التطبير في الميزان الفقهي

Tatbir

964

التطبير في الميزان الفقهي

 

 

الفقه هو المرجع القانوني السامي لتقويم سلوك المسلم وتصحيح اعماله. وهذا الباب لا يلجه الا اهله وهم المجتهدون الجامعون للشرائط، وكلما خالف فتاواهم من اراء وسلوكيات للعوام هو محض تصور ذهني

 

لا يمكن تقبله مهما بلغ من احترام الناس له او تجذر في العقل الجمعي للمجتمع .

 

ومن هنا انطلق لتحليل ردات الفعل حول فتوى مرجع طالما قدرته واحترمت فكره الا وهو المرجع محمد اليعقوبي، الذي عانى من طعنات الاقربين قبل غيرهم ومن (ثقافة الجهل المركب) للبسطاء من عوام الناس .

 

المرجع اليعقوبي اصدر كلمتين بترادف زمني كانتا سببا في تعرضه لحملة (جاهلية) نسى القائمون عليها انفسهم ولم يقدروا حجمهم الحقيقي، الاولى جائت على شكل بيان ايد فيه القرار الشجاع لمجلس محافظة بغداد وندد بالسلوك (..) لمدعي الادب والثقافة – وطبعا نحن ككتاب ندين سلوكهم ونضم صوتنا للقرار وبيان المرجع اليعقوبي -، والبيان الخاص بقرار غلق (…) اخذ حيزه من التعليق بالسلب والايجاب فآليت تركه والتعرض للفتوى الاخيرة الخاصة بالتطبير .

 

فاردت بيان ما غفل عنه او جهله الكثيرون – والذي استفدته من متابعتي لحركة المرجع اليعقوبي – وهو انتماء المرجع الى مدرسة تتبنى فقها اكثر واقعية وتقاربا مع الواقع وهو ما اسموه الفقه الاجتماعي، والذي ينظر من خلاله المجتهد الى مصلحة الامة ككل في حين ينظر غيره الى مصلحة الفرد عند قيامه بعملية الاستنباط، ومن هنا كانت نظرة المرجع اليعقوبي لقضية (التطبير) على انها سببا للطعن في سلوكيات ابناء المذهب وبابا للقدح فيه ومن خلالها يدخل المرجفون لتصوير الشيعة على انهم مجموعة وحشية جاهلة . ويستغل هؤلاء هذه المظاهر لمواجهة المد الفكري الامامي الذي يقوم عليه مجموعة من العلماء امثال السيد كمال الحيدري حفظه الله . وهذا ما استشفه عند قرائتي لهذه الفتوى والتي طالب فيها المرجع اليعقوبي بالعمل على امتثال المبادئ الحسينية بصورة تمثل ما اراده عليه السلام من ثقافة الاصلاح والنهضة .

 

و – للاسف – فان ما سائني هو ظهور اقلام غير متخصصة بل وغير متفقهة تحاول تصوير المرجع اليعقوبي مواجها للحسين عليه السلام ومصورة لفتواه على انها مفردة لم يقل بها غيره، بل ان بعضهم جهلوا رأي مراجعهم حول المسألة ! وذهب غيرهم الى تلك الاشكالية الفارغة التي لم يجدوا غيرها واتهام المرجع اليعقوبي بعد اهليته لاصدار الفتوى، على الرغم من معرفتي بالكثير منهم وادراكي لمستواهم االعقلي البسيط جدا ! .. وطبعا هذه الاشكالية اصبحت من اضغاث احلام الماضي حينما تجاوزت شهادات الاجتهاد للمرجع اليعقوبي (المصدقة وغير المجهولة الصحة) العدد الذي يملكه الطاعنون في اجتهاده وهم ما قل وشذ .

 

واردت كذلك ان اخاطب البعض من الذين يظنون انهم عباقرة هذا الزمان ومجتهدوا (الكيبورد) ان يتقوا الله فيما يكتبون وان يقدروا لاهل العلم حقهم وقدرهم والا يكونوا اداة لتسقيط عالما ومفكرا كالمرجع اليعقوبي لمجرد ان عقولهم لم تستوعب قرائته الفقهية، وايضا نرى بعضهم الاخر يبرز عضلاته الهزيلة متحديا مرجعا فقيها على الرغم من انه يجهل فتوى مرجعه حول مسألة التطبير؟!

 

وانتصارا للحسين عليه السلام – اولا – ولكلمة الحق – ثانيا – انقل آراء المراجع الكرام حول مسألة التطبير راجيا من بعض العقول الجامدة ان تتحرك ابعد من عينيها :

 

 

 

 

السيد محمد حسين فضل الله:

 

.. إذا كنتم تريدون أن تجرّدوا سيوفكم، فلا تجرّدوها على رؤوسكم، ولكن جرّدوها في وجّه الأعداء، إذا أردتم أن تعبّروا عن احتجاجكم على الماضي فاعملوا على أن تحتجوّا على الواقع الذي هو مماثل لواقع الإمام الحسين.

 

إنّ كربلاء حركة وعي وحضارة وتقدّم، فلا تحاولوا أن تجعلوا كربلاء في مواقع التخلّف، اطردوا من أساليب التعبير عن الحزن كلّ الأساليب التي تشوّه صورة كربلاء، إنّ للحزن تعابير حضارية وإنسانية، والحزن هو عمق كربلاء ولكن هذا الحزن لابدّ أن ينسجم مع طبيعتها الإنسانية والحضارية، لذلك لا يحسبنّ أحد منكم إنّنا إذا أخرجنا الضرب على الرؤوس أو ما شاكل ذلك مما استحدثه الناس مما يرتبط بالحزن، أو التعبير عنه، لا تتصوّروا انّ قضية الحسين ستموت، انّ التحديق في ثورة الحسين وفي مأساته هي التي تفجّر الحزن في قلوبنا وفي عيوننا، لذلك لننطلق إلى المستوى الكبير في مسألة الحزن.

 

 

 

 

 

آية الله العظمى السيد كاظم الحائري:

 

نحن نرى انّ التطبير بالذات وبعض الأعمال الأخرى المشابهة يُسيئ بسمعة الإسلام وبسمعة التشيع بالذات، وإنّ العدوّ الكافر قد سلّط ــ في وقتنا الحاضر ــ الأضواء على أمثال هذه الأعمال لكي يُري ديننا دين خرافة ووحشية.

 

 

 

 

 

سماحة آية الله العظمى السيد أبو القاسم الخوئي (قده)

 

السؤال : ضرب السلاسل والتطبير من العلامات التي نراها في محرم الحرام وبما أنَّ هذا العمل يضر النفس ويثير انتقاد الآخرين. أرجو بيان حكم ذلك؟

 

الجواب : لا يجوز فيما إذا أوجـب ضرراً معتداً به أو استلزم الهتك والتوهين . والله العالم.

 

من كتاب المسائل الشرعية، الجزء الثاني

 

 

 

 

 

أية الله العظمى السيد محمد باقر الصدر (قده)

 

جاء في جوابه على أستفتاء للدكتور محمد التيجاني السماوي حول التطبير ما يلي: ( أن ما تراه من ضرب الأجسام وأسالة الدماء هو من فعل عوام الناس وجهالهم، ولا يفعل ذلك أي واحد من العلماء، بل هم دائبون على منعه وتحريمه.) عن كتاب( كل الحلول عن الرسول) ط1، ص150

 

 

 

 

 

أية الله العظمى السيد محمد محمد صادق الصدر (قده)

 

– آية الله العظمى السيد محمد محمد صادق الصدر، (طبيعي لن يكون في أدماء الرأس بهذه الصورة المتعمدة أستحباب ولا مواساة لأهل البيت(عليهم السلام) ولم يقل بالحلية أي من العلماء الذين أعرفهم. وحتى لو أفترضنا أن هذا العمل مباح بالعنوان الأولي، ولكن بما أنه صار موجبا لوهن المذهب وهتك أتباعه ورميهم بالوحشية والتخلف، فيحرم بالعنوان الثانوي وقد أمرنا الأئمة عليهم السلام بأن لا نفعل ما يسيء اليهم (شيعتنا كونوا زينا لنا ولا تكونوا شينا علينا )). جاء ذلك في ما نقل من جوابه على أستفتاءات أبو قاسم البغدادي.

 

 

 

 

أية الله العظمى الشيخ محمد إسحاق الفياض (دام ظله):

 

ان الشعائر الحسينيه ليست امورا اعتباطيه وبلا دليل، بل هي شعائر مقدسه ولها جذور متاصله في شرعنا المقدس وفي حياة اهل البيت عليهم السلام، وينبغي للمؤمنين احياء تلك الشعائر بجميع صورها وعدم فسح المجال للاعداء لكي ينالوا منها ويسيئوا اليها من ادخال ما ليس منها اليها، ثبتكم الله بالقول الثابت

 

 

 

 

 

 

المرجع الديني آية الله العظمى السيد علي السيستاني

 

ان التطبير اذا كان يوجب توهين مذهب الحق فلا يجوز

 

نقلاً عن وكيله العام في الكويت أية الله السيد محمد باقر المهري

 

 

 

 

 

الشيخ بشير النجفي :

 

حيث منعتُ منه في ذلك إذا أدى التطبير إلى هلاك النفس أو تلف عضو من الأعضاء، أو كان في مكان وزمان يؤدي فعله إلى تنفر بعض ذوي الأفكار الضيقة والعقول القاصرة إلى التنفر عن الإسلام، والابتعاد عن مبدأ الحسين الذي لأجله قدم الضحايا والقرابين، والله الهادي

 

 

 

 

 

الشيخ محمد مهدي شمس الدين:

 

إنّني احترم من يمارسون تقاليدهم ولكن لم يعد مناسباً ولائقاً ضرب الرؤوس، ودعا الشيخ شمس الدين إلى تأسيس بنك دم باسم الإمام الحسين(ع) للفقراء والعاجزين من المرضى ولمن يحتاجون إلى الدماء.

 

 

 

 

 

آية الله العظمى الشيخ محمد علي الاراكي (قدس سره):

 

في تعليقه على فتوى السيد علي الخامنئي :

 

ان اتّباع توجيهات ولي أمر المسلمين الأعلم بمصلحة الإسلام والبلاد حول إزالة هذه الخرافات التي تبعث على وهن الدين والمذهب وتشويه سمعتهما من قبل أعداء الإسلام لازم وضروري.

 

 

 

 

 

آية الله الشيخ جوادي الآملي (حفظه الله):

 

بسمه تعالى

 

ما هو سبب لوهن الإسلام وهتك حرمة العزاء فهو غير جائز، يتوقّع الاجتناب عن التطبير وأمثال ذلك

 

 

 

 

 

 

آية الله العظمى الشيخ ناصر مكارم الشيرازي

 

يجب ضرب السيوف على رؤوس الأعداء لا رؤوس المحبّين، وشدّ الأقفال على شفاه الأعداء لا على أبدان الموالين.

 

صحيح انّ الباعث لممارسة هذه الأعمال هو الحبّ للإمام الحسين(ع) ولنهجه، لكن يجب الالتفات إلى انّه لا يكفي أن يكون الهدف مقدّساً، بل يجب أن يكون العمل نفسه مقدّساً أيضاً، وأنّ كيفية إقامة مراسم العزاء يجب أن تكون أمّا واردة في النصوص الإسلامية أو أن تشمل عمومات وإطلاقات الأدلّة، وإنّ مثل هذه الأعمال لا هي منصوصة ولا هي مصاديق للعزاء لا عقلاً ولا شرعاً، وصحيح انّ بعض كبار العلماء قد أجاز في عصره ممارسة مثل هذه الأعمال، إلاّ أنّه لو كان هؤلاء العلماء أحياءاً في هذا العصر وهذه الظروف لكان رأيهم غير هذا يقيناً

 

 

 

 

 

 

آية الله السيد محمود الهاشمي الشاهرودي

أولاً: نذر الوالدان إن رزقهما الله ابناً أن يطبّرا رأسه بالموسى في يوم عاشوراء، فبالنظر إلى انّ ممارسة هذه الأعمال تبعث على وهن المذهب وعزاء سيد الشهداء(ع) وإساءة الأعداء للإسلام، فهل العمل بالنذر واجب؟ وهل يجب على الابن الوفاء بنذر والديه؟

 

بسمه تعالى

 

إذا كان العمل المنذور يبعث على وهن المذهب، فالنذر باطل، ولا يجب العمل به.

 

 

 

 

 

 

السيد الخميني (قده) :

 

انّ التعزية واللطم على سيد المظلومين من أفضل الأعمال، ويجب أن يسعوا إلى عدم جرح البدن وجريان الدم، ولا تجوز هذه الأعمال إن كانت سبباً لوهن المذهب وفي جميع الحالات يجب الاجتناب عن هذه الأعمال

 

 

 

 

 

الشهيد المطهري (قده) :

 

لكن وللأسف الشديد، فإنّ البعض لم يدرك هذا المعنى وفلسفة صدور هذه الأوامر، وتصوّر بأنّ إقامة المجالس الحسينية والبكاء على الحسين(ع) بحدّ ذاته دون التوجّه إلى الهدف هو المطلوب لدى الأئمة(ع)، ممّا حــدا بــه إلى اختلاق طريقة جديدة لإبكاء الناس وخلق أساطير جديدة.

 

 

 

 

 

 

الشيخ الدكتور أحمد الوائلي :

 

يقول البعض انّ من أسباب قيام الدين أن نستعمل القامة.. هذا الدين متوقف على استعمال القامة أو نسوّي نار نعبر عليها.. (ويتصوّرون) انّ هذه القامة والنار يتوقف عليها إحياء الدين..

 

(وترى) بعضهم مصرّين أن يشترون بعيرة ويُركِبون عليها واحد ايسوّوه عليل ويمشون بهايد بارك بلندن..

 

أنت تتصوّر هؤلاء على رسلهم؟.. لا.. مو على رسلهم! هذا الذي يريد تحويل الحسين إلى مسخرة، أو مهزلة.. ليس على رسله

 

 

 

 

 

 

سماحة آية الله العظمى السيد محسن الحكيم (قده)

 

إن هذه الممارسات (التطبير) ليست فقط مجرد ممارسات هي ليست من الدين وليست من الأمور المستحبة، بل هذه الممارسات أيضاً مضرة في المسلمين وفي فهم الإسلام الأصيل وفي فهم أهل البيت (عليهم السلام)، ولم أر أي واحد من العلماء عندما راجعت النصوص والفتاوى يقول بأن هذا العمل مستحب يمكن أن نتقرب له إلى الله سبحانه وتعالى. إن قضية التطبير هي غصة في حلوقنا.

 

نقلاً عن نجله آية الله السيد محمد باقر الحكيم.

 

 

 

 

 

 

 

السيد محمد سعيد الطبطبائي الحكيم

 

س: ما حكم التطبير؟

 

ج: إنما يرجح التطبير شعاراً و مواساة من دون أن يترتب عليه ضرر خاص محرم أو عام يضر بسمعة المذهب الحق أو أهله

 

 

 

 

 

 

أية الله العظمى الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء (قدس سره)

 

مقتضى القواعد حرمة إدماء الرأس، (الفردوس الأعلى/21)

 

 

 

 

 

 

أية الله العظمى الشيخ محمد أمين زين الدين (قدس سره):

 

التقرب إلى الله سبحانه وتعالى في إقامة الشعائر الحسينية وخدمة الحسين إنما يكون بالأشياء الراجحة في نفسها وحيث يمكن التقرب بها إلى الله ليحتسب ثوابها للحسين (ع) أما المحرمة في نفسها أو المكروهة أو المباحة التي لا رجحان شرعياً ولاعرفياً فيها فلا يمكن فيها ذلك إذ لاثواب فيها أساساً..

 

بعد هذا كله لا ارى ان يتدخل من ليس متخصصا فقهيا في شؤون الفقه والفقهاء، وارجو من الجميع الا يحملوا الفتوى ما لا تحتمل .

 

 

 

****

 

 

Tatbir in the jurisprudential balance

A jurisprudence is the legal reference for evaluating the conduct of the High Muslim and correct his works. And this section is only accessible to its people, who are the diligent ones who gather the conditions, and every time that contradicts their fatwas of opinions and behaviors of the common people is purely a mental conception.

It cannot be accepted no matter how deeply people respect it or how deeply rooted it is in the collective mind of society.

From here, he set out to analyze the reactions to the fatwa of a reference who has long been able and respected his thought, which is the reference Muhammad al-Yaqoubi, who suffered from the stab wounds of relatives before others and from the (combined ignorance culture) of the common people.

Reference Yacoubi issued two words time in tandem were the cause of exposure to the campaign (pre – Islamic) forgotten authors by themselves and did not appreciate the real their size, the first came in the form of backed a statement in which the courageous decision of the Baghdad Provincial Council condemned the behavior (..) the prosecutor literature and culture – and of course we as writers condemn their behavior We add our voice to the decision and the statement of the Yacoubi reference, and the statement about the decision to close (…) it took its place from the negative and positive comment, so I decided to leave it and subject to the last fatwa on Tatbir .

I wanted to explain what many neglected or ignored – which I benefited from following the movement of the Yacoubi reference – which is that the reference belongs to a school that adopts jurisprudence more realistic and close to reality, which they called social jurisprudence, through which the diligent looks at the interest of the nation as a whole while others look at the interest of The individual when carrying out the process of deduction, and hence the view of the Yacoubi reference to the issue of (Al- Tatbir ) as a reason to challenge the behavior of the sons of the sect and a door to slander in it and through it the agitators enter to portray the Shiites as a brutal, ignorant group . These people take advantage of these aspects to confront the forward intellectual tide upon which a group of scholars such as Mr. Kamal Al-Haidari, may God protect him, are based. This is what A_i_vh when my reading of this fatwa, in which the reference student Yacoubi work on compliance Husseiniya principles in representing the will of peace be upon him from a culture of reform and renaissance.

And – unfortunately – what bothers me is the emergence of non-specialized and even inconsistent pens that attempt to portray the Yacoubi reference as confronting al-Husayn, peace be upon him, and depicting his fatwa as a single word that no one else said, but some of them were ignorant of the opinion of their references on the issue! Others went to this empty problem, which they found no other, and accusing the Jacobite reference after his eligibility to issue a fatwa, despite my knowledge of many of them and my awareness of their very simple mental level ! And, of course, this problem became a pipe dream of the past when the testimonies of diligence of the Yaqubi reference (certified and not unknown) exceeded the number owned by the challengers in his diligence, and they were less and less .

And I wanted also to address some of those who think they are geniuses of this time and Mojtahdoa ( the keyboard) to fear God as they write and appreciate the people knowing their right and their destiny and not be a tool to determine how a scientist and thinker reference Yacoubi just because their minds have not absorbed read it jurisprudence, and also see some of the other highlights of his muscles meager Defying a reference of a jurist, even though he is ignorant of his reference’s fatwa on the issue of tabbir ?!

And in victory for Al-Hussein, peace be upon him – first – and for the word of truth – secondly, I convey the opinions of the honorable references on the issue of Tatbir, hoping from some rigid minds that they move beyond their eyes:

Mr. Muhammad Husayn Fadlallah:

.. If you want to strip your swords, do not strip them on your heads, but strip them in the face of enemies, if you want to express your protest against the past, work to protest against the reality that is similar to the reality of Imam Hussein.

Karbala is a movement of awareness, civilization and progress, so do not try to make Karbala in a position of backwardness, expel from the methods of expressing sadness all the methods that distort the image of Karbala. Therefore, none of you should think that if we take out beatings on the heads or the like from things that people have invented that are related to sadness, or its expression, do not imagine that the case of Hussein will die. Let’s go to the big level in the issue of grief.

Grand Ayatollah Seyyed Kazem Al-Haeri:

We believe that Tatbir in particular and some other similar actions harm the reputation of Islam and the reputation of Shiism in particular, and that the infidel enemy has – in our present time – highlighted such actions in order to show our religion a religion of superstition and brutality.

His Eminence, Grand Ayatollah Seyyed Abu al Qasim al – Khoei (may God bless him and grant him peace )

Question: Striking the chains and tafseer are among the signs that we see in Muharram, and since this action harms the self and provokes criticism of others. Could you please explain the ruling?

Answer: It is not permissible if it causes significant harm or necessitates defamation and disgrace. God is the world.

From the book Legal Issues, Part Two

Grand Ayatollah Seyyed Muhammad Baqir al-Sadr (may God bless him and grant him peace)

Came in answer to a referendum to Dr. Muhammad al-Tijani about Alttber include: (that what you see from hitting objects and bloodshed is to do ordinary people and Jhalam , nor does any one of the scientists, but they are Daibon to prevent and forbidden.) About the book (all Solutions for the Messenger) i 1, p. 150

Grand Ayatollah Seyyed Muhammad Muhammad Sadeq al-Sadr (may God bless him and grant him peace )

– The Great Ayatollah Sayyid Muhammad Muhammad Sadeq al-Sadr, “Naturally, it is not desirable or sympathy for the people of the house ( peace be upon them) in the head with this deliberate image . And none of the scholars I know about the ornament said about it. Even if we assume that this work is permissible in the initial title, but with it became a positive doctrine of weakness and HTC followers and throw them and brutal backwardness, is forbidden secondary title has ordered imams peace be upon them not to do harm to them (Hiatna Be Zena us and do not be Chyna us) ). This came in what was transferred from his answer to the referendums of Abu Qassem al-Baghdadi.

Grand Ayatollah Sheikh Ishaq al-Fayyad (may his shadow be long):

The Husseini rites are not arbitrary and without evidence. Rather, they are sacred rites and have roots rooted in our sacred law and in the life of the Ahl al-Bayt, peace be upon them. The believers should revive these rites in all their forms and not allow the enemies to take advantage of them and abuse them by bringing in what is not from them. God is a firm word

Religious authority, Grand Ayatollah Sayyed Ali al-Sistani

That Alttber if it requires the right doctrine of the attenuation is not permissible

Quoting from his general agent in Kuwait, Ayatollah Sayyid Muhammad Baqer Al-Mahri

Sheikh Bashir Najafi:

For I was prevented from him in that if Tatbir leads to the death of the soul or the damage of one of the organs, or if it was in a place and time that its action would alienate some of those with narrow ideas and short minds to alienate Islam, and to distance themselves from the principle of Al-Hussain for which he offered victims and sacrifices, and God is the Guide

Sheikh Muhammad Mahdi Shams al-Din:

I respect those who practice their traditions, but it is no longer appropriate and appropriate to hit their heads. Sheikh Shams al-Din called for the establishment of a blood bank in the name of Imam al-Husayn (peace be upon him) for the poor, the infirm, the sick, and for those who need blood.

Grand Ayatollah Sheikh Muhammad Ali Al- Araki (may his soul rest in peace ):

Commenting on Khamenei ’s fatwa :

It is necessary and necessary to follow the directives of the ruler of Muslims who are best in the interests of Islam and the country about removing these myths that weaken religion and doctrine and distort their reputation by the enemies of Islam.

Ayatollah Sheikh Jawadi Al-Amli (may God protect him):

In the name of God

What is the reason for the weakness of Islam and the sanctity of consolation HTC it is not permissible, it is expected Avoidances for Alttber and the likes of that

Grand Ayatollah Sheikh Nasser Makarim Shirazi

Swords should be struck on the heads of enemies, not on the heads of lovers, and locks must be tightened on the lips of the enemies, not on the bodies of the loyal.

It is true that the motive for doing these actions is love for Imam Hussein (peace be upon him) and his approach, but it must be noted that it is not enough for the goal to be sacred, rather the work itself must be sacred as well, and that the manner of holding mourning ceremonies must be either mentioned in Islamic texts or include Amomat and releases of evidence, though such acts are neither is stated nor is Massadik consolation not mind not legally, it is true that some senior scholars have approved of his time in the practice of such acts, but if these scientists alive has in this age and the circumstances of the opinion Not this for sure

Ayatollah Seyyed Mahmoud Hashemi Shahroudi

First: The parents vowed that if God blessed them with a son, they would anoint his head with Moses on the day of Ashura. Considering that the practice of these actions leads to the weakness of the sect and the consolation of the Master of Martyrs (peace be upon him) and the enemies’ abuse of Islam, is doing the vow obligatory? Does the son have to fulfill his parents’ vow?

In the name of God

If the vowed action leads to the weakness of the sect, then the vow is void, and it is not obligatory to act upon it.

Mr. Khomeini (Qaddeh ):

Condolences and slaps on the master of the oppressed is one of the best deeds, and they should strive not to injure the body and the flow of blood, and these actions are not permissible if they cause the weakening of the doctrine, and in all cases these actions must be avoided.

Martyr Al- Mutahhari (Qeddah ):

But unfortunately, some did not realize this meaning and the philosophy of issuing these orders, and imagined that the establishment of Hussainiya councils and crying over Al-Hussain ( peace be upon him) by itself without going to the goal is what is required of the imams ( peace be upon him), which prompted him to invent a new way to make people weep and create New legends.

Sheikh Dr. Ahmed Al – Waeli:

Some say that one of the reasons for the rise of religion is that we use standing..This religion depends on the use of standing, or we set up a fire to cross it.. (And they imagine) that this standing and fire depends on the revival of religion..

(And you see) some of them insisting that they buy a camel and ride on it one who is sick and they walk in Hyde Park in London..

You imagine them on their messengers? .. not .. Mo on the messengers! This is the one who wants to turn Hussein into a mockery, or a farce.. not against his messengers

His Eminence, Grand Ayatollah Seyyed Mohsen al-Hakim (may God bless him and grant him peace)

These practices ( Tatbir ) are not only practices that are not part of the religion and are not desirable, but these practices are also harmful to Muslims and the understanding of authentic Islam and the understanding of the Ahl al-Bayt (peace be upon them), and I did not see any of the scholars when I reviewed the texts and fatwas saying That this action is desirable that we can draw closer to God Almighty. The issue of Tatbir is a lump in our throats.

Quoted from his son, Ayatollah Sayyid Muhammad Baqir al-Hakim.

Mr. Muhammad Saeed Al-Tabtabai Al-Hakim

Q: What is the ruling on Tatbir ?

A: The Tatbir is preferred as a slogan and consolation without resulting in a specific, forbidden, or general harm that harms the reputation of the true sect or its adherents.

Grand Ayatollah Sheikh Muhammad Hussein Kashif Al-Ghita (may his secret be sanctified)

The rules stipulate the prohibition of bleeding the head (Al-Firdaws Al-A’la/21).

Grand Ayatollah Sheikh Muhammad Amin Zain al-Din (may his soul rest in peace):

Getting closer to God Almighty in performing the Husseini rituals and serving Hussein is only through things that are most likely in themselves and where it is possible to draw closer to God to calculate their reward for Hussein ( peace be upon him) . Basically..

After all this, I do not see anyone who is not specialized in jurisprudence interfering in the affairs of jurisprudence and jurists, and I hope that everyone does not take the fatwa intolerable.

 

Note: Machine translation may be inaccurate
****

Tatbir dans la balance jurisprudentielle

Une jurisprudence est la référence légale pour évaluer la conduite du Haut Musulman et corriger ses œuvres. Et cette section n’est accessible qu’à ses gens, qui sont les assidus qui rassemblent les conditions, et chaque fois que cela contredit leurs fatwas d’opinions et de comportements des gens du commun est purement une conception mentale.

Elle ne peut être acceptée, peu importe combien les gens la respectent ou à quel point elle est profondément enracinée dans l’esprit collectif de la société.

A partir de là, il s’est mis à analyser les réactions à la fatwa d’une référence qui a longtemps su et respecté sa pensée, qui est la référence Muhammad al-Yaqoubi, qui a subi des coups de poignard de parents avant les autres et de (la culture de composé ignorance) pour les gens simples du peuple.

La référence Yacoubi a émis deux mots temps en tandem étaient à l’ origine de l’exposition à la campagne (pré – islamique) des auteurs oubliés par eux – mêmes et n’appréciant pas le réel de leur taille, le premier est venu sous la forme d’une déclaration appuyée dans laquelle la décision courageuse de le Conseil provincial de Bagdad a condamné le comportement (..) du procureur littérature et culture – et bien sûr, en tant qu’écrivains, nous condamnons leur comportement. …) il a pris sa place du commentaire négatif et positif, j’ai donc décidé de le quitter et de me soumettre à la dernière fatwa sur Tatbir .

J’ai voulu expliquer ce que beaucoup ont négligé ou ignoré – dont j’ai bénéficié en suivant le mouvement de la référence Yacoubi – à savoir que la référence appartient à une école qui adopte une jurisprudence plus réaliste et proche de la réalité, qu’ils ont appelée jurisprudence sociale, à travers laquelle le diligent regarde l’intérêt de la nation dans son ensemble tandis que d’autres regardent l’intérêt de l’individu lors de l’exécution du processus de déduction, et donc le point de vue de la référence Yacobi à la question de (Al- Tatbir ) comme une raison de contester le comportement des fils de la secte et une porte à la diffamation en elle, et à travers elle, les perplexes entrent pour dépeindre les chiites comme un groupe ignorant et brutal . Ces personnes profitent de ces aspects pour affronter la vague intellectuelle en avant sur laquelle se fonde un groupe d’érudits comme M. Kamal Al-Haidari, que Dieu le protège . C’est ce qu’a_i_vh quand ma lecture de cette fatwa, dans laquelle l’étudiant de référence Yacoubi travaille sur le respect des principes Husseiniya en représentant la volonté de paix soit sur lui d’ une culture de réforme et de renaissance.

Et – malheureusement – ce qui me dérange, c’est l’émergence de stylos non spécialisés et même incohérents qui tentent de dépeindre la référence Yacoubi comme confrontant al-Husayn, la paix soit sur lui, et décrivant sa fatwa comme un seul mot que personne d’autre n’a dit, mais certains d’entre eux ignoraient l’opinion de leurs références sur la question ! D’autres sont allés à ce problème vide, qu’ils n’ont pas trouvé d’autre, et accusent le jacobite de référence après son éligibilité à émettre une fatwa, malgré ma connaissance de beaucoup d’entre eux et ma conscience de leur niveau mental très simple ! Et, bien sûr, ce problème est devenu une chimère du passé lorsque les témoignages de diligence de la référence Yaqubi (certifiés et non inconnus) dépassaient le nombre possédé par les challengers dans sa diligence, et ils sont de moins en moins nombreux .

Et je voulais aussi m’adresser à certains de ceux qui pensent qu’ils sont des génies de cette époque et Mojtahdoa ( le clavier) pour craindre Dieu alors qu’ils écrivent et apprécier les gens connaissant leur droit et leur destin et ne pas être un outil pour déterminer comment un scientifique et penseur référence Yacoubi simplement parce que leurs esprits ont pas absorbé lu ce jurisprudence, et aussi voir quelques – uns des autres points forts de ses muscles maigres défiant une référence d’un juriste, bien qu’il ignore la fatwa de sa référence sur la question de tabbir !

Et comme une victoire pour Al-Hussein, que la paix soit sur lui – premièrement – et pour la parole de vérité – deuxièmement, je transmets les opinions des honorables références sur la question de Tatbir, espérant de certains esprits rigides dépasser leurs yeux :

M. Muhammad Husayn Fadlallah :

.. Si tu veux dépouiller tes épées, ne te les dépouilles pas sur la tête, mais dépouilles-les face aux ennemis, si tu veux exprimer ta protestation contre le passé, travaille pour protester contre la réalité qui est semblable à la réalité de l’Imam Hussein.

Karbala est un mouvement de conscience, de civilisation et de progrès, alors n’essayez pas de mettre Karbala dans une position de retard, expulsez des méthodes d’expression de la tristesse toutes les méthodes qui déforment l’image de Karbala, la tristesse a des expressions civilisées et humaines, et la tristesse est la profondeur de Karbala, mais cette tristesse doit être en harmonie avec sa nature humaine et civilisée. Par conséquent, aucun de vous ne devrait penser que si nous retirons les coups sur la tête ou autres de ce que les gens ont inventé qui sont liés à la tristesse, ou son expression, n’imaginez pas que le cas Hussein va mourir.Passons au grand niveau en matière de deuil.

Grand Ayatollah Seyyed Kazem Al-Haeri :

Nous pensons que Tatbir en particulier et d’autres actions similaires nuisent à la réputation de l’islam et à la réputation du chiisme en particulier, et que l’ennemi infidèle a – à notre époque – mis en lumière de telles actions afin de montrer à notre religion une religion de superstition et brutalité.

Son Eminence, le Grand Ayatollah Seyyed Abu al Qasim al – Khoei (que Dieu le bénisse et lui accorde la paix )

Question : Frapper les chaînes et le tafsir sont parmi les signes que l’on voit chez Muharram, et puisque cette action nuit à soi et provoque la critique des autres. Pourriez-vous s’il vous plaît expliquer la décision?

Réponse : Ce n’est pas permis si cela cause un préjudice important ou nécessite la diffamation et la disgrâce. Dieu est le monde.

Extrait du livre Questions juridiques, deuxième partie

Grand Ayatollah Seyyed Muhammad Baqir al-Sadr (que Dieu le bénisse et lui accorde la paix)

Entré en réponse à un référendum au Dr Muhammad al-Tijani au sujet Alttber comprennent: (ce que vous voyez de frapper des objets et des effusions de sang est de faire des gens ordinaires et Jhalam , ni ne l’une des les scientifiques, mais ils sont Daibon pour prévenir et interdit.) À propos du livre (toutes les Solutions pour le Messager) i 1, p.150

Grand Ayatollah Seyyed Muhammad Muhammad Sadeq al-Sadr (que Dieu le bénisse et lui accorde la paix )

– Le grand ayatollah Sayyid Muhammad Muhammad Sadeq al-Sadr, “Naturellement, il n’est pas souhaitable ou de sympathie pour les gens de la maison (la paix soit sur eux) dans la tête avec cette image délibérée . Et aucun des savants que je connais ornement dit à ce sujet. Même si nous supposons que ce travail est autorisé dans le titre initial, mais avec cela est devenu une doctrine positive de la faiblesse et des adeptes de HTC et les jeter et un retard brutal, est interdit le titre secondaire a ordonné aux imams que la paix ne soit pas sur eux leur faire du mal (Hiatna Be Zena nous et ne sois pas Chyna nous) ). Cela est venu dans ce qui a été transféré de sa réponse aux référendums d’ Abou Qassem al-Baghdadi.

Grand Ayatollah Cheikh Ishaq al-Fayyad (que son ombre soit longue) :

Les rites Husseini ne sont pas arbitraires et sans preuves. Ce sont plutôt des rites sacrés et ont des racines enracinées dans notre loi sacrée et dans la vie des Ahl al-Bayt, que la paix soit sur eux. Les croyants devraient faire revivre ces rites sous toutes leurs formes et ne permettez pas aux ennemis d’en profiter et d’en abuser en faisant entrer ce qui n’en fait pas partie. Dieu est une parole ferme

Autorité religieuse, Grand Ayatollah Sayyed Ali al-Sistani

Que Alttber s’il exige la bonne doctrine de l’ atténuation n’est pas admissible

Citant son agent général au Koweït, l’ayatollah Sayyid Muhammad Baqer Al-Mahri

Cheikh Bashir Najafi :

Car j’ai été empêché de lui en ce sens que si Tatbir entraîne la mort de l’âme ou l’endommagement d’un des organes, ou si c’était en un lieu et à un moment que son acte aliénerait certains de ceux qui ont des idées étroites et des esprits courts à s’aliéner l’ Islam, et se distancer du principe d’Al-Hussain pour lequel il a offert des victimes et des sacrifices, et Dieu est le Guide

Cheikh Muhammad Mahdi Shams al-Din :

Je respecte ceux qui pratiquent leurs traditions, mais il n’est plus approprié et approprié de se cogner la tête. Cheikh Shams al-Din a appelé à la création d’une banque de sang au nom de l’Imam al-Husayn (la paix soit sur lui) pour le pauvres, les infirmes, les malades et pour ceux qui ont besoin de sang.

Grand Ayatollah Cheikh Muhammad Ali Al- Araki (que son âme repose en paix ) :

Commentant la fatwa de Khamenei :

Il est nécessaire et nécessaire de suivre les directives du dirigeant des musulmans qui sont le mieux dans l’intérêt de l’Islam et du pays pour éliminer ces mythes qui affaiblissent la religion et la doctrine et déforment leur réputation par les ennemis de l’Islam.

Ayatollah Cheikh Jawadi Al-Amli (que Dieu le protège) :

Au nom de Dieu

Quelle est la raison de la faiblesse de l’ islam et du caractère sacré de la consolation HTC ce n’est pas permis, il est prévu des évitements pour Alttber et les gens comme ça

Grand Ayatollah Cheikh Nasser Makarim Shirazi

Les épées doivent être frappées sur la tête des ennemis, pas sur la tête des amants, et les serrures doivent être serrées sur les lèvres des ennemis, pas sur le corps des fidèles.

Il est vrai que le motif pour faire ces actions est l’amour pour l’Imam Hussein (que la paix soit sur lui) et son approche, mais il faut noter qu’il ne suffit pas que le but soit sacré, plutôt le travail lui-même doit être sacré comme bien, et que la manière d’organiser des cérémonies de deuil doit être soit mentionnée dans les textes islamiques, soit inclure Amomat et la divulgation de preuves, bien que de tels actes ne soient ni déclarés ni que la consolation de Massadik ne soit légalement, il est vrai que certains universitaires chevronnés ont approuvé de son temps dans la pratique de tels actes, mais si ces scientifiques vivants a dans cet âge et les circonstances de l’opinion Pas ce à coup sûr

Ayatollah Seyyed Mahmoud Hashemi Shahroudi

Premièrement: Les parents ont juré que si Dieu les bénissait avec un fils, ils oindraient sa tête avec Moïse le jour de l’Achoura. Considérant que la pratique de ces actions conduit à la faiblesse de la secte et à la consolation du Maître des Martyrs ( la paix soit sur lui) et l’abus de l’Islam par les ennemis, est-ce que faire le vœu est obligatoire ? Le fils doit-il accomplir le vœu de ses parents ?

Au nom de Dieu

Si l’action du vœu conduit à la faiblesse de la secte, alors le vœu est nul et il n’est pas obligatoire d’agir en conséquence.

M. Khomeini (son fils ) :

Les condoléances et les gifles sur le maître des opprimés sont l’une des meilleures actions, et ils doivent s’efforcer de ne pas blesser le corps et l’écoulement du sang, et ces actions ne sont pas autorisées si elles provoquent l’affaiblissement de la doctrine. Dans tous les cas, ces actions doivent être évitées.

Martyr Al- Mutahhari (Qeddah ) :

Mais malheureusement, certains n’ont pas réalisé ce sens et la philosophie de l’émission de ces ordres, et ont imaginé que l’établissement de conseils Hussainiya et pleurer pour Hussain (la paix soit sur lui) en soi sans aller vers le but est ce qui est demandé aux imams ( que la paix soit sur lui), ce qui l’a poussé à inventer une nouvelle façon de faire pleurer les gens et de créer de nouvelles légendes.

Cheikh Dr Ahmed Al – Waeli :

Certains disent qu’une des raisons de l’essor de la religion est que nous utilisons la position debout.. Cette religion dépend de l’utilisation de la position debout, ou nous mettons un feu pour la traverser. sur le renouveau de la religion…

(Et vous voyez) certains d’entre eux insistent pour qu’ils achètent un chameau et montent dessus celui qui est malade et ils marchent dans Hyde Park à Londres..

Vous les imaginez sur leurs messagers ?.. pas.. Mo sur les messagers ! C’est celui qui veut transformer Hussein en dérision, ou en farce.. pas contre ses messagers

Son Eminence, le Grand Ayatollah Seyyed Mohsen al-Hakim (que Dieu le bénisse et lui accorde la paix)

Ces pratiques ( Tatbir ) ne sont pas seulement des pratiques qui ne font pas partie de la religion et ne sont pas souhaitables, mais ces pratiques sont également nuisibles aux musulmans et à la compréhension de l’Islam authentique et à la compréhension d’Ahl al-Bayt (la paix soit sur eux), et je n’ai vu aucun des savants lorsque j’ai examiné les textes et les fatwas disant que cette action est souhaitable pour que nous puissions nous rapprocher de Dieu Tout-Puissant. La question de Tatbir nous serre la gorge.

Cité de son fils, l’ayatollah Sayyid Muhammad Baqir al-Hakim.

M. Muhammad Saeed Al-Tabtabai Al-Hakim

Q : Quelle est la décision sur Tatbir ?

R : Le Tatbir est préféré comme slogan et consolation sans entraîner un préjudice spécifique, interdit ou général qui nuit à la réputation de la vraie secte ou de ses adhérents.

Grand Ayatollah Cheikh Muhammad Hussein Kashif Al-Ghita (que son secret soit sanctifié)

Les règles stipulent l’interdiction de saigner la tête (Al-Firdaws Al-A’la/21).

Grand Ayatollah Cheikh Muhammad Amin Zain al-Din (que son âme repose en paix) :

Se rapprocher de Dieu Tout-Puissant en accomplissant les rituels Husseini et en servant Hussein se fait uniquement à travers des choses qui sont les plus probables en elles-mêmes et où il est possible de se rapprocher de Dieu pour calculer leur récompense pour Hussein (la paix soit sur lui) .

Après tout cela, je ne vois personne qui n’est pas spécialisé en jurisprudence s’immiscer dans les affaires de la jurisprudence et des juristes, et j’espère que tout le monde ne prend pas la fatwa intolérable.

Remarque : La traduction automatique peut être inexacte
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.