المواجهة بين الحضارتين الدينية وغير الدينية

civilizations Religious and non-religious

581

 

[ وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الْأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيرًا * فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ أُولَاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَّنَا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُوا خِلَالَ الدِّيَارِ ۚ وَكَانَ وَعْدًا مَّفْعُولًا * ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَاكُم بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيرًا * إِنْ أَحْسَنتُمْ أَحْسَنتُمْ لِأَنفُسِكُمْ ۖ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا ۚ فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيرًا * عَسَى رَبُّكُمْ أَن يَرْحَمَكُمْ ۚ وَإِنْ عُدتُّمْ عُدْنَا ۘ وَجَعَلْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ حَصِيرًا [الجزء: ١٥ | الإسراء (١٧) ] .

” من بعد نزول التوراة على اسرائيل ، صرنا نحن نتخذ كلّ القرارات ، وبعد تهديم المعبد ، حتى ( يسرائيل ) لا يمكنه الاتصال بالله ” ( التلمود ) .

الرحلة الطويلة التي عاناها ( الحاخام بنيامين بن يونس ) من مملكته البعيدة نحو ( الموصل ) لدراسة اثارها كانت تثيرني دائماً . لماذا يبحث حاخام يهودي سنهدريني في اثار أمة قد خلت ، لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت ؟! . ولم يكن القرن الحادي عشر – الذي قام فيه الحاخام برحلته – من قرون العلم والنهضة ، حتى يكون لآثار العراق تلك الأهمية العلمية لدى الباحثين غير العراقيين .

لكنّ استمرار تلك الرحلات نحو اثار العراق على يد ” شركة الهند الشرقية ” ، التي كانت تملك الجيش البريطاني عملياً ، والمملوكة لعائلة ( الروتشيلد ) ، دفعني للمزيد من التساؤل . حتى رأيت انّ أشهر الباحثين في اثار العراق كان يهودياً ، انه ( صموئيل نوح كريمر ) ، صاحب كتاب ” السومريين ” . وفي مستقبل البحث صرت ارى العالم وخطوطه المعرفية ومؤسساته البحثية من زاوية اخرى ، انه العالم المملوك لليهود فعلا .

انّ اليهود الذين رفضوا رسالة ( السيد المسيح ) لم يكونوا يؤمنون سوى لجنسهم ، ومعبودتهم ( يسرائيل ) . لقد أرادوا فعلاً اعادة كل شيء في العالم نحو حلم بناء المعبد الأوحد ، الذي يخاطبون فيه إلهاً لا يرى غيرهم .

امّا ( الغوييم = غير اليهود ) فليسوا سوى حيوانات ، وحتى حين يرتقون في خدمة اليهود لن يصلوا سوى الى مرتبة العَبيد . هذه هي المعتقدات اليهودية السنهدرينية حتى اليوم ، بل ولا يمكن لإنسان ان يصير يهودياً ، حتى لو شاء ذلك ، لأنّ اليهودية عندهم بالدم والجنس . انّ المعتقدات الدينية اليهودية المعاصرة – التي تؤمن بها النخبة ولا يفهمها العوام – بدائية حد القدم .

الكاتب الاسرائيلي ( ران هاكوهين ) قال : ” انه وقت مناسب للقول بصوت عالٍ : في كامل فصول التاريخ اليهودي ، منذ النفي البابلي في القرن السادس قبل الميلاد ، لم يكن هناك من عصر مبارك باقلّ معاداة للساميّة من عصرنا هذا . ولم يكن هناك من سابق وقت أفضل لعيش اليهود من وقتنا الحالي ” .

أسس اليهودي الألماني ( كارل ماركس ) الشيوعية ، التي انجزت الثورة السوفيتية الكبرى ، فظلّ اليهود زعماء هذه المؤسسة في روسيا حتى ١٩٣٤ م تقريباً ، حين اطمأنّوا لرسوخ تعاليمها الإلحادية ، وسريانها نحو المارد البشري في الصين .

في شرق أوروبا – كما في بولندا وتشيكوسلوفاكيا – كانت أسوأ الأعوام هي التي سيطر فيها النفوذ اليهودي ( ١٩٤٥ – ١٩٥٦ م ) .

في العشرينات عانى الألمان البطالة والافلاس حين اصبح اليهود اثرى . وفي الولايات المتحدة انشأ اليهود إمبراطوريتهم القائمة حتى اليوم ، ليزدادوا ثراءً ويزداد الشعب فجوات اجتماعية وطبقية ويُرتهن للمديونية المصرفية ، فازداد الانتحار .

لقد بلغت الماسونية ” النورانية ” مبلغ الاستعلاء ، وانتقل اليهود شيئاً فشيئاً الى دائرة الكفر ب ( ربّ موسى ) ، من الذين بقوا على يهوديتهم ، متجاهلين معاجز ( المسيح ) وانذاراته ، ومتغافلين عن كشفه لوجوه حاخامات ( السنهدرين ) الحقيقية ، الذين حوّلوا بيت الرَّبّ الى نادي للربا والطيور .

وباتت اليوم الدول الكبرى – ومن خلفها تلك المؤسسات المالية والباطنية الضخمة – يظنون انه قادرون  ، وفي اتمّ الْعِزَّة. لكنّهم غفلوا انهم في شقاق دائم ، كما كانوا ، وهذا الشقاق بينهم هو الذي يجعلهم ينفقون على السلاح اكثر من إنفاقهم على اي شيء اخر . فضلاً عن اتساع هوّة الخلاف بينهم وبين الامم المغلوبة ، كما تظهر تقارير دراسة نسبة العداء للولايات المتحدة ، التي هي الوجه الرسمي للباطنية النورانية ، والتي تتسبب في حروب طاحنة ومجاعات وارهاب في مختلف اصقاع العالم ، حيث ارتفاع هذه النسبة بشكل ملحوظ . الامر الذي يعني رفضاً عالمياً لجميع مشاريع ” الجماعة النورانية ” الباطنية وسياستها ، على خلاف رغبتها بانقلاب العالم اليها . وهي قد لا تهتم لذلك كِبراً وغروراً ، لكنّ ذلك ما سيودي بها في النهاية .

ورغم انّ هذه الجماعات الباطنية والاخطبوطية الضخمة هي التي نبشت تاريخ وتراث الحضارات السالفة ، الّا انها لم تتعلم منه شيئا . حيث هلكت تلك الدول الكبرى المغرورة السالفة ، لذات الأسباب التي توفّرها السياسات الناشئة عن الدول الكبرى الحديثة ، كدولة الفراعنة .

ولم تتقبل هذه الجماعات – قديماً وحديثاً – فكرة ” النبوّات البشرية ” ، التي تظهر في وسط المجتمعات الانسانية ، ولم تستسغ فكرة انّ الأنبياء بشر ايضا . فاعتبرت انّ المعجزات والقدرات التي يظهرها الأنبياء والرسل ليست الّا عملية مشابهة للقدرات السحرية التي تظهر على يد كهنة هذه الجماعات ذاتها ، في رد فعل مشابه لرد الفعل الذي بدر عن ( فرعون ) في زمن ( موسى ) ، كما بيّنا في مبحث سابق . بل راحت تصرّ على روح الانهزام امام الشيطان ، والانكسار لهم ، واعتبارهم جنساً ارقى ، بمرتبة الآلهة ، يجب الخضوع له .

وتلك الآلهة لا يمكن – حسب الباطنية ” النورانية ” – ان تُختزَل في إِلَهٍ واحد . لأنها اعتمدت للفهم ولقراءة الفلسفة الإلهية والخَلقية على مبادئها الموروثة . فقرّروا الانتشار في الارض ، بعد هزيمتهم حضارياً ، والبدء بمرحلة تخطيطية تستدعي الصبر والنَفَس الطويل ، من اجل نصرة هذه الآلهة الخفية . وقد استخدموا للإبقاء على عقيدتهم تلك الكتب التي خلّفها من قبلهم ، والتي لم تكن سوى شفرات سحرية ، لا فلسفة معرفية فيها . وقد تَرَكُوا ما سبقها من معارف آدمية ضخمة ، يمكنها ان تنفعهم .

ثمّ انّ كهنة هذه الجماعات – في ظلّ هذا الوهم في مصادر المعرفة – استغربوا ان يتمّ اختيار الرسل والانبياء من غيرهم هم ، لاعتقادهم انهم وحدهم من يملك آليات التواصل مع العوالم الاخرى ، وأنهم دون غيرهم يعلمون ما في السماوات والأرض من اسرار .

لكنّ ذلك كله لم يكن صحيحاً ، ولم يكونوا في الحقيقة يعرفون الكثير . فهم لم يطوّروا آلياتهم السببية للاطّلاع المجرد على اسرار تلك العوالم . ولم يموتوا ليروا مقدار ما خُبّئ لهم من عذاب التيه في ذلك الملكوت . وقد دفعتهم إنسانيتهم للظنّ انهم من يملكون المعرفة اللازمة لنفع البشرية ، لكنّهم كانوا يدفعونها للظلام ، ولم تكن أدواتهم المتطورة – قديماً وحديثاً – سوى سبب لسلب الروح والاخلاق والتعاطف . ولولا الأنبياء ومعارفهم ، لعاشت البشرية أسوأ الحلقات المظلمة في ظلّ هذا ” الظلموت ” . لذلك رأينا كيف أصبحت البشرية – بكل شعوبها – تحتفظ لنبي مثل ( ادريس ) بالتقديس والاحترام .

وَمِمَّا لاشكّ فيه انّ هذه الدول والجماعات الباطنية المتكبرة ستُهزم في النهاية ، كما هُزمت امّم متكبرة سالفة ، كانت أشد منها قوة ، مثل ” قوم نوح ” ، و ( عاد ) ، و ( فرعون ) الذي يدينون له اليوم بالولاء والإرث ، والذي لم يستطع حتى إنقاذ نفسه ، ومثل ( ثمود ) ، ومثل ” قوم لوط ” الذين تحاول هذه الدول والجماعات اليوم وفي عصرنا هذا العودة الى افعالهم وتقنينها رسمياً ، حيث الاعتراف بظاهرة ” المثلية الجنسية ” ، كما في الولايات المتحدة وبعض الدول الأوروبية ، في تجاوز حتى للبهيمية الحيوانية ، وهي المرحلة التي يأتي بعدها الهلاك ، كما في السنن الربّانية . حيث كذّبت هذه الامم رسل الله ، وحاربتهم وضيّقت عليهم ، لكنّها هلكت جميعاً بلحظة غضب الهية ، ما قامت لهم بعدها من قائمة .

وهذا التاريخ في اهلاك الطواغيت ، لم تحاول المراكز البحثية الآثارية إظهاره ، وتركته مغيّباً ، حفظاً لمسيرة الطغيان والتكبر ، لكنّ الكتب المقدسة ركّزت عليه ، وحاولت تنبيه البشرية لخطورة الوصول لمرحلة الاستعلاء والغرور ومخالفة الناموس الطبيعي في الخليقة .

وتزامناً مع المادية والدنيوية الظلامية لهذه الجماعات ، كانت هناك التعاليم والمعارف الدينية ، لا الرهبانية الانعزالية ، المستسلمة ، التي صنعتها قوى الطواغيت ذاتها ، بل تلك المتصلة بنور النبوّات ، والعارفة بوجود العوالم البعدية الاخرى ، والمتناغمة مع مبدأ ” ترابط مكونات الخليقة ” ، حيث يؤثّر كل فعل وسلوك لكائن ما في مصير وحياة كائن اخر ، وفي مختلف العوالم . كما انّ هذه التعاليم اثبتت انّ كلّ كيان مادي ، ظاهر او خفي ، هو خاضع لإرادة الله وحده . وبالتالي فالارتباط بالله يُخضع كل هذه الكيانات .

فكان من اللازم على البشرية الصبر ، امام هذا المد الشيطاني ، واعتماد الاليات المعرفية اللازمة لمواجهته ، وليس الظنّ انّ ” المواجهة العسكرية ” هي القادرة على دفعه . بل ” المعرفة ” و ” الارتباط العرفاني ” بالله ، مع تفعيل مبادئ الحكمة وتطويرها ، هي وحدها القادرة على إجلائه عن عالم الطبيعة .

(( يُسَبِّحُ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ الْمَلِكِ الْقُدُّوسِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ (١ ) هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ (٢ ) وَآخَرِينَ مِنْهُمْ لَمَّا يَلْحَقُوا بِهِمْ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (٣ ) ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ (٤ ) مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَارًا بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ ( ٥ ) قُلْ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ هَادُوا إِنْ زَعَمْتُمْ أَنَّكُمْ أَوْلِيَاءُ لِلَّهِ مِنْ دُونِ النَّاسِ فَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ( ٦ ) وَلَا يَتَمَنَّوْنَهُ أَبَدًا بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ ( ٧ ) قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلَاقِيكُمْ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (٨ )) .

****

The confrontation between the two civilizations Religious and non-religious

 

 

 

 

 

[We spent to the children of Israel in the book Tvsdn in the earth twice and declares great tyrants * If you came a promise. First we sent you devotees us an initial quite severe Vjaswa during the home was promised effect * Then we gave you the ball on them and Omddnakm funds, Benin and made more Nvera * The Well done Well done for yourselves though it may Osotm if the promise of the Hereafter Isuua your faces and to enter the mosque and entered it the first time and Atbrooa what Exalt Tetbira * Perhaps your Lord bless you and that you promised we went back and made us hell for disbelievers reed mat [Part: 15 | Isra (17)].

“After the revelation of the Torah to Israel, we started to make all decisions, and after the destruction of the temple, even (Israel) cannot communicate with God” (The Talmud).

The long journey that (Rabbi Benjamin Ibn Yunis) had to undergo from his distant kingdom towards (Mosul) to study its effects always excites me. Why does a Sanhedrin Jewish rabbi search for the traces of a nation that has passed away, which has what it has earned and what it has earned?! . The eleventh century – in which the rabbi made his journey – was not one of the centuries of science and renaissance, so that the antiquities of Iraq would have such scientific importance for non-Iraqi researchers.

But the continuation of those trips towards the antiquities of Iraq at the hands of the “East India Company”, which practically owned the British army, and owned by the (Rothschilds) family, made me question more. Until I saw that the most famous researcher in the archeology of Iraq was a Jew, he is (Samuel Noah Kramer), the author of the book “The Sumerians”. In the future of research, I began to see the world, its lines of knowledge, and its research institutions from another angle, that it is the world owned by the Jews.

The Jews who rejected the message of (the Messiah) did not believe except for their race, and their idol (Israel). They really wanted to return everything in the world towards the dream of building the one temple, in which they address a god who does not see anyone else.

As for the goyim = non-Jews, they are nothing but animals, and even when they rise to the service of the Jews, they will only reach the rank of slaves. These are the Jewish Sanhedrin beliefs until today, and no person can become a Jew, even if he wanted to, because Judaism is theirs by blood and race. Contemporary Jewish religious beliefs – which the elite believe in and the common people do not understand – are very primitive.

The Israeli writer (Ran Hacohen) said: “It is an appropriate time to say out loud: In all chapters of Jewish history, since the Babylonian exile in the sixth century B.C., there has been no blessed era with less anti-Semitism than ours. It is better for the Jews to live than our present time.”

The German Jew (Karl Marx) founded communism, which accomplished the great Soviet revolution. The Jews remained the leaders of this institution in Russia until approximately 1934 AD, when they were assured of the firmness of its atheistic teachings and its flow towards the human resource in China.

In Eastern Europe – as in Poland and Czechoslovakia – the worst years were during which the Jewish influence prevailed (1945-1956 AD).

In the twenties the Germans suffered unemployment and bankruptcy when the Jews became richer. In the United States, the Jews established their empire that exists today, to get richer and the people to increase social and class gaps, and be subject to bank indebtedness.Suicide increased.

The “Illuminated” Freemasonry has reached the point of arrogance, and the Jews gradually moved to the circle of unbelief in (the Lord of Moses), from those who remained in their Judaism, ignoring the miracles and warnings of (Christ) and ignoring the revelation of the true faces of the (Sanhedrin) rabbis, who turned the house of God into Club for usury and birds.

Today, the major countries – and behind them those huge financial and esoteric institutions – think that he is capable and in perfect glory. But they forgot that they are in a permanent rift, as they were, and it is this rift between them that makes them spend more on weapons than on anything else. In addition to the widening of the gap between them and the defeated nations, as the reports of studying the percentage of hostility to the United States, which is the official face of the luminous esotericism, which causes fierce wars, famines and terrorism in various parts of the world, where this percentage rises significantly. Which means a global rejection of all the esoteric “lightning group” projects and policies, contrary to its desire for the world to turn against it. She may not care about that out of arrogance and arrogance, but that will lead to her in the end.

Although it was these huge mystical and octopus groups that excavated the history and heritage of previous civilizations, they did not learn anything from it. Where the previous arrogant major states perished, for the same reasons provided by the policies arising from the modern major states, such as the state of the pharaohs.

These groups did not accept – in the past and in the present – the idea of ​​”human prophecies”, which appears in the midst of human societies, and they did not like the idea that prophets are also human beings. She considered that the miracles and abilities demonstrated by the prophets and messengers are nothing but a process similar to the magical abilities that appear at the hands of the priests of these same groups, in a reaction similar to the reaction that occurred from (Pharaoh) in the time of (Moses), as we explained in a previous section. Rather, it insisted on the spirit of being defeated by Satan, of being defeated, and of considering them a higher race, with the rank of gods, to whom they must be submitted.

And those gods cannot – according to the esoteric “light” – be reduced to one god. Because it relied for understanding and reading divine and moral philosophy on its inherited principles. They decided to spread in the land, after their civilized defeat, and to start a planning stage that requires patience and a long breath, in order to support these hidden gods. And they used to maintain their faith those books he left before them, which were nothing but magic codes, not an epistemological philosophy. They left what preceded them of great human knowledge, which could benefit them.

Moreover, the priests of these groups – in the light of this illusion in the sources of knowledge – were surprised that the messengers and prophets were chosen from others, because they believed that they alone possess the mechanisms of communication with other worlds, and that they alone know the secrets in the heavens and the earth.

But all this was not true, and they did not really know much. They did not develop their causal mechanisms for abstract knowledge of the secrets of those worlds. And they did not die to see the extent of what was hidden for them of the torment of wandering in that kingdom. Their humanity made them think that they possessed the necessary knowledge to benefit humanity, but they were pushing it to darkness, and their advanced tools – ancient and modern – were nothing but a reason to rob the spirit, morals and sympathy. And had it not been for the prophets and their acquaintances, mankind would have lived through the worst dark cycles under this “darkness”. Therefore, we saw how humanity – with all its peoples – became sanctified and respected for a prophet like (Idris).

There is no doubt that these arrogant esoteric states and groups will be defeated in the end, as were defeated arrogant predecessors, who were more powerful than them, such as the “people of Noah”, (Aad), and (Pharaoh) to whom they owe today allegiance and inheritance, and who could not even To save himself, and like (Thamud), and like “the people of Lot” who these countries and groups are trying today and in our time to return to their actions and legalize them officially, where the recognition of the phenomenon of “homosexuality”, as in the United States and some European countries, in transgressing even animal bestiality, It is the stage after which comes doom, as in the divine Sunnahs. As these nations belied the Messengers of God, fought them and put them in straitjacket, but they all perished at the moment of the wrath of God, who did not rise up for them after that.

This history in the destruction of the tyrants, the archaeological research centers did not try to show it, and left it hidden, in order to preserve the path of tyranny and arrogance, but the holy books focused on it, and tried to alert humanity to the danger of reaching the stage of arrogance and vanity and violating the natural law in creation.

Simultaneously with the materialistic and worldly obscurantism of these groups, there were religious teachings and knowledge, not the isolationist, submissive monasticism, which was made by the forces of the tyrants themselves, but those related to the light of the prophecies, and knowledge of the existence of other dimensional worlds, and in harmony with the principle of “the interconnectedness of the components of creation,” which affects all The action and behavior of one being in the fate and life of another being, and in different worlds. Also, these teachings prove that every material entity, apparent or hidden, is subject to the will of God alone. Thus, association with God subordinates all these entities.

It was necessary for humanity to be patient in the face of this demonic tide, and to adopt the necessary cognitive mechanisms to confront it, not to think that “military confrontation” is capable of repelling it. Rather, “knowledge” and “mystical attachment” to God, along with activating and developing the principles of wisdom, is the only one capable of removing him from the world of nature.

 

 

 

((Swim is in the heavens and on earth King, the Holy Mighty, the Wise (1) is sent to the illiterate messenger reciting to them His signs and praise them and teach them the Book and wisdom that had previously shown in error (2) and others, including what joined them is the Mighty, the Wise ( 3) I preferred to God bestows on whom He wills, and Allah is great (4 credit), such as those who carried the Torah and then did not carry it like the donkey carrying books evil like the people who deny the revelations of Allah, and Allah does not guide the unjust people (5) Say: O ye who are Jews, if you think you are parents God without people, then invoke death if you are truthful (6) and never what their hands and God knows harmdoers wishful thinking (7) Say death from which you flee, m I will meet you, then you will be sent back to the world of the unseen and the seen, and He will inform you of what you used to do (8).

 

Note: Machine translation may be inaccurate
****

La confrontation entre les deux civilisations Religieux et non religieux

 

 

 

[Nous avons passé aux enfants d’Israël dans le livre Tvsdn dans la terre deux fois et déclare de grands tyrans * Si vous veniez une promesse. D’abord nous vous avons envoyé des fidèles nous un premier Vjaswa assez sévère pendant la maison a été promis effet * Ensuite nous vous avons donné le balle sur eux et les fonds Omddnakm, Bénin et fait plus Nvera * Le bien fait Bien fait pour vous bien que cela puisse Osotm si la promesse de l’au-delà Isuua vos visages et d’entrer dans la mosquée et d’y entrer pour la première fois et Atbrooa quel Exalt Tetbira * Peut-être que votre Seigneur vous bénisse et que vous avez promis que nous sommes retournés et nous avons fait un enfer pour les mécréants tapis de roseau [Partie: 15 | Isra (17)].

« Après la révélation de la Torah à Israël, nous avons commencé à prendre toutes les décisions, et après la destruction du temple, même (Israël) ne peut plus communiquer avec Dieu » (Le Talmud).

Le long voyage que (Rabbi Benjamin Ibn Yunis) a dû effectuer de son lointain royaume vers (Mossoul) pour en étudier les effets m’excite toujours. Pourquoi un rabbin juif du Sanhédrin cherche-t-il les traces d’une nation décédée, qui a ce qu’elle a gagné et ce qu’elle a gagné ?! . Le onzième siècle – au cours duquel le rabbin a fait son voyage – n’était pas l’un des siècles de la science et de la renaissance, de sorte que les antiquités d’Irak auraient eu une telle importance scientifique pour les chercheurs non irakiens.

Mais la poursuite de ces voyages vers les antiquités d’Irak aux mains de la « Compagnie des Indes orientales », qui possédait pratiquement l’armée britannique, et possédait la famille (Rothschild), m’a fait m’interroger davantage. Jusqu’à ce que je voie que le chercheur le plus célèbre en archéologie de l’Irak était un Juif, il est (Samuel Noah Kramer), l’auteur du livre “Les Sumériens”. Dans le futur de la recherche, j’ai commencé à voir le monde, ses lignes de connaissances et ses institutions de recherche sous un autre angle, que c’est le monde possédé par les Juifs.

Les Juifs qui ont rejeté le message de (le Messie) ne croyaient pas, sauf pour leur race et leur idole (Israël). Ils voulaient vraiment tout ramener au monde vers le rêve de construire le temple unique, dans lequel ils s’adressent à un dieu qui ne voit personne d’autre.

Quant aux goyim = non juifs, ils ne sont que des animaux, et même lorsqu’ils s’élèveront au service des juifs, ils n’atteindront que le rang d’esclaves. Ce sont les croyances juives du Sanhédrin encore aujourd’hui, et personne ne peut devenir juif, même s’il le voulait, parce que le judaïsme leur appartient par le sang et la race. Les croyances religieuses juives contemporaines – auxquelles l’élite croit et les gens ordinaires ne comprennent pas – sont très primitives.

L’écrivain israélien (Ran Hacohen) a déclaré : « C’est le moment de dire à haute voix : dans tous les chapitres de l’histoire juive, depuis l’exil babylonien au VIe siècle avant JC, il n’y a pas eu d’ère bénie avec moins d’antisémitisme que la nôtre. Et il n’y a jamais eu de temps plus tôt Il vaut mieux pour les Juifs vivre que notre temps présent.

Le Juif allemand (Karl Marx) a fondé le communisme, qui a accompli la grande révolution soviétique. Les Juifs sont restés les dirigeants de cette institution en Russie jusqu’en 1934 environ après JC, quand ils ont été assurés de la fermeté de ses enseignements athées et de son flux vers la ressource humaine. en Chine.

En Europe de l’Est – comme en Pologne et en Tchécoslovaquie – les pires années ont été celles où l’influence juive a prévalu (1945-1956 après JC).

Dans les années vingt, les Allemands ont souffert du chômage et de la faillite lorsque les Juifs sont devenus plus riches. Aux États-Unis, les Juifs ont établi leur empire qui existe aujourd’hui, pour s’enrichir et le peuple pour augmenter les écarts sociaux et de classe, et être soumis à l’endettement bancaire.Le suicide a augmenté.

La franc-maçonnerie « illuminée » a atteint le sommet de l’arrogance, et les Juifs sont progressivement passés au cercle de l’incrédulité en (le Seigneur de Moïse), de ceux qui sont restés dans leur judaïsme, ignorant les miracles et les avertissements de (Christ) et ignorant le révélation des vrais visages des rabbins (sanhédrins), qui ont transformé la maison de Dieu en Club d’usure et d’oiseaux.

Aujourd’hui, les grands pays – et derrière eux ces immenses institutions financières et ésotériques – pensent qu’il est capable et en parfaite gloire. Mais ils ont oublié qu’ils sont dans une rupture permanente, pour ainsi dire, et c’est cette rupture entre eux qui les fait dépenser plus en armes qu’en autre chose. En plus de l’élargissement du fossé entre eux et les nations vaincues, comme les rapports d’étude du pourcentage d’hostilité envers les États-Unis, qui est le visage officiel de l’ésotérisme lumineux, qui provoque des guerres féroces, des famines et du terrorisme dans diverses régions du monde, où ce pourcentage augmente considérablement. Ce qui signifie un rejet global de tous les projets et politiques ésotériques du « groupe de foudre », contrairement à son désir que le monde se retourne contre lui. Elle ne s’en souciera peut-être pas par arrogance et arrogance, mais cela finira par la conduire à elle.

Bien que ce soient ces énormes groupes mystiques et de poulpes qui ont fouillé l’histoire et l’héritage des civilisations précédentes, ils n’en ont rien appris. Là où les anciens grands États arrogants ont péri, pour les mêmes raisons que celles fournies par les politiques découlant des grands États modernes, comme l’État des pharaons.

Ces groupes n’acceptaient pas – dans le passé et dans le présent – l’idée de “prophéties humaines”, qui apparaît au milieu des sociétés humaines, et ils n’aimaient pas l’idée que les prophètes soient aussi des êtres humains. Elle considérait que les miracles et les capacités démontrés par les prophètes et les messagers ne sont rien d’autre qu’un processus similaire aux capacités magiques qui apparaissent aux mains des prêtres de ces mêmes groupes, dans une réaction similaire à la réaction qui s’est produite de (Pharaon) dans le temps de (Moïse), comme nous l’avons expliqué dans une section précédente. Au contraire, il a insisté sur l’esprit d’être vaincu par Satan, d’être vaincu par eux, et de les considérer comme une race supérieure, avec le rang de dieux, à qui ils doivent être soumis.

Et ces dieux ne peuvent – selon la “lumière” ésotérique – être réduits à un seul dieu. Parce qu’il s’appuyait pour comprendre et lire la philosophie divine et morale sur ses principes hérités. Ils ont décidé de se répandre dans le pays, après leur défaite civilisée, et d’entamer une étape de planification qui demande de la patience et un long souffle, afin de soutenir ces dieux cachés. Et ils gardaient leur foi dans ces livres qu’il avait laissés devant eux, qui n’étaient que des codes magiques, pas une philosophie épistémologique. Ils ont laissé ce qui les a précédés de grandes connaissances humaines, qui pourraient leur être bénéfiques.

De plus, les prêtres de ces groupes – à la lumière de cette illusion dans les sources de la connaissance – s’étonnaient que les messagers et les prophètes soient choisis parmi les autres, car ils croyaient qu’eux seuls possédaient les mécanismes de communication avec les autres mondes, et qu’ils seul connaît les secrets des cieux et de la terre.

Mais tout cela n’était pas vrai, et ils ne savaient pas grand-chose. Ils n’ont pas développé leurs mécanismes causaux pour une connaissance abstraite des secrets de ces mondes. Et ils ne sont pas morts pour voir l’étendue de ce qui leur était caché du tourment de l’errance dans ce royaume. Leur humanité leur faisait penser qu’ils possédaient les connaissances nécessaires au profit de l’humanité, mais ils la poussaient vers les ténèbres, et leurs outils avancés – anciens et modernes – n’étaient qu’une raison pour voler l’âme, la morale et la sympathie. Et sans les prophètes et leurs connaissances, l’humanité aurait vécu les pires cycles sombres sous cette “obscurité”. Par conséquent, nous avons vu comment l’humanité – avec tous ses peuples – est devenue sanctifiée et respectée pour un prophète comme (Idris).

Il ne fait aucun doute que ces États arrogants et ces groupes ésotériques seront finalement vaincus, tout comme les nations antérieures arrogantes ont été vaincues, qui étaient plus puissantes qu’eux, comme le “peuple de Noé”, et (Aad) et (Pharaon) pour à qui ils doivent aujourd’hui allégeance et héritage, et qui n’ont même pas pu se sauver, et l’exemple de (Thamud), et l’exemple du “peuple de Lot” auquel ces pays et groupes essaient aujourd’hui et à notre époque de revenir vers leurs actions et les légaliser officiellement, d’où la reconnaissance du phénomène de « l’homosexualité », comme aux États-Unis et dans certains pays européens, en contournant même la bestialité animale, C’est l’étape après laquelle vient le malheur, comme dans les Sunnah divines. Comme ces nations ont renié les Messagers de Dieu, les ont combattus et les ont mis en camisole de force, mais ils ont tous péri au moment de la colère de Dieu, qui ne s’est pas levé pour eux après cela.

Cette histoire dans la destruction des tyrans, les centres de recherches archéologiques n’ont pas essayé de la montrer, et l’ont laissée cachée, afin de préserver le chemin de la tyrannie et de l’arrogance, mais les livres saints se sont concentrés sur elle, et ont essayé d’alerter l’humanité sur le danger d’atteindre le stade de l’arrogance et de la vanité et de violer la loi naturelle dans la création.

Simultanément à l’obscurantisme matérialiste et mondain de ces groupes, il y avait des enseignements et des connaissances religieuses, non pas le monachisme isolationniste et soumis, qui a été fait par les forces des tyrans eux-mêmes, mais ceux liés à la lumière des prophéties, et la connaissance de la l’existence d’autres mondes dimensionnels, et en harmonie avec le principe de « l’interconnexion des composants de la création », qui affecte tous L’action et le comportement d’un être dans le destin et la vie d’un autre être, et dans différents mondes. Ces enseignements prouvent également que toute entité matérielle, apparente ou cachée, est soumise à la volonté de Dieu seul. Ainsi, l’association avec Dieu subordonne toutes ces entités.

Il fallait que l’humanité soit patiente face à cette marée démoniaque, et adopte les mécanismes cognitifs nécessaires pour l’affronter, pour ne pas penser que la « confrontation militaire » soit capable de la repousser. Au contraire, la «connaissance» et «l’attachement mystique» à Dieu, ainsi que l’activation et le développement des principes de la sagesse, sont les seuls capables de le retirer du monde de la nature.

 

((Nage est dans les cieux et sur terre le Roi, le Saint Puissant, le Sage (1) est envoyé au messager illettré en leur récitant Ses signes et les loue et leur enseigne le Livre et la sagesse qui s’étaient précédemment montrés dans l’erreur (2 ) et d’autres, y compris ce qui les a rejoints est le Puissant, le Sage (3) J’ai préféré que Dieu accorde à qui Il veut, et Allah est grand (4 crédit), comme ceux qui ont porté la Torah et ensuite ne l’ont pas porté comme l’âne portant des livres mauvais comme les gens qui nient les révélations d’Allah, et Allah ne guide pas les gens injustes (5) Dis : vous qui êtes juifs, si vous pensez que vous êtes des parents Dieu sans peuple, alors invoquez la mort si vous êtes véridique (6) et jamais ce que leurs mains et Dieu sait les malfaiteurs vœu pieux (7) Dis la mort d’où tu fuis, m Je vous rencontrerai, puis vous serez renvoyé dans le monde de l’invisible et du visible, et Il vous dira ce que vous faisiez (8).

Remarque : La traduction automatique peut être inexacte

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.