of Bani Sulaym from (Asaiya) cried out to them. And (Ra’al) and (Dhakwan), so they answered him to that, so they went out until they cheated the people, and surrounded them in their sacks. Ibn al-Najjar), they left him with his eyes on, so he inherited from among the dead, so he lived until he was killed on the day of the trench as a martyr… { .
It seems that Najd’s treachery and manipulation are old, as this narration shows. Therefore, when the religion of (Muhammad ibn Abd al-Wahhab) appeared in (Al-Diriyah) from (Najd), it was like the religion (Al-Omari, the Umayyad), based on the king and the alliance between the emirate and the sheikhdom, with the help of the foreigner, who was here represented by Britain.
The state (Al Saud) was similar to the extent of conformity with the state of the Umayyads, where a royal family and a owned sheikhdom considered obedience to the unjust ruler as an obligation and prohibited revolting against him, and foreign Christians and Jews ran the affairs of the state and looked after its establishment. Then spending on all manifestations of immorality and immorality in the world. The princes of the royal family are the rulers of the states and the leaders.
As for the embodiment of the deity that was the greatest common factor between the Umayyad state, the Saudi Wahhabi state and the Paulian pagans, it is what they inherited from (Ka`b al-Ahbar). Al-Tabari stated in his interpretation:} … on the authority of (Ka`b) that he told him that God, the Blessed and Almighty, divided his vision and his words between (Moses) and (Muhammad), and (Moses) spoke to him twice, and (Muhammad) saw him twice.{ . To come after him, their Sheikh of Islam (Ben Taymiyyah) in his book (Talbees al-Jahmiyyah), correcting and justifying the hadeeth (I saw my Lord in the form of a young man who had an abundance of curly cats in a green garden). And (Ibn Taymiyyah Al-Harani), the sheikh of the Wahhabi religion. One of the senior sheikhs (Saudi Wahhabism), who is (Abdul Aziz bin Baz), issued a fatwa with what he stated: “God’s vision in the afterlife is fixed by the Sunnis and the group. Whoever denies it is unbelief. The believers will see him on the Day of Resurrection and they will see him in Paradise as he wills by the consensus of the Sunnis, as the Almighty said: Faces on that day radiant (22) looking at her Lord (23) and He, Glory be to Him, said: For those who do good is good and an increase, the Prophet, may God’s prayers and peace be upon him, interpreted the increase as looking at the face of God on the Day of Resurrection. He does not see in the world, as He, the Most High, said: “Vision does not perceive Him.” He said to Moses: “You will not see Me.” And it was proven from him, may God’s prayers and peace be upon him, that he said: The highest bliss of the people of Paradise, and this abode is not the abode of bliss, the abode of affliction, the abode of sorrows, and the abode of responsibility, so it is not seen in this world, but it is seen in the Hereafter that the believers will see. They will be veiled from God on the Day of Resurrection, and the believers will see Him in the Hereafter, and the correct view is that the Messenger, may God bless him and grant him peace, did not see his Lord.[1] .
And this – no doubt – is the essence of what the pagans are (Pharaonic – Jewish Sanhedrin – Umayyad). Therefore, it was the most important outcome of the British military and intelligence efforts when the Saudi state was established, so that anthropomorphism became a religion.
While the Saudi state inherited the phenomenon of killing violating Muslims from (Bani Umayyah) in its worst form. This (Rajaa bin Haywa) is the greatest and greatest Mufti of the Umayyad state, issuing a fatwa to (Hisham bin Abdul Malik) that the killing of disobedient Muslims is more important and necessary than the killing of (the Romans) infidels! . Historians have reported its content} And when Hesham bin Abd al-Malik entered into the soul of his killing (Ghilan) and (Salih) – and they were talking about fate – he said to him (Rajaa): To kill them is dearer to me than killing two thousand Romans, because their harm to the nation is great, and this indicates on the abundance of his jurisprudence and knowledge)!! .
For the pagans of Saudi Fatwas to come up with the same in our time, where their sheikh (Muhammad bin Salih Al-Uthaymeen) gives fatwas in “Majmoo’ Al-Fatwas” in some of its text. } Among their sects are the Rejectionists who adhered to the Commander of the Faithful (Ali ibn Abi Talib), the fourth of the Rightly-Guided Caliphs, may God be pleased with them all, with an excessive fanaticism that neither Ali ibn Abi Talib nor any other imams of guidance would accept. And (Umar), may God be pleased with them, they said something about them that no one from the sects of the nation said about them. The Sheikh of Islam (Ibn Taymiyyah), may God have mercy on him, said in (Majmoo’ al-Fatawa 3/356) from Majmoo’ (Ibn Qasim): He is infallible, and whoever opposes him is a disbeliever, and that the Muhajirun and the Ansar concealed the text, and they disbelieved in the infallible Imam, and they followed their whims, and they changed the religion, and they changed the Sharia, and they did wrong and transgressed, but they disbelieved except for a small group, either a few ten, or more, then they say that (Abu Bakr) and (Omar) ) And towards them they are still hypocrites, and they may say: Rather, they believed and then disbelieved, and most of them disbelieve those who contradict their words and call themselves believers, and those who oppose them are infidels, and among them the mothers of heresy and hypocrisy appeared, such as the heretics of the Qarmatians and the Batinites and their likes. 428-429). And he said in his valuable book: (The Straight Path is the Contradiction of the Companions of Hell) p.951 Investigated by Dr. (Nasir al-Aql): “Association and all other heresies are based on lies and slander, and this is why everyone who was farther from monotheism and the Sunnah was closer to polytheism, innovation and slander, like the (Rafidah) who They are the most deceitful sects of the people of desires, and the greatest of them is polytheism. There is no lie among the people of desires, nor further from monotheism than them, to the extent that they destroy the mosques of God in which His name is mentioned, and they disable them from groups and congregations, and they build shrines on graves that God and His Messenger have forbidden to take.”
This is undoubtedly an explicit ruling of their unbelief, and considering the danger of their existence greater than the danger of the infidels, the Jews and the entirety of the People of the Book.
[1] The fatwa published on its official website under the title (The Ruling of the One Who Denies the Seeing of God in the Hereafter ) , quoting from ( Fatwas of Hajj / Fourth Tape ).
L’islam wahhabite est l’héritier de l’islam païen omeyyade
(Ibn Ishaq) a mentionné ce qu’il a dit } Pied (Abu Bara’ Amer bin Malik bin Jaafar) Jouant les langues sur le Messager de Dieu, que Dieu le bénisse et lui accorde la paix, Madeenah, ainsi le Messager de Dieu, que les prières et la paix de Dieu soient sur lui, lui a offert l’Islam, et l’y invita, mais il n’embrassa pas l’Islam et n’était pas loin de l’Islam, et dit : Mohammed, si tu avais envoyé des hommes parmi tes compagnons Au peuple de (Najd), alors invite-les à ton commandement, j’espère qu’ils vous répondront. Le Messager de Dieu, que les prières et la paix de Dieu soient sur lui, a dit : Je crains pour eux les gens de (Najd). Il (Abu Bara’) a dit : J’ai un voisin, alors envoie-le pour qu’il appelle le peuple à votre commande. Ainsi le Messager de Dieu, que les prières et la paix de Dieu soient sur lui, envoya (Al-Mundhir bin Amr), le frère de (Bani Sa’idah), Al-Mu’naq, mourir parmi une quarantaine de ses compagnons, parmi les meilleurs des musulmans, y compris : (Al-Harith bin Al-Samma), et (Haram bin Milhan), le frère de (Bani Uday bin Adiy). Al-Najjar), et (Urwah bin Asma bin Al-Salt Al-Sulami), (Nafi’ bin Badil bin Warqa’ Al-Khuza’i), et (Amer bin Fuhaira), le mawla de (Abu Bakr Al-Siddiq), parmi les gros hommes des meilleurs musulmans. Alors ils marchèrent jusqu’à ce qu’ils descendent au puits de (Ma’unah), qui est entre le pays de (Bani Amer) et (Hurrat Bani Salim), dont les deux pays sont proches, et c’est à (Hurrat Bani Salim) plus proche. Quand ils l’ont enlevé, ils ont envoyé (Haram ibn Milhan) avec la lettre du Messager de Dieu, que Dieu le bénisse et lui accorde la paix, à l’ennemi de Dieu (Amer ibn al-Tufail). Quand il est venu à lui, il n’a pas regardé son livre jusqu’à ce qu’il ait compté sur l’homme et l’ait tué, puis il leur a crié (Bani Amir), mais ils ont refusé de lui répondre à ce à quoi il les a appelés, et ont dit : Nous n’aurons pas peur (Abu Bara), et il a fait un contrat et un quartier pour eux ; Alors les tribus de Bani Sulaym de (Asaiya) leur crièrent. Et (Ra’al) et (Dhakwan), alors ils lui ont répondu à cela, alors ils sont sortis jusqu’à ce qu’ils aient trompé les gens, et les ont entourés de leurs sacs. Ibn al-Najjar), ils l’ont laissé avec ses yeux, alors il a hérité d’entre les morts, il a donc vécu jusqu’à ce qu’il soit tué le jour de la tranchée en martyr… { .
Il semble que la trahison et la manipulation de Najd soient anciennes, comme le montre cette narration. Par conséquent, lorsque la religion de (Muhammad ibn Abd al-Wahhab) est apparue dans (Al-Diriyah) de (Najd), c’était comme la religion (Al-Omari, les Omeyyades), basée sur le roi et l’alliance entre l’émirat et le cheikh, avec l’aide de l’étranger, qui était ici représenté par la Grande-Bretagne.
L’État (Al Saud) était similaire à l’étendue de la conformité avec l’État des Omeyyades, où une famille royale et un cheikh possédé considéraient l’obéissance au souverain injuste comme une obligation et interdisaient de se révolter contre lui, et les chrétiens et les juifs étrangers dirigeaient le affaires de l’État et veillait à sa création. Puis dépenser sur toutes les manifestations d’immoralité et d’immoralité dans le monde. Les princes de la famille royale sont les dirigeants des États et les dirigeants.
Quant à l’incarnation de la divinité qui était le plus grand facteur commun entre l’État omeyyade, l’État saoudien wahhabite et les païens pauliens, c’est ce dont ils ont hérité (Ka`b al-Ahbar). Comme al-Tabari l’a déclaré dans son interprétation :} ( Muhammad) l’a vu deux fois.{ . Pour venir après lui, leur Cheikh de l’Islam (Ben Taymiyyah) dans son livre (Talbees al-Jahmiyyah), corrigeant et justifiant le hadith (j’ai vu mon Seigneur sous la forme d’un jeune homme qui avait une abondance de chats bouclés dans un vert jardin). Et (Ibn Taymiyyah Al-Harani), le cheikh de la religion wahhabite. L’un des principaux cheikhs (wahhabisme saoudien), qui est (Abdul Aziz bin Baz), a émis une fatwa avec ce qu’il a déclaré : ” La vision de Dieu dans l’au-delà est fixée par les sunnites et le groupe. Quiconque le nie est incrédule. Les croyants le verront le jour de la résurrection et ils le verront au paradis comme il le voudra par le consensus des sunnites, comme le Tout-Puissant a dit : des visages ce jour-là radieux (22) regardant son Seigneur (23) et Lui, Gloire soit à Lui, a dit: Pour ceux qui font le bien est bon et une augmentation, le Prophète, que les prières de Dieu et la paix soient sur lui, a interprété l’augmentation comme regardant la face de Dieu le jour de la résurrection. Il ne voit pas dans le monde comme Lui, le Très-Haut a dit : « La vision ne Le perçoit pas. » Il a dit à Moïse : « Tu ne Me verras pas. » Et il a été prouvé de sa part, que les prières et la paix de Dieu soient sur lui, qu’il a dit : La plus haute félicité des gens du Paradis, et cette demeure n’est pas la demeure de la félicité, la demeure de l’affliction, la demeure des chagrins et la demeure de la responsabilité, donc on ne la voit pas dans ce monde, mais on la voit dans le C’est ce que les croyants verront plus tard. Ils seront voilés de Dieu le jour de la résurrection, et les croyants le verront dans l’au-delà, et le point de vue correct est que le messager, que Dieu le bénisse et lui accorde la paix, n’a pas vu son Seigneur.[1] .
Et ceci – sans aucun doute – est l’essence de ce que sont les païens (Pharaonique – Sanhédrin juif – Omeyyade). Par conséquent, ce fut le résultat le plus important des efforts militaires et de renseignement britanniques lors de la création de l’État saoudien, de sorte que l’anthropomorphisme est devenu une religion.
Alors que l’État saoudien a hérité du phénomène de tuer des musulmans violents de (Bani Umayyah) dans sa pire forme. Ce (Rajaa bin Haywa) est le plus grand et le plus grand mufti de l’État omeyyade, émettant une fatwa à (Hisham bin Abdul Malik) selon laquelle le meurtre des musulmans désobéissants est plus important et nécessaire que le meurtre des infidèles (les Romains) ! . Les historiens ont rapporté son contenu} Et quand Hesham bin Abd al-Malik est entré dans l’âme de son meurtre (Ghilan) et (Salih) – et ils parlaient du destin – il lui a dit (Rajaa): Les tuer m’est plus cher que de tuer deux mille Romains , parce que leur mal à la nation est grand, et cela indique sur l’abondance de sa jurisprudence et de ses connaissances) !! .
Pour les païens des fatwas saoudiennes de proposer la même chose à notre époque, où leur cheikh (Muhammad bin Salih Al-Uthaymeen) donne des fatwas dans “Majmoo’ Al-Fatwas” dans certains de ses textes. } Parmi leurs sectes se trouvent les Rejectionnistes qui ont adhéré au Commandeur des Croyants (Ali ibn Abi Talib), le quatrième des Califes Bien Guidés, que Dieu soit satisfait d’eux tous, avec un fanatisme excessif que ni Ali ibn Abi Talib ni aucun d’autres imams de direction accepteraient.Et (Umar), que Dieu soit satisfait d’eux, ils ont dit quelque chose à leur sujet que personne des sectes de la nation n’a dit à leur sujet. Le Cheikh de l’Islam (Ibn Taymiyyah), que Dieu lui fasse miséricorde, a dit dans (Majmoo’ al-Fatawa 3/356) de Majmoo’ (Ibn Qasim) : Il est infaillible, et quiconque s’oppose à lui ne croit pas, et que le Muhajirun et les Ansar ont caché le texte, n’ont pas cru en l’imam infaillible, ont suivi leurs caprices, ont changé de religion, ont changé la charia, ont fait du tort et ont transgressé, et même n’ont pas cru à l’exception d’un petit groupe, soit quelques dizaines, ou plus, alors ils disent que (Abu Bakr) et (Omar) ) Et envers eux, ils sont toujours des hypocrites, et ils peuvent dire: Au contraire, ils ont cru et ont ensuite mécru, et la plupart d’entre eux ne croient pas ceux qui contredisent leurs paroles et se disent croyants, et ceux qui s’opposent à eux sont des infidèles, et parmi eux les mères de l’hérésie et de l’hypocrisie sont apparues, telles que les hérétiques des Qarmates et des Batinites et leurs semblables. 428-429). Et il a dit dans son précieux livre : (Le droit chemin est la contradiction des compagnons de l’enfer) p.951 Enquête par le Dr (Nasir al-Aql) : « Les associations et autres hérésies sont basées sur des mensonges et des calomnies, et c’est pourquoi tous ceux qui étaient plus éloignés du monothéisme et de la Sunna étaient plus proches du polythéisme, de l’innovation et de la calomnie, comme le (Rafida) qui Ils sont les sectes les plus trompeuses du peuple des désirs, et le plus grand d’entre eux est le polythéisme. Il n’y a pas de mensonge parmi les gens de désirs, ni plus éloignés du monothéisme qu’eux, dans la mesure où ils détruisent les mosquées de Dieu dans lesquelles Son nom est mentionné, et les excluent des groupes et des rassemblements, et ils construisent les sanctuaires sur les tombes que Dieu et Son Messager ont interdit de prendre.
C’est sans aucun doute une décision explicite de leur incrédulité, et considérant le danger de leur existence plus grand que le danger des infidèles, des Juifs et de l’ensemble des Gens du Livre.
[1] La fatwa publiée sur son site officiel sous le titre (La décision de celui qui nie la vision de Dieu dans l’au-delà ) , citant ( Fatwas of Hajj / Fourth Tape ).