العصا السحرية الفرعونية

magic wand

754

 

 

 

وهي عادة مصنوعة من العاج ، ويوجد في احدى جهتيها صوراً لمَرَدة ومخلوقات غريبة تمثّل الآلهة ، وفي الجهة الاخرى كتابات هي اقرب للتمائم . ويصل طولها الى خمسين سنتمتراً ، تكون هلالية تقريباً . وقد وجد انّ أكثرها يعود لعصر الدولة الوسطى . وهي بذلك تذكّرنا بالصولجان الملكي الذي يحمله الفرعون ، حتى انّ الاله اوزيريس كان يُمثِّل بالصولجان ، الذي يحمل صفة ( سخم ) او ( القوة ) . وكان يحفظ في محراب المعبد بصولجان عظيم ، وكان الاحتفال به يتم من خلال استعراض مهيب ، حيث يحمل الصولجان رأس ذهبي لانسان .. ومازالت بعض الجماعات العالمية السرية تستخدم الصولجان اثناء اجتماعاتها الاحتفالية كالحركة الماسونية .

ومن الواضح انّ هذه العصا كانت تختزن السرّ المادي الرابط بين العالمين الطبيعي والماورائي ، رغم انها كانت تحتاج الى طقس شفهي مرافق . وهي ليست تُقاس على رؤيتنا المعاصرة عن بدائية ذلك المجتمع ، بل يجب ان نفتح افقاً جديداً للتفكير في كنهها . وهنا ربما يساعدنا الطرح القراني في معرفة بعض ابعادها ، حيث الارتباط بالعالم الاخر تسبقه مرحلة الاهتزاز . ومن تلك الآيات القرانية (( وَأَلْقِ عَصَاكَ فَلَمَّا رَآهَا تَهْتَزُّ كَأَنَّهَا جَانٌّ وَلَّى مُدْبِرًا وَلَمْ يُعَقِّبْ يَا مُوسَى لا تَخَفْ إِنِّي لا يَخَافُ لَدَيَّ الْمُرْسَلُونَ [الجزء: ١٩ | النمل (٢٧)| الآية: ١٠] )) و (( وَأَنْ أَلْقِ عَصَاكَ فَلَمَّا رَآهَا تَهْتَزُّ كَأَنَّهَا جَانٌّ وَلَّى مُدْبِرًا وَلَمْ يُعَقِّبْ يَا مُوسَى أَقْبِلْ وَلا تَخَفْ إِنَّكَ مِنَ الآمِنِينَ [الجزء: ٢٠ | القصص (٢٨)| الآية: ٣١] )) ، ونرى انّ القاعدة الأساس للتعامل بهذه العصا هي ( عدم الخوف ) ، وبالتالي يمكن ان نفهم ارتباط ذلك بما يعيشه الانسان من طاقة سلبية او إيجابية . كما كان لهذه العصا استخدامات اخرى (( وَإِذِ اسْتَسْقَى مُوسَى لِقَوْمِهِ فَقُلْنَا اضْرِب بِّعَصَاكَ الْحَجَرَ فَانفَجَرَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْنًا قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ مَّشْرَبَهُمْ كُلُواْ وَاشْرَبُواْ مِن رِّزْقِ اللَّهِ وَلاَ تَعْثَوْا فِي الأَرْضِ مُفْسِدِينَ [الجزء: ١ | البقرة (٢)| الآية: ٦٠] )) و (( فَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنِ اضْرِب بِّعَصَاكَ الْبَحْرَ فَانفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ [الجزء: ١٩ | الشعراء (٢٦)| الآية: ٦٣] )) و (( فَأَلْقَى عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ ثُعْبَانٌ مُّبِينٌ [الجزء: ١٩ | الشعراء (٢٦)| الآية: ٣٢] )) و (( فَأَلْقَى مُوسَى عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ تَلْقَفُ مَا يَأْفِكُونَ [الجزء: ١٩ | الشعراء (٢٦)| الآية: ٤٥] )) . رغم انّ الآيات القرانية كانت تتحدث عن عصا موسى التي هي من عالم اخر غير عالم الفراعنة إِلَّا انها تكشف حقيقة وجود هذه والغاية منها في المجتمع الفرعوني .

 

والخلاصة انّ العقيدة الدينية المصرية عند اكتمال ملامحها امتزجت بالسحر حد التطابق ، وانّ الكهنة كانت وظيفتهم تقوم على استدعاء الكائنات الخارقة القوى من العالم الاخر ، فيما يقوم نظام حماية الموتى السحري على استنقاذ الأرواح من الشباك المنصوبة ليصدها بين السماء والأرض ، ولا يبدو واضحاً ماهية هذه الشباك ، إِلَّا انها ليست بالمعنى البشري الاعتيادي لشبكات الصيد ، لكنّها ربما ترتبط بمفهوم شبكات الطاقة في الفيزياء . وتضمنت فصول من كتاب ( الموتى ) المصرية نصوصاً خاصة لاستنقاذ ارواح الأموات من تلك الشباك ، ونحن نعلم انّ العقيدة المصرية ترتبط كثيراً وتركَّز على الموتى وعالمهم .

وبالتالي فإنّ انتقال الديانة المصرية ومعبوداتها يستلزم انتقال طقوسها وسحرها جميعاً الى الشعوب المستوردة ، ومن ثمّ يتم تطويرها ، لإنتاج منظومة سحرية دينية معقدة ، يحاول اتباعها الدفاع عنها وحمايتها كأيّ دين يقوم اتباعه بالدفاع عنه ، لكن مع خطورة الوسائل المستخدمة من قبل الديانات الوثنية السحرية على النحوين الطبيعي والماورائي .

لذلك رأينا ظاهرة خطيرة وكبيرة تفشّت في المجتمعات المصرية واليونانية والرومانية واليهودية – بعد الاستعباد – تمثّلت في انتشار التمائم واللوحات والتعاويذ السحرية المؤذية والحامية . ومن هذه الظواهر كانت ( لوحات حورس ) ، التي كانت صغيرة الحجم ومزوّدة بحمّالة ، تحمل صورة للاله حورس ، وقد كانت متداولة شعبيا ، لا سيما منذ الاسرة التاسعة عشر . وهناك أيضاً تماثيل ( أمنحوتب بن حابو ) ، التي كانت توضع في المعابد وتمارس عندها الشعائر ، كما كان الناس يقرأون أمامها صيغ التمنّي ، للتبرك والشفاء والحاجات . وهناك أيضاً تمثال ( چد حور ) ، في عصر البطالمة اليونان ، الذي كان يغطّى بالكتابات السحرية ، ومن ثمّ يسكب الماء عليه ، لينزل للحوض الاول ومن ثمّ الحوض الثاني ، ليتمّ استخدام هذا الماء من قبل الناس ، وهذا شبيه بما يُعمل مع لوحات حورس السحرية كما يُنقل .

انّ هذا الانتشار الخطير أنتج في تلك الازمان شبكة من الظواهر الغريبة والتأثيرات النفسية والعقائدية التي لعبت دوراً كبيراً في تفشي ممارسات تعتمد على تأثير السحرة ومعبوداتهم ، كما انّ اعتمادها في عدة شعوب ودول مثل مصر واليونان والرومان وكهنة اليهود دليل على الحاجة آنذاك لمنفذ يوقف هذه السلسة ، وبالتالي يحلّ الشبكة الغريبة ، فكان ظهور النبي سليمان وقدراته أمراً منطقيا . (( فَفَهَّمْنَاهَا سُلَيْمَانَ وَكُلا آتَيْنَا حُكْمًا وَعِلْمًا وَسَخَّرْنَا مَعَ دَاوُودَ الْجِبَالَ يُسَبِّحْنَ وَالطَّيْرَ وَكُنَّا فَاعِلِينَ [الجزء: ١٧ | الأنبياء (٢١)| الآية: ٧٩] )) ، (( وَوَرِثَ سُلَيْمَانُ دَاوُودَ وَقَالَ يَا أَيُّهَا النَّاسُ عُلِّمْنَا مَنطِقَ الطَّيْرِ وَأُوتِينَا مِن كُلِّ شَيْءٍ إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْفَضْلُ الْمُبِينُ [الجزء: ١٩ | النمل (٢٧)| الآية: ١٦] )) ، (( وَحُشِرَ لِسُلَيْمَانَ جُنُودُهُ مِنَ الْجِنِّ وَالإِنسِ وَالطَّيْرِ فَهُمْ يُوزَعُونَ [الجزء: ١٩ | النمل (٢٧)| الآية: ١٧] )) ، (( ولسليمان ٱلرِّيحَ غُدُوُّهَا شَهْرٌۭ وَرَوَاحُهَا شَهْرٌۭ وَأَسَلْنَا لَهُ عَيْنَ ٱلْقِطْرِ وَمِنَ ٱلْجِنِّ مَن يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَمَن يَزِغْ مِنْهُمْ عَنْ أَمْرِنَا نُذِقْهُ مِنْ عَذَابِ ٱلسَّعِيرِ [الجزء: ٢٢ | سبأ (٣٤)| الآية: ١٢] )) .

ولمعرفة مدى انتشار هذه الممارسات وعقيدتها نقرأ النص القرآني (( وَاتَّبَعُواْ مَا تَتْلُواْ الشَّيَاطِينُ عَلَى مُلْكِ سُلَيْمَانَ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُواْ يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ وَمَا أُنزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّى يَقُولاَ إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلاَ تَكْفُرْ فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا مَا يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ وَمَا هُم بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللَّهِ وَيَتَعَلَّمُونَ مَا يَضُرُّهُمْ وَلاَ يَنفَعُهُمْ وَلَقَدْ عَلِمُواْ لَمَنِ اشْتَرَاهُ مَا لَهُ فِي الآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ وَلَبِئْسَ مَا شَرَوْا بِهِ أَنفُسَهُمْ لَوْ كَانُواْ يَعْلَمُونَ [الجزء: ١ | البقرة (٢)| الآية: ١٠٢] )) .

 

 

****

 

 

pharaonic magic wand

They are usually made of ivory, and on one side there are pictures of a mercury and strange creatures representing gods, and on the other side are inscriptions that are closer to amulets. Its length reaches fifty centimeters, it is almost crescent. It was found that most of them date back to the Middle Kingdom. It thus reminds us of the royal scepter carried by the pharaoh, to the extent that the god Osiris was represented by the scepter, which bears the attribute (Sekhem) or (strength). A great scepter was kept in the sanctuary of the temple , and the celebration took place through a solemn parade, where the scepter carried a golden head of a human being .. Some secret world groups still use the scepter during their ceremonial meetings, such as the Masonic movement .

It is clear that this stick was storing the material secret linking the natural and metaphysical worlds , even though it needed an accompanying oral ritual. It is not measured by our contemporary vision of the primitiveness of that society, but we must open a new horizon to think about its essence. Here, the Qur’anic proposition may help us to know some of its dimensions, as the connection with the other world is preceded by the phase of vibration. Among those verses of the Qur’an((Throw your stick when he saw her shaking like Jean gone foul play was followed by O Moses , Fear not , I am not afraid I have Dispatchers [Part: 19 | ants (27) | Verse: 10]) (f) (and take a stick when he saw her shaking like Jean Li turned and did not follow, O Moses, come forward and do not fear, for you are among those who are safe [Part: 20 | Stories (28) | Verse: 31])), and we see that the basic rule of not dealing with fear is that we can understand that this stick is related to man, and therefore (part: 20 | Stories (28) | Verse: 31). Of negative or positive energy. As for this stick Other uses ((Having prayed for rain Moses to his people . We told Strike the stone exploded Twelve eyes have learned all the people Mcherbhm eat and drink of the sustenance of God not mischief in the earth corruptors [Part: 1 | Cow (2) | verse: 60] ) (f) (Then We revealed to Moses : ‘ Strike the sea Fanflq was all great teams Kataiwd [Part: 19 | poets (26) | verse: 63]) (f) (He threw his stick . If the snake shown [Part: 19 | poets ( (26) | Verse: 32])) and ((So Musa cast his staff, and behold, what they were stumbling upon [Part: 19 | Poets (26) | Verse: 45])). Although the verses Koranic were talking about Moses , a stick , which is one of the world other than the world of the Pharaohs , but it reveals the fact that the existence and purpose of this society in the Pharaonic.

In conclusion, the Egyptian religious belief, when its features were complete, was mixed with magic to the point of congruence, and that their job was based on summoning supernatural beings with powers from the other world, while the magical system for protecting the dead was based on rescuing souls from the nets set up to block them between heaven and earth, and it is not clear what these nets are. However, it is not in the usual human sense of fishing nets, but it may be related to the concept of energy networks in physics. Chapters from the Egyptian Book of the Dead included special texts for rescuing the souls of the dead from those nets, and we know that the Egyptian faith is closely related and focuses on the dead and their world.

Thus, the transmission of the Egyptian religion and its deities necessitates the transmission of all its rituals and magic to the imported peoples , and then they are developed, to produce a complex religious magical system, which its followers try to defend and protect like any religion that its followers defend, but with the danger of the means used by the magical pagan religions in both ways The natural and the metaphysical.

Therefore, we saw a dangerous and large phenomenon that spread in the Egyptian, Greek, Roman and Jewish societies – after enslavement – represented in the spread of amulets, paintings, and harmful and protective magical spells . Among these phenomena were (Paintings of Horus), which were small in size and fitted with a bra, bearing a picture of the god Horus, and it was popularly circulated, especially since the nineteenth dynasty. There are also statues ( Amenhotep bin Habu ), which were placed in temples and rituals were practiced there, as people used to read in front of them formulas of wishing, for blessings, healing and needs. There is also a statue ( Jed Hor), in the Ptolemaic Greek era, which was covered with magical writings, and then water was poured on it, to go down to the first basin and then the second basin, so that this water would be used by people, and this is similar to what is done with the magical paintings of Horus as transferred.

This dangerous spread produced in those times a network of strange phenomena and psychological and ideological influences that played a major role in the spread of practices that depend on the influence of magicians and their deities, and their adoption in several peoples and countries such as Egypt, Greece, Romans and Jewish priests is evidence of the need at the time for an outlet to stop this chain. Thus, it solves the strange network, and the appearance of the Prophet Solomon and his abilities was a logical matter. ((Vvhemenaha Suleiman and both gave judgment and note and laughed with David mountains Asobhn and birds and we were active [Part: 17 | Prophets (21) | verse: 79])), ((Worth Sulaiman Daud said O people , we know the logic of the bird and Utena of everything that This is the clear grace [Part: 19 | An-Naml (27) | Verse: 16]) ((And he gathered his hosts to Solomon from among the jinn and mankind, part 17: An-Naml and Al-Anmāl: part 7 | ( for Solomon ٱlrih Gduha month and Ruahha a month and we continued his eye ٱlqtr and ٱgan who works in his hands with the permission of his Lord and Ezg of them ordered us Nzgah from the torment of ٱlsair [Part: 22 | Saba (34) | verse: 12])).

To find out the extent of these practices and doctrine we read the text of Quranic ((and follow what Ttheloa demons on King Solomon and Kafr Soliman but the devils disbelieved , teaching people magic and what was revealed to the two angels in Babylon Harut and Marut and knew from one even Icola but we sedition not atone they learn them what differentiate it between man and wife and what they Bdharyn him from one except with the permission of God and learn what harm them nor benefit them , and I have learned to those who bought what to him in the afterlife of creative and evil as Hroa by themselves if they knew [Part: 1 | cow (2) | verse: 102]) ) .

Note: Machine translation may be inaccurate

****

baguette magique pharaonique

Ils sont généralement en ivoire, et d’un côté il y a des images d’un mercure et d’étranges créatures représentant des dieux, et de l’autre côté des écrits plus proches des amulettes. Sa longueur atteint cinquante centimètres, elle est presque en croissant. Il a été constaté que la plupart d’entre eux remontent à l’époque de l’ Empire du Milieu. Il rappelle ainsi le sceptre royal porté par le pharaon, dans la mesure où le dieu Osiris était représenté par le sceptre, qui porte l’attribut (Sekhem) ou (force). Il était conservé dans le sanctuaire du temple avec un grand sceptre , et sa célébration se faisait à travers un défilé solennel, où le sceptre portait une tête dorée d’un être humain .. Certains groupes mondiaux secrets utilisent encore le sceptre lors de leurs réunions cérémonielles, comme le mouvement maçonnique.

Il est clair que ce bâton stockait le secret matériel reliant les mondes naturel et métaphysique, même s’il avait besoin d’un rituel oral d’accompagnement. Elle ne se mesure pas à notre vision contemporaine de la primitivité de cette société, mais nous devons ouvrir un nouvel horizon pour réfléchir à son essence. Ici, la proposition coranique peut nous aider à connaître certaines de ses dimensions, car la connexion avec l’autre monde est précédée par la phase de vibration. Parmi ces versets du Coran((Jetez votre bâton quand il l’a vue trembler comme si Jean était devenu un acte criminel a été suivi par O Moïse , n’aie pas peur , je n’ai pas peur d’avoir des répartiteurs [Partie : 19 | fourmis (27) | Verset : 10]) (f) ( et prends un bâton quand il la vit trembler comme Jean Li se retourna et ne le suivit pas, ô Moïse, avance et ne crains pas, car tu es de ceux qui sont en sécurité [Partie : 20 | Histoires (28) | Verset : 31] )), et l’on voit que la règle de base pour ne pas traiter la peur est que l’on peut comprendre que ce bâton est lié à l’homme, et donc (partie : 20 | Histoires (28) | Verset : 31). D’énergie négative ou positive. . Quant à ce bâton Autres utilisations ((Ayant prié pour la pluie de Moïse à son peuple . Nous avons dit Frappez la pierre a explosé Douze yeux ont appris que tout le peuple Mcherbhm mange et boit de la subsistance de Dieu pas de méfait dans les corrupteurs de la terre [Partie : 1 | Vache (2) | vers : 60] ) (f) (Puis Nous avons révélé à Moïse : ‘ Frappez la mer Fanflq était toutes les grandes équipes Kataiwd [Partie : 19 | poètes (26) | vers : 63]) (f) (Il Jeta son bâton . Si le serpent montrait [Partie : 19 | poètes ( (26) | Verset : 32])) et ((Alors Musa jeta son bâton, et voici, sur quoi ils trébuchaient [Partie : 19 | Poètes (26) ) | Verset : 45])). Bien que les versets coraniques parlaient de Moïse , un bâton , qui fait partie du monde autre que le monde des pharaons , mais il révèle le fait que l’existence et le but de cette société dans le pharaon.

 

En conclusion, la croyance religieuse égyptienne, lorsque ses caractéristiques étaient complètes, était mélangée à la magie au point de congruence, et que leur travail était basé sur l’invocation d’êtres surnaturels dotés de pouvoirs de l’autre monde, tandis que le système magique de protection des morts était basé sur le sauvetage des âmes des filets mis en place pour les bloquer entre le ciel et la terre, et il n’est pas clair ce que ces filets sont.Cependant, ce n’est pas dans le sens humain habituel des filets de pêche, mais cela peut être lié au concept de réseaux d’énergie en physique. Les chapitres du Livre égyptien des morts comprenaient des textes spéciaux pour sauver les âmes des morts de ces filets, et nous savons que la foi égyptienne est étroitement liée et se concentre sur les morts et leur monde.

Ainsi, la transmission de la religion égyptienne et de ses divinités nécessite la transmission de tous ses rituels et magies aux peuples importés, puis ils sont développés, pour produire un système magique religieux complexe, que ses adeptes tentent de défendre et de protéger comme toute religion. que défendent ses adeptes, mais avec le danger des moyens utilisés par les religions magiques païennes dans les deux sens : le naturel et le métaphysique.

Par conséquent, nous avons vu un phénomène dangereux et vaste qui s’est propagé dans les sociétés égyptienne, grecque, romaine et juive – après l’esclavage – représenté par la propagation d’amulettes, de peintures et de sorts magiques nocifs et protecteurs . Parmi ces phénomènes figuraient les (Peintures d’ Horus), qui étaient de petite taille et munies d’un soutien-gorge, portant une image du dieu Horus, et il était populairement diffusé, surtout depuis la XIXe dynastie. Il y a aussi des statues ( Amenhotep bin Habu ), qui étaient placées dans les temples et des rituels y étaient pratiqués, car les gens lisaient devant eux des formules de souhaits, de bénédictions, de guérison et de besoins. Il y a aussi une statue ( Jed Hor), à l’époque grecque ptolémaïque, qui était recouverte d’écritures magiques, puis on versait de l’eau dessus, pour descendre dans le premier bassin puis dans le deuxième bassin, afin que cette eau soit utilisé par les gens, et cela est similaire à ce qui est fait avec les peintures magiques d’Horus telles que transférées.

Cette propagation dangereuse a produit à cette époque un réseau de phénomènes étranges et d’influences psychologiques et idéologiques qui ont joué un rôle majeur dans la diffusion de pratiques qui dépendent de l’influence des magiciens et de leurs divinités, et leur adoption dans plusieurs peuples et pays comme l’Egypte, La Grèce, les Romains et les prêtres juifs est la preuve de la nécessité à l’époque d’un débouché pour arrêter cette chaîne.Ainsi, cela résout l’étrange réseau, et l’apparition du prophète Salomon et de ses capacités était une question logique. ((Vvhemenaha Suleiman et les deux ont donné un jugement et une note et ont ri avec les montagnes de David Asobhn et les oiseaux et nous étions actifs [Partie: 17 | Prophètes (21) | verset: 79])), ((Worth Sulaiman Daud a dit gens , nous savons la logique de l’ oiseau et Utena de tout ce qui est la grâce claire [Partie : 19 | An-Naml (27) | Verset : 16]) ((Et il rassembla ses hôtes à Salomon des djinns et de l’humanité, partie 17 : An-Naml et Al-Ya’l : 19 ( pour Salomon ٱlrih Gduha mois et Ruahha un mois et nous avons continué son oeil ٱlqtr et ٱgan qui travaille dans ses mains avec la permission de son Seigneur et Ezg d’ entre eux nous a ordonné Nzgah du tourment d’ ٱlsair [Partie : 22 | Saba (34) | verset : 12])).

Pour connaître l’ étendue de ces pratiques et doctrine, nous lisons le texte coranique ((et suivons ce que les démons Ttheloa sur le roi Salomon et Kafr Soliman mais les diables n’y croyaient pas , enseignant aux gens la magie et ce qui fut révélé aux deux anges à Babylone Harut et Marut et su d’un même Icola mais nous sédition pas expier ils leur apprennent ce qui le différencient entre homme et femme et ce qu’ils lui Bdharyn d’un sauf avec la permission de Dieu et apprennent ce qui leur nuit ni leur profite , et j’ai appris à ceux qui acheté quoi lui dans l’ au – delà de la création et du mal comme Hroa par eux-mêmes s’ils savaient [Partie: 1 | vache (2) | verset: 102]) ) .

 

Remarque : La traduction automatique peut être inexacte

 

 

 

 

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.